أكد الإعلامي محمد شبانة أن برقية التهنئة التي بعثها مجلس إدارة النادي الأهلي هي صفحة جديدة وعودة للعلاقات الجيدة بين مجالس إدارات الناديين.

 

وأضاف شبانة خلال برنامجه من الآخر والمذاع عبر راديو شعبي إف إم أن الكرة المصرية بحاجة لمثل هذه المبادرات للحد من حدة التعصب بين جماهير الناديين .. مؤكدا أن هذه الروح الطيبه كان دائما هي الوضع الطبيعي على مر العصور باستثناء السنوات الأخيرة.

فازت القائمة الموحدة بنادي الزمالك برئاسة حسين لبيب بانتخابات القلعة البيضاء، والتي اقيمت الجمعة الماضية، في مقر النادي بميت عقبة، والتي شهدت إقبالًا كبيرًا من قبل أعضاء الجمعية العمومية.

 

نتائج القائمة الموحدة الفائزة بانتخابات الزمالك

حصل حسين لبيب الفائز بمنصب الرئيس على أعلى الأصوات بـ 15229 صوتًا، بينما جاءت أرقام هشام نصر على مقعد نائب الرئيس بـ 9483 صوتًا.

 

فيما فاز حسام المندوه بمقعد أمين الصندوق، بعدما حصل على أعلى عدد أصوات بـ12431 صوتًا.

 

 وعلى صعيد الأعضاء فوق السن، فحقق أحمد سليمان 15433 صوتًا، وهانى برزى  12240 صوتًا، وحسين السيد 10628  صوتًا، وعمرو على أدهم 10772 صوتًا، ومحمد طارق 10741 صوتًا، هانى شكرى 12011  صوتًا.

 

فيما جاء عدد أصوات الفائزة بمقاعد تحت السن، كالتالي: نيرة الأحمر 14202 صوتًا، وأحمد خالد حسانين 13617  صوتًا، ورامى نصوحى 11039  صوتًا.

 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: شبانة الخطيب حسين لبيب لبيب القطبين الأهلى الزمالك

إقرأ أيضاً:

أصوات إسرائيلية: نتنياهو لا يمثلنا وعلى الكونغرس العدول عن دعوته

#سواليف

قال #علماء و #كتاب وشخصيات عامة و #مسؤولون #إسرائيليون سابقون إن #الكونغرس الأميركي ارتكب خطأ فادحا بدعوة رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو للتحدث أمام جلسة استماع مشتركة لمجلسي الشيوخ والنواب الشهر المقبل، وطالبوا بإلغاء تلك الدعوة التي اعتبروها “مكافأة له على سلوكه المدمر”، قائلين “إن #نتنياهو لا يمثلنا ولا يتحدث باسمنا”.

جاء ذلك في مقال مشترك نشرته صحيفة “نيويورك تايمز الأميركية اليوم” في صفحة الرأي تحت عنوان “نتنياهو لا يتحدث نيابة عنا.. وينبغي للكونغرس أن يلغي دعوته”.

وحملت المقالة المشتركة توقيع كل من ديفيد هاريل رئيس الأكاديمية الإسرائيلية للعلوم والإنسانيات، وتامير باردو المدير السابق لجهاز المخابرات الخارجية الإسرائيلي (الموساد).

مقالات ذات صلة حريق ضخم في متنزه عمان القومي / صور 2024/06/26

كما حملت توقيع تاليا ساسون المديرة السابقة لقسم المهام الخاصة في مكتب المدعي العام الإسرائيلي وإيهود باراك رئيس وزراء إسرائيل الأسبق، وآرون تشيشانوفر الحاصل على جائزة نوبل في الكيمياء عام 2004، والروائي والكاتب الإسرائيلي ديفيد غروسمان.

وأجمع هؤلاء في مقالهم المشترك على أن ظهور نتنياهو في واشنطن “لن يمثل إسرائيل ومواطنيها، وسيكون بمثابة مكافأة لسلوكه الفاضح والمدمر تجاه بلدنا”.

وفي إشارة إلى أهمية رأيهم بهذا الشأن قالوا “نحن نأتي من مجالات متنوعة في المجتمع الإسرائيلي، العلوم والتكنولوجيا والسياسة والأمن والقانون والثقافة، لذلك نحن في وضع جيد لتقييم التأثير الإجمالي لحكومة نتنياهو، مثل كثيرين آخرين، نعتقد أنه يدمر إسرائيل بسرعة مقلقة، لدرجة أنه قد ينتهي بنا الأمر إلى فقدان الدولة التي نحبها”.

الحرب على غزة

وأضافوا “حتى الآن لم يتمكن نتنياهو من صياغة خطة لإنهاء الحرب في قطاع غزة، ولم يتمكن من التوصل للإفراج عن عشرات الأسرى. وعلى أقل تقدير، كان ينبغي أن تكون الدعوة لإلقاء الخطاب في الكونغرس مشروطة بحل هاتين القضيتين، بالإضافة إلى الدعوة إلى انتخابات مبكرة في إسرائيل”.

