التضامن تطلق حملة احمي نفسك وأسرتك للتوعية من عدوى الجهاز التنفسي
تاريخ النشر: 22nd, October 2023 GMT
كتبت- دينا خالد:
أطلقت وزارة التضامن الاجتماعي، حملة "النظافة صحة وسلامة.. أحمي نفسك وأسرتك"، وتستهدف توعية أسر الدعم النقدي تكافل وكرامة وكافة الأسر المستفيدة من تدخلات الحماية الاجتماعية بالعادات السليمة للوقاية من أمراض الشتاء.
وأوضحت الوزارة، في بيان لها، أن أعراض الإصابة بعدوى الجهاز التنفسي، هي الكحة الجافة، زاحتقان الحلق، والنهجان وضيق التنفس، وإسهال في بعض الحالات، الصداع بالرأس، انسداد الأنف والرشح، الإرهاق شديد وأوجاع بالجسم، ارتفاع في درجة الحرارة.
وأشارت التضامن، إلى أن طرق انتقال العدوى، تأتي من خلال الانتقال المباشر عن طريق استنشاق الرذاذ المتطاير من المصاب أثناء العطس أو الكحة.
وتابعت أن طرق انتقال العدوى ربما تكون غير المباشرة من خلال لمس الأسطح والأدوات الملوثة، ثم لمس الفم أو الأنف أو العين، أو من خلال الاختلاط المباشر مع المصابين بالمرض.
وقالت التضامن الاجتماعي إن الأشخاص الأكثر عرضة للإصابة و المضاعفات، هما: كبار السن، الأشخاص الذين يعانون من أمراض مزمنة مثل ارتفاع ضغط الدم، أمراض القلب، داء السكري، السمنة، السرطان.
وتابعت الوزارة، أن المصابين بأمراض صدرية مزمنة مثل الربو، الحوامل و الأطفال دون الخامسة، والعاملون في مجال الرعاية الصحية، هم الأكثر عرضه للإصابة.
وتنطلق هذة الحملة في إطار خطة الوزارة لرفع الوعي لدى الفئات الأولى بالرعاية، خاصة مع انطلاق العام الدراسي وزيادة احتمالية انتشار نزلات البرد المرتبطة بتغير الطقس، وهي حملة توعية موسعة تستهدف التوعية بكيفية حماية الأسر من السلوكيات الاجتماعية السلبية التي تؤدي لانتشار الأمراض داخل الأسرة وفي التجمعات المختلفة.
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: قمة القاهرة للسلام مستشفى المعمداني طوفان الأقصى نصر أكتوبر الانتخابات الرئاسية أسعار الذهب فانتازي الطقس مهرجان الجونة السينمائي أمازون سعر الدولار أحداث السودان سعر الفائدة الحوار الوطني وزارة التضامن الاجتماعي عدوى الجهاز التنفسي أمراض الشتاء
إقرأ أيضاً:
تطورات الحالة الصحية للبابا فرنسيس.. تحسن طفيف بعد تلقي العلاج التنفسي والحركي
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أفادت مصادر مطلعة بأن البابا فرنسيس أظهر تحسنًا طفيفًا في حالته الصحية، وذلك بعد تلقيه العلاج التنفسي والحركي.
وأكدت التقارير أن البابا أصبح يستخدم الأكسجين عالي التدفق بشكل أقل، وفي بعض الأحيان لا يحتاج إلى العلاج بالأوكسجين على الإطلاق. كما لوحظ انخفاض التورم في يده، الذي كان واضحًا في الصور الأخيرة.
وقد قضى البابا يومه بين الصلاة والراحة، إلى جانب القيام ببعض الأعمال. يذكر أن البابا يواصل تلقي الرعاية الطبية اللازمة تحت إشراف الفريق الطبي المعالج له