أجرى مهندسو الإدارة المركزية للمكافحة بمديرية الشؤون الزراعية بمحافظة الشرقية، جولة تفقدية استهدفت المرور على الزراعات بقريتي العطارين وأكراش مركزى ديرب نجم، وكفر محسن التابع لمركز الإبراهيمية.

يأتي ذلك تنفيذا لتعليمات الدكتور السيد القصير وزير الزراعة، والدكتور ممدوح غراب، محافظ الشرقية، وذلك بالاشتراك مع الادارة المركزية للمكافحة والادارة العامة لمكافحة الافات بالوزارة، وبتوجيهات المهندس حسين أحمد طلعت وكيل وزارة الزراعة بالشرقية، والمهندس أشرف نصير مدير عام الزراعة.

واستهدفت الزيارة، فحص الزراعات الشتوية، وزراعات البنجر، وقراءة المصايد، وتم مقابلة جهاز المكافحة بالمركزين، وذلك بحضور المهندس أحمد العساسى مدير المكافحة، والمهندس عابد مرسى، والمهندس محمد سعيد من إدارة المكافحة بالمديرية.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: المكافحة زراعة الشرقية ديرب نجم الإبراهيمية البنجر

إقرأ أيضاً:

أحمد مستجير.. رائد التكنولوجيا الحيوية.. أحدث إصدارات هيئة الكتاب

صدر مؤخرًا، عن وزارة الثقافة، بالهيئة المصرية العامة للكتاب، برئاسة الدكتور أحد بهي الدين، كتاب «د. أحمد مستجير.. رائد التكنولوجيا الحيوية»، من تأليف الدكتور محمود نبيل محمود، وذلك ضمن إصدارات سلسلة عقول.

أحمد مستجير، أحد العلماء الأفذاذ، وهو في ذات الوقت شاعر مبدع، ومبتكر، وضع منهجًا لأوزان الشعر يعتمد على الأرقام، مؤلفاته في العلم والأدب بالعشرات، تميزت كتاياته بأسلوبها الأدبي البارع الماتع سواء في مترجماته أو مؤلفاته الأصيلة، والقارىء لكتبه يستشعر على الفور أن كاتبها مثقف واسع الاطلاع وفيلسوف لديه منهج ورؤية، وأنه أديب مرهف الحس.

نشأ مستجير