إسرائيل تعلن عدد رهائنها في غزة.. ومقتل قائد كبير لحماس
تاريخ النشر: 22nd, October 2023 GMT
قال متحدث باسم الجيش الإسرائيلي، الأحد، إن إسرائيل تأكدت من احتجاز 212 رهينة في غزة.
وأضاف أن الضربات التي نفذتها إسرائيل خلال الليلة الماضية قتلت عشرات المسلحين الفلسطينيين ومن بينهم نائب قائد القوات الصاروخية بحركة حماس.
وعلى الجبهة الشمالية، قال المتحدث دانيال هاغاري في إفادة صحفية إن إسرائيل تواصل مهاجمة المسلحين الذي يحاولون إطلاق الصواريخ عبر الحدود اللبنانية وإنها قصفت موقعا في لبنان أُطلق منه صاروخ على طائرة إسرائيلية.
وقال المتحدث باسم الجناح العسكري لحركة حماس أبو عبيدة، السبت، إن الحركة كانت تعتزم إطلاق سراح رهينتين أخريين "لأسباب إنسانية" لكن إسرائيل رفضت استقبالهما.
وأضاف في بيان مقتضب أن الكتائب أبلغت قطر، الجمعة، بنية حماس إطلاق سراح الرهينتين.
وجاء في البيان: "قمنا بإبلاغ القطريين مساء الجمعة أننا سنطلق سراح كل من نوريت يتسحاك ويوخفد ليفشيتز لأسباب إنسانية قاهرة ودون مقابل إلا أن الحكومة الإسرائيلية رفضت استلامهما".
وأفرجت حركة "حماس"، الجمعة، عن أميركيتين محتجزتين لديها، لـ"دواع إنسانية" وهما يهوديت رعنان وابنتها ناتالي شوشانا رعنان.
وتقول "حماس" إنها احتجزت نحو 200 رهينة خلال الهجوم الكبير الذي شنته في السابع من أكتوبر من قطاع غزة على بلدات وقواعد عسكرية في إسرائيل.
المصدر: سكاي نيوز عربية
كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات إسرائيل حماس الحدود اللبنانية الحكومة الإسرائيلية فلسطين حماس غزة إسرائيل حماس الحدود اللبنانية الحكومة الإسرائيلية شرق أوسط
إقرأ أيضاً:
عقوبات أمريكية على 3 من قيادات حماس في تركيا
أنقرة (زمان التركية) – فرضت وزارة الخزانة الأمريكية عقوبات على ستة من كبار مسؤولي حركة حماس، نصفهم يقيم في تركيا.
وجاء في بيان الوزارة أن ثلاثة من هؤلاء الأشخاص موجودون في تركيا.
مسؤولوا حماس المفروض عليهم عقوبات، هم: عبد الرحمن إسماعيل عبد الرحمن غنيمات، وموسى داوود محمد عكاري، وسلامة مرعي.
ويقيم غنيمات في تركيا، وهو عضو منذ فترة طويلة في كتائب عز الدين القسام، الجناح المسلح لحركة حماس، وأنشأ وحدة مسؤولة عن تعزيز مصالح حماس في الضفة الغربية، وتورط في عدة هجمات في إسرائيل.
وقيل إن عكاري توسط في تحويل الأموال من تركيا إلى غزة والضفة الغربية نيابة عن حماس، وأدين سابقًا بقتل شرطي حدود إسرائيلي.
ومرعي يقيم في تركيا وشارك في الوساطة المالية نيابة عن حماس، وسُجن عام 1993 بتهمة قتل جندي إسرائيلي في هجوم في الضفة الغربية.
ومؤخرا، قالت مصادر في وزارة الخارجية التركية في 18 تشرين الثاني/نوفمبر إن أعضاء حماس ”يزورون تركيا من وقت لآخر“، لكن ”الادعاءات بأن المكتب السياسي لحماس انتقل إلى تركيا لا تعكس الحقيقة“.
في اليوم نفسه نفى الحساب الرسمي لحماس على تطبيق تيليجرام هذه المزاعم التي أوردتها تقارير إسرائيلية.
وجاء في الرسالة، نقلاً عن مصادر في الحركة، أن الادعاءات بأن قادة حماس غادروا قطر إلى تركيا ”ليست سوى شائعات“.
وعقب بيان أنقرة، قال المتحدث باسم وزارة الخارجية الأمريكية، ماثيو ميلر، إنهم على علم بنبأ توجه قادة حماس إلى تركيا.
وقال ميلر “سنوضح للحكومة التركية أن الأمور لا يمكن أن تستمر كما كانت من قبل فيما يتعلق بحماس”.
Tags: الولايات المتحدةتركياحماسواشنطن