وقال البلوجر سعيد الزهراني: "لقد أصبح الذكاء الاصطناعي منتشراً أكثر فأكثر في حياتنا اليومية، ومن المهم أن نفهم كيف يعمل وكيف يمكننا استخدامه لصالحنا".

واضافة البلوجر  سعيد الزهراني قائلاً أن "من خلال تعلم كيفية استخدام أدوات الذكاء الاصطناعي، ستتمكن من تبسيط عمليات عملك وأتمتة المهام المتكررة واكتساب رؤى قيمة من تحليل البيانات.

 هذا لن يجعل عملك أكثر كفاءة فحسب، بل يمنحك أيضًا ميزة تنافسية في سوق العمل. وهناك العديد من الموارد المتاحة عبر الإنترنت للتعرف على الذكاء الاصطناعي، بما في ذلك الدورات التدريبية والبرامج التعليمية والمنتديات.  استفد من هذه الموارد وابدأ في استكشاف عالم الذكاء الاصطناعي اليوم" .

واشار سعيد الزهراني صانع محتوي: الى انه قد اشتعلت الحرب مواخر بعد اعلان شركة الفا بت المالكة لــ جوجل عن اداة جديدة هتكون بتنسق المواضيع الكتابية وبتعرضها للمستخدم وفقا لتفهمه وخبرته، ده غير انها هتكون مجانا على gmail، وده هيساعد فى عمل ملفات الباور بوينت والتواصل مع العملاء من خلال البريد الالكتروني، وهذه الاداة يتم وصفها بالعصاية السحرية القادمة "جوجل دوكس".


تابع  سعيد الزهراني البلوجر "وجدت ان قام العلماء بعمل رنين مغناطيسي وظيفي لبعض الاشخاص اثناء مشاهدتهم لبعض الصور، وبناء على نتائج التصوير بالرنين،و حسب اماكن النشاط في المخ الناتجة عن مطالعة الصور دي، استنتج الذكاء الصناعي الصور اللي كان الاشخاص بيشوفوها زي ما هو موضح في الصورة ، النتيجة مش بالدقة الرهيبة، لكنها تظل خطوة اولية قد تدعو للاستبشار بالمستقبل، او الخوف والقلق من قدرات الذكاء الصناعي اللي بتتطور بمعدل سريع في الفترة الحالية".

ونوه صانع محتوي سعيد الزهراني بأن من ضمن هذه المنتجات التقنية الحديثة، الرموز التعبيرية، والمؤثرات البصرية والسمعية، وغيرها، مشيرًا إلى أن صناعة المحتوى أصبحت متاحة للجميع بفعل التطبيقات التي تقدم خدمات التصميم والجرافيك والمونتاج وغيرها من العمليات الفنية الضرورية لصناعة المحتوى.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: الذكاء الاصطناعى

إقرأ أيضاً:

الذكاء الاصطناعي يكشف سر الحفاظ على شباب الدماغ

في دراسة حديثة تربط بين الذكاء الاصطناعي وعلم الأعصاب، اكتشف باحثون في معهد كارولينسكا بالسويد، رؤى مهمة حول شيخوخة الدماغ، وتوصلوا إلى نتائج يمكنها التصدي لتحديات الأمراض المرتبطة بالخرف.

ووفق الدراسة، التي نشرتها مجلة "Alzheimer's & Dementia: The Journal of the Alzheimer's Association"، فقد اُستخدم الذكاء الاصطناعي لتحليل صور الدماغ من 739 شخصاً يتمتعون بصحة جيدة معرفياً بمدينة غوتنبرج، ويبلغون من العمر 70 عاماً، وشكلت النساء ما يزيد قليلاً على نصف مجموعة المشاركين.
وتسلط الدراسة الضوء على المصابين بالخرف، لافتةً إلى أن أكثر من 20 ألف شخص في السويد يصابون بأنواع مُختلفة منه سنوياً، حيث يمثل مرض الزهايمر نحو ثُلثي هذه الحالات.

"الخرف الرقمي".. نتائج تقلب الموازين حول قدرات الذكاء الاصطناعي - موقع 24في الوقت الذي يتحدث فيه خبراء التكنولوجيا وصناعها عن القدرات الهائلة لنماذج الذكاء الاصطناعي، لا سيما برامج الدردشة الآلية وإمكانية إحلالها محل الأطباء البشريين في القريب العاجل، أظهرت دراسة حديثة اتجاهاً مُخالفاً كلياً حولها، وضعفاً إدراكياً مشابهاً لأعراض "الخرف المُبكر/ الشيخوخة" لدى ...

 ولاحظ الفريق البحثي أن من بين التغيرات التي تحدث: تقلص حجم الدماغ، وضعف كفاءة الاتصال بين الخلايا العصبية، مما يؤدي إلى تدهور القدرات المعرفية مثل الذاكرة والتركيز.
وكشفت النتائج أن عوامل مثل الالتهابات، وارتفاع مستويات السكر في الدم، وأمراض الأوعية الدموية، يمكنها أن تساهم في تسارع شيخوخة الدماغ، في المقابل فإن اتباع عادات صحية كالحفاظ على مستويات مستقرة للسكر في الدم وممارسة الرياضة بانتظام، يمكنها أن تساعد في الحفاظ على شباب الدماغ لأطول فترة ممكنة.

أسلوب التحليل

عمل الباحثون على تحليل نتائج التصوير بالرنين المغناطيسي لأدمغة المشاركين باستخدام خوارزمية ذكاء اصطناعي متطورة طوروها لتقدير العمر البيولوجي للدماغ، مع أُخذ عينات دم لقياس مستويات الدهون، والسكر، ومؤشرات الالتهابات، بجانب القيام باختبارات معرفية لقياس الأداء العقلي لهؤلاء الأشخاص.

ولادة أول طفل في العالم بتقنية "Fertilo" خارج جسد الأم - موقع 24أدت تقنية خصوبة جديدة طورتها شركة "Gameto" للتكنولجيا البيولوجية، ومقرها نيويورك، باستخدام الخلايا الجذعية لمساعدة الأجنة على الاكتمال خارج الجسم، إلى أول ولادة بشرية حية في العالم.

وأظهرت النتائج أن المصابين بالسكري، والسكتات الدماغية، وأمراض الأوعية الدموية الدقيقة في الدماغ، كان لديهم أدمغة تبدو أكبر سناً من أعمارهم الحقيقية، بينما أظهرت أدمغة الأشخاص الذين يتبعون نمط حياة صحياً مظاهر أكثر شباباً مقارنة بأعمارهم.

أهمية الأداة المُطورة

وشدد الباحثون، على أن الأداة التي طوروها تُقدم نتائج دقيقة إلى حد كبير، ويمكن استخدامها كوسيلة بحثية مهمة، مع إمكانية توسيع تطبيقاتها لتشمل الدراسات السريرية المستقبلية، مثل أبحاث الخرف.
وأشارت النتائج أيضاً إلى وجود اختلافات بين الرجال والنساء في العوامل التي تؤثر على شيخوخة الدماغ، مما يعني أن الجنس قد يلعب دوراً في كيفية بناء المرونة الدماغية، وهو ما دفعهم للتأكيد على أهمية دراسة هذه الفروقات بين الجنسين بشكل كخطوة تالية وأعمق، عبر التركيز عوامل بيولوجية مثل الهرمونات، والتأثيرات الاجتماعية والثقافية، مع التركيز بشكل خاص على صحة الدماغ لدى المرأة.

مقالات مشابهة

  • هل يغير الذكاء الاصطناعي مستقبل أطفالنا؟
  • الذكاء الاصطناعي يكشف سر الحفاظ على شباب الدماغ
  • تقرير دولي يحذر من مخاطر صحية كبيرة تواجه السودانيين النازحين في الكفرة
  • كيف يمكن للعالم أن يحد من مخاطر الذكاء الاصطناعي؟
  • أدوات الذكاء الاصطناعي الأكثر شعبية في العام 2024 (إنفوغراف)
  • صفع سوزي الأردنية.. تفاصيل الاعتداء على صاحبة تريند الشارع اللي وراه
  • السوشيال ميديا بلوة.. سمير فرج يحذر من أمر خطير على الهواء
  • جوجل تدخل وضع الذكاء الاصطناعي الجديد إلى محرك البحث
  • شاهد بالصور.. بأزياء مثيرة للجدل.. نجمة السوشيال ميديا الأولى بالسودان “لوشي” تحتفل بعيد ميلادها بدبي والجمهور يكشف عن عمرها الحقيقي
  • كأنه حقيقة.. فنان يطوّع الذكاء الاصطناعي لينشئ عالمًا من الصور ساحر وغريب