جهود مصرية مكثّفة لدعم فلسطين.. قمة سلام وإدخال المساعدات (فيديو)
تاريخ النشر: 22nd, October 2023 GMT
عرض برنامج «صباح الخير يا مصر» المُذاع عبر القناة الأولى والفضائية المصرية، تقديم الإعلاميين محمد عبده وجومانا ماهر، تقريرا تلفزيونيا بعنوان «دخول المساعدات بالتزامن مع قمة القاهرة للسلام.. جهود مصرية مكثفة لدعم الفلسطينيين».
دخول المساعدات الإنسانية إلى غزةوذكر التقرير، أنّ دخول المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة تزامن مع عقد قمة القاهرة للسلام 2023، وهي القمة التي تطلعت مصر فيها إلى حشد الجهود الإقليمية والدولية لوقف إطلاق النار وخفض التصعيد وحماية المدنيين.
وحرصت الدولة المصرية منذ اندلاع على غزة على إدخال المساعدات إلى القطاع بشكل عاجل للتخفيف من المعاناة التي يعيشها أبناء الشعب الفلسطيني جراء الاعتداء الإسرائيلي.
دور التحالف الوطني في إرسال المساعدات لغزةوأوضح التحالف الوطني للعمل الأهلي والتنموي، أنّه تابع تحرك المساعدات من خلال معبر رفح حتى وصولها إلى أهالي غزة، وكانت أول شاحنة تعبر إلى الجانب الفلسطيني هي شاحنة التحالف.
ويبذل التحالف الوطني للعمل الأهلي التنموي جهودا مكثفة منذ الساعات الأولى للعدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، من أجل توفير الدعم للأشقاء في فلسطين، حيث تحركت 106 قاطرات تحمل كميات ضخمة من المساعدات الإنسانية إلى مدينة العريش.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: التحالف الوطني غزة المساعدات الإنسانية العريش قمة القاهرة للسلام مصر
إقرأ أيضاً:
الأمم المتحدة: مطار صنعاء مرفق مدني وحيوي لإيصال المساعدات الإنسانية
سرايا - ندّد منسّق الأمم المتّحدة للمساعدات الإنسانية في اليمن جوليان هارنيس الذي كان موجودا في مطار صنعاء الخميس حين قصفته "إسرائيل" باستهداف موقع "مدني" بضربات جوية، مشدّدا على أنّ هذا المرفق "حيوي للغاية" لإيصال المساعدات الإنسانية إلى بلد غارق في الحرب منذ 2014.
وأعلنت "إسرائيل "الخميس أنّها شنّت غارات جوية على "أهداف عسكرية" في اليمن تابعة للحوثيين، بما في ذلك مطار صنعاء الدولي، وذلك ردّا على "الهجمات المتكررة" التي يشنّها منذ أشهر.
والجمعة، قال هارنيس خلال مؤتمر صحفي عبر الفيديو من اليمن إنّ مطار صنعاء "موقع مدني تستخدمه الأمم المتّحدة".
وأضاف منسّق الأمم المتحدة للمساعدات الإنسانية في اليمن أنّ هذا المرفق "يُستخدم من قبل اللجنة الدولية للصليب الأحمر، ويُستخدم لرحلات جوية مدنية، وهذه هي وظيفته".
وشدّد المسؤول الأممي على أنّ "أطراف النزاع عليها واجب ضمان عدم ضرب أهداف مدنية".
وأكّد أنّ "الواجب يقع على عاتقهم، وليس علينا. ليس علينا أن نثبت أنّنا مدنيّون".
وأوضح هارنيس أنّه حين استهدفت الغارات "الإسرائيلية" مطار صنعاء كان موجودا في هذا المرفق إلى جانب المدير العام لمنظمة الصحة العالمية، تيدروس أدهانوم غيبريسوس، و18 عضوا آخر من الأمم المتحدة.
وأضاف "لقد وقعت غارة جوية على بُعد حوالي 300 متر إلى الجنوب من حيث كنّا، وأخرى على بُعد حوالي 300 متر شمالنا".
وأكّد أنّ "الأمر الأكثر رعبا (...) هو أنّ هذه الضربات حدثت (...) بينما كانت طائرة تابعة للخطوط الجوية اليمنية، على متنها مئات اليمنيين، تستعدّ للهبوط".
ولفت إلى أنّ هذه الطائرة "كانت تهبط وتتحرّك عندما تمّ تدمير برج المراقبة الجوية"، مضيفا "كان من الممكن أن يكون الأمر أسوأ بكثير".
وأصيب أحد أعضاء الأمم المتحدة بجروح من جراء تلك الغارات، في حين تمكّن بقية أفراد فريق الأمم المتحدة من العثور على ملجأ آمن داخل عربات مصفّحة.
وأكّد المسؤول الأممي أنّه لم يتلقّ "أيّ مؤشّر على ضربات جوية محتملة".
وشدّد هارنيس على أنّ مطار صنعاء "حيوي للغاية" لمواصلة إيصال المساعدات الإنسانية إلى اليمن، البلد الذي خلّفت فيه الحرب المستمرّة منذ 2014 مئات آلاف القتلى وتسبّبت بواحدة من أسوأ الأزمات الإنسانية في العالم.
وحذّر المسؤول الأممي من أنّه "إذا توقف هذا المطار عن العمل، فستُشلّ العمليات الإنسانية".
إقرأ أيضاً : الأمم المتحدة: القصف الإسرائيلي وانخفاض الحرارة أدى لوفاة حديثي الولادة في غزةإقرأ أيضاً : مسؤولون أمريكيون: حكم الهيئة لسوريا يطمئن واشنطنإقرأ أيضاً : ارتفاع عدد المشردين بأمريكا بنسبة 18%
تابع قناتنا على يوتيوب تابع صفحتنا على فيسبوك تابع منصة ترند سرايا
طباعة المشاهدات: 1187
1 - | ترحب "سرايا" بتعليقاتكم الإيجابية في هذه الزاوية ، ونتمنى أن تبتعد تعليقاتكم الكريمة عن الشخصنة لتحقيق الهدف منها وهو التفاعل الهادف مع ما يتم نشره في زاويتكم هذه. | 28-12-2024 08:12 AM سرايا |
لا يوجد تعليقات |
الرد على تعليق
الاسم : * | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : * | |
رمز التحقق : | تحديث الرمز أكتب الرمز : |
اضافة |
الآراء والتعليقات المنشورة تعبر عن آراء أصحابها فقط
جميع حقوق النشر محفوظة لدى موقع وكالة سرايا الإخبارية © 2024
سياسة الخصوصية برمجة و استضافة يونكس هوست test الرجاء الانتظار ...