وحرص المشاركون في المقال على تذكير الكونغرس بالأزمة السياسية التي اندلعت مؤخرا بين نتنياهو وإدارة الرئيس الأميركي جو بايدن، قائلين “إن دعوة نتنياهو هي مكافأة على ازدرائه للجهود الأميركية لصياغة خطة سلام، للسماح بمزيد من المساعدات لسكان غزة المحاصرين والقيام بعمل أفضل في إنقاذ المواطنين هناك”.

وتابعوا في مقالهم “نتنياهو يرفض مرارا وتكرارا خطة الرئيس الأميركي الرامية إلى إزاحة حركة حماس عن السلطة في غزة من خلال إنشاء قوة تحفظ السلام. ومن المحتمل جدا أن تؤدي مثل هذه الخطوة إلى تحالف إقليمي أوسع بكثير، يتضمن رؤية لحل الصراع الإسرائيلي الفلسطيني، وهو لا يصب في مصلحة إسرائيل فحسب، بل في مصلحة كلا الحزبين في الولايات المتحدة أيضا. ونتنياهو هو العائق الرئيسي أمام هذه النتائج”.

وجاء في المقال أيضا “قبل كل شيء، فإن العديد من الإسرائيليين مقتنعين بأن نتنياهو أحبط صفقات مقترحة مع حماس كان من شأنها أن تؤدي إلى الإفراج عن الرهائن من أجل مواصلة الحرب، وبالتالي تجنب المحاسبة السياسية الحتمية التي سيواجهها عندما تنتهي الحرب”.

وعن اليمين المتطرف في الائتلاف الحكومي، ذكرت المقالة وزير الأمن القومي الإسرائيلي إيتمار بن غفير ووزير المالية بتسلئيل سموتريتش، اللذين يحتاج نتنياهو إلى دعمهما للحفاظ على حكومته، يعارضان بشدة إنهاء الحرب في غزة، حتى وقف إطلاق النار المؤقت، ويطالبان باحتلال قطاع غزة وعودة الاستيطان من جديد”.

وإلى جانب الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة وتداعياتها، تطرقت المقالة إلى ما أسمته “الثورة القضائية” وعنف الشرطة الإسرائيلية ضد المتظاهرين.

وجاء فيها “رغم القتال العنيف في غزة والخسائر اليومية في كلا الجانبين، في أعقاب الهجمات المروعة التي شنتها حماس في 7 أكتوبر/تشرين الأول الماضي، يواصل نتنياهو المضي قدما في إعادة تشكيل إسرائيل الاستبدادية وكأن شيئا لم يتغير”.

كما نبهوا إلى أن الشرطة الإسرائيلية، بقيادة وزير الأمن القومي واليميني المتطرف إيتمار بن غفير، تتصرف بصورة شديدة ضد المتظاهرين. ولا تزال تعيينات قضاة المحكمة ورئيس المحكمة العليا مجمدة”.

كما أشاروا إلى أن ” المؤسسات لا تزال تعاني من محاولات حكومية للتضييقات السياسية، حيث تم تحويل مبالغ كبيرة بشكل سريع إلى مجتمع الحريديم، الذي لا يتحمل في معظمه العبء الاقتصادي والأمني الذي يتحمله مواطنو إسرائيل، خاصة أنهم يبقون معفين من الخدمة العسكرية”.

وخلص المشاركون في المقالة إلى القول “إن منح نتنياهو منصة في واشنطن يعد تحديا كبيرا لغضب وألم شعبه الذي عبر عنه في المظاهرات في جميع أنحاء البلاد. ويجب على المشرعين الأميركيين ألا يسمحوا بحدوث ذلك، وليطلبوا من نتنياهو البقاء في البيت”.

مقالات مشابهة

  • 4 علامات تدل على تسرب غاز الفريون من التكييف.. راقب فاتورة الكهرباء
  • أصوات إسرائيلية: نتنياهو لا يمثلنا وعلى الكونغرس العدول عن دعوته
  • مقترح بالزمالك ببيع زيزو وإعادة تجربة الأهلى
  • الرئيس السيسي يبعث برقيتي تهنئة إلى رئيس جيبوتي ورئيس نظام فرسان مالطا
  • الصناعة والثروة المعدنية: فوز 6 شركات في الجولة الخامسة للمنافسات التعدينية
  • رئيس الوزراء يهنئ الرئيس السيسي بالذكرى الحادية عشرة لثورة 30 يونيو
  • «حمدان للتصوير» تنشر الصور الفائزة
  • تسجيل أول قضيتي بيع أصوات في الأردن
  • وزارة الخارجية والمغتربين: تدين الجمهورية العربية السورية بأشد العبارات الهجمات الإرهابية التي وقعت في جمهورية داغستان في الاتحاد الروسي، والتي أدت إلى سقوط عدد من الضحايا الأبرياء
  • أصوات سمعت في الجنوب... ما طبيعتها؟