جريدة الوطن:
2024-11-05@04:30:49 GMT

” تيج” تتحول إلى إعصار من الدرجة الثانية

تاريخ النشر: 22nd, October 2023 GMT

صنف المركز الوطني للأرصاد الحِالة المدارية “ تيج” إعصارا من الدرجة الثانية يتمركز جنوب غرب بحر العرب شرق جزيرة سقطرى عند خط عرض 12.3 شمالاً ووخط طول 55.4 شرقاً وتبلغ سرعة الرياح حول المركز من 170 إلى 180 كم/الساعة على بعد حوالي 50 كم شرق جزيرة سقطرى مع وجود تشكيلات مختلفة من السحب تتخللها سحب ركامية ممطرة والبحر شديد الإضطراب.

.

وتوقع المركز من خلال النماذج العددية والتقارير الصادرة من مركز مراقبة الأعاصير الاقليمي استمرار حركته باتجاه الشمال الغربي ، وتعمق الإعصار المداري من الدرجة الثانية إلى إعصار مداري من الدرجة الثالثة خلال 24 الساعة القادمة وتتراوح سرعة الرياح ما بين 180 -200 كم/الساعة..يصاحبها غطاء سحابي تتخلله السحب الركامية الممطرة. وفيما يتعلق بتأثيره على الدولة قال المركز “يوجد تأثير غير مباشر على الدولة بتدفق الرطوبة من بحر العرب على المناطق الشرقية والجنوبية مما يهيىء الفرصة لتكون بعض السحب الركامية مصحوبة بسقوط أمطار .وام


المصدر: جريدة الوطن

كلمات دلالية: من الدرجة

إقرأ أيضاً:

طاقة الرياح البحرية في المملكة المتحدة.. هل تؤدي إلى نفوق الحيتان؟ (تقرير)

مقالات مشابهة أول بئر غاز في العالم.. عمقها 8 أمتار وإنتاجها أضاء شوارع (صور)

‏ساعة واحدة مضت

حقل أورهود.. 1.3 مليار برميل احتياطيات ثاني أكبر مكمن نفطي في الجزائر

‏ساعتين مضت

إضافات الطاقة النظيفة في أميركا تبلغ مستوى قياسيًا رغم التحديات

‏3 ساعات مضت

مشروع تورتو أحميم للغاز المسال يختار شركاء جددًا

‏4 ساعات مضت

أعظم مايك استوديو MKE 600 والفرق مابيتع وبين الملك MKE 416

‏5 ساعات مضت

ربط مراكز البيانات بمحطات الطاقة النووية في أزمة.. ما القصة؟

‏5 ساعات مضت

اقرأ في هذا المقال

الرياح البحرية صديقة للبيئة، وهي المفتاح لتحقيق الحياد الكربوني بحلول عام 2050• لا يوجد أيّ دليل على الإطلاق يربط توربينات الرياح بوفيات الحيتان• طاقة الرياح البحرية تظل حتى الآن هامشية في الولايات المتحدة• قبل 50 عامًا كان دعاة حماية البيئة يثيرون ضجة كبيرة بسبب نفوق 1000حوت ودلفين

يرى بعض الباحثين وجود علاقة سببية بين ارتفاع قدرة طاقة الرياح البحرية في المملكة المتحدة وجنوح الحيتان وموتها على الشاطئ، على الرغم من إنكار بعض دعاة حماية البيئة ذلك، وتستُّر بعض وسائل الإعلام.

وبالنظر إلى انتشار مزارع الرياح البحرية في جميع أنحاء المملكة المتحدة، طوال العقد الماضي، لوحِظ ارتفاع مقلق في حالات جنوح الحيتان والدلافين وخنازير البحر على الساحل، بحسب متابعة منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن) لتحديثات القطاع.

ومنذ مطلع القرن، ازدادت حالات جنوح الحيتان والدلافين وخنازير البحر بأكثر من الضعف، ويذهب ضحيتها أكثر من 1000 حيوان سنويًا.

رغم ذلك، تجاهلت وسائل الإعلام الرئيسة المذبحة، إلى حدّ كبير، انطلاقًا من كون طاقة الرياح البحرية في المملكة المتحدة تعدّ صديقة للبيئة، وهي المفتاح لتحقيق الحياد الكربوني بحلول عام 2050.

مخاطر التوربينات على الأحياء المهددة بالانقراض

تمثّل توربينات طاقة الرياح البحرية في المملكة المتحدة، سواء على الشاطئ أو قبالة الساحل، خطرًا واضحًا على العديد من الأحياء المهددة بالانقراض، وتتزايد المخاوف بشأن آثارها الواسعة النطاق والضارة في العالم الطبيعي، بحسب ما اطّلعت عليه منصة الطاقة المتخصصة، نقلًا عن مدونة مدونة “ديلي سكيبتيك” Daily Sceptic.

قبل سنوات، تَمثَّل السبب الرئيس وراء حماية البيئة في إنقاذ الحيتان، ولكن يبدو أن هذه المخاوف قد خفّت مؤخرًا، في حين يُتجاهَل ذبح الملايين من الخفافيش على الشاطئ، جنبًا إلى جنب مع تدمير العديد من أنواع الجوارح الكبيرة.

توربينات الرياح في جزيرة سانداي بالمملكة المتحدة – الصورة من الغارديان البريطانية

بدوره، قام مدير حملة “نت زيرو ووتش” Net Zero Watch، أندرو مونتفورد، بتحديث الرسم البياني لديه حول جنوح فصيلة الحوتيات في المملكة المتحدة، وقارنه بارتفاع قدرة الرياح البحرية.

وارتفعت كل من المجموعتين بشكل كبير في السنوات الأخيرة، وقال مونتفورد، إن اقتراح وجود علاقة سببية “يظل قويًا جدًا”.

مزارع الرياح البحرية الضخمة في الولايات المتحدة

نشرت مدونة “ديلي سكيبتيك” Daily Sceptic ، سابقًا، تقارير عن تزايد أعداد الضحايا من الحيتان التي جنحت قبالة الساحل الشمالي الشرقي للولايات المتحدة، في أعقاب بناء مزارع الرياح البحرية الضخمة.

وقد وقعت نحو 300 حالة وفاة في السنوات الـ5 الماضية، ويشير كثيرون إلى أن عمليات قياس الموجات فوق الصوتية المكثفة، ودوران التوربينات، وحركة السفن الكثيفة المركزة، تُسبب دمارًا في تغذية الحيتان وتكاثرها وهجرتها على طول الساحل.

وقد أُبلِغ عن أحدث أرقام جنوح الحيتان في المملكة المتحدة إلى منظمة أسكوبانز، وهي هيئة تابعة للأمم المتحدة للحفاظ على البيئة من أجل الحيتان في شمال شرق المحيط الأطلسي.

وفي تعليقه على الأرقام “المذهلة”، وصفها الكاتب البيئي والناشط جيسون إندفيلد بأنها “جرس إنذار لأولئك الذين يخططون لمزيد من التصنيع في بحارنا باسم الطاقة المتجددة، خصوصًا طاقة الرياح البحرية”.

وفي رأيه، لا معنى لزيادة ضوضاء المحيطات إلى مستويات “لا تطاق حرفيًا بالنسبة للثدييات البحرية”، وفق ما طالعته منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن).

ويستمر التستر الكبير على هذه الكارثة البيئية مع إنشاء المجمعات الصناعية الضخمة حول سواحل العديد من البلدان.

في المملكة المتحدة، تلتزم حكومة حزب العمال المقبلة بالتوسع الهائل في هذه التقنية مع قيام وزير الطاقة، إد ميليباند، بضخ مليارات الجنيهات الإسترلينية في شكل إعانات إضافية لتعزيز صناعة لا يمكن أن توجد في سوق حرة.

نشر الآراء المضللة

يُعدّ كبير مناصري المحيطات لدى منظمة السلام الأخضر في الولايات المتحدة الأميركية، أرلو هيمفيل، في مقدمة من ينشرون آراء مضللة حول هذه القضية، ويزعم أنه “لا يوجد أيّ دليل على الإطلاق” يربط توربينات الرياح بوفيات الحيتان.

ويقول متحدث آخر باسم منظمة السلام الأخضر: “إنها مجرد حملة تضليل ساخرة”، وغالبًا ما تتماشى وسائل الإعلام الرئيسة مع هذه الرواية، حسبما يتضح من التغريدات الأخيرة لمراسلة وكالة فرانس برس، مانون جاكوب.

وقد رفضت جاكوب التركيز على مزارع الرياح بصفتها مجرد ذريعة، “على الرغم من أن طاقة الرياح البحرية تظل حتى الآن هامشية في الولايات المتحدة، ولا يوجد دليل علمي على وفيات الثدييات البحرية الكبيرة”.

وأشارت الصحفية العلمية الاستقصائية، جو نوفا، إلى وجهة نظر مختلفة في هذا الشأن، وقالت: “لقد عرف الباحثون منذ عام 2013 على الأقل أن دوران توربينات الرياح كان يسبّب صداعًا دائمًا للخنازير البحرية، ما يجعلها على الأرجح تموت وهي تتجول في البحار المظلمة أو العكرة”.

وقبل 50 عامًا، كان دعاة حماية البيئة يثيرون ضجة كبيرة بسبب نفوق 1000حوت ودلفين، وأصبحوا الآن جزءًا من عملية التستر.

وأوضحت جو نوفا: “إنهم لا يريدون لفت الانتباه إلى الحيوانات النافقة على الشاطئ عندما يبدأ الناس في طرح أسئلة صعبة”.

موضوعات متعلقة..

اقرأ أيضًا..

إشترك في النشرة البريدية ليصلك أهم أخبار الطاقة.
Source link ذات صلة

مقالات مشابهة

  • “الأوراق المالية” تنظم الدورة الثانية من برنامج “رواد الأسواق المالية”
  • عاصفة متوقعة في البحر الكاريبي قد تتحول إلى إعصار وتضرب كوبا
  • طاقة الرياح البحرية في المملكة المتحدة.. هل تؤدي إلى نفوق الحيتان؟ (تقرير)
  • تحذير طارئ لـ جامعة أوكلاهوما الأمريكية بسبب إعصار قوي
  • أول ظهور للفنان سامو زين بعد إصابته بحروق من الدرجة الثانية.. فيديو
  • خلال الساعات المقبلة.. إعصار باتي يهدد حياة سكان الولايات المتحدة
  • بلومي يواصل تألقه في “الشامبيونشيب” وينال أعلى تنقيط في مواجهة هال سيتي و بورتسموث
  • “الساعة ساعتك”..
  • منافسات حماسية مرتقبة لدوري الدرجة الأولى للكرة الطائرة
  • كريستينا أغيليرا تتحول إلى مصّاصة دماء في “يوم الرعب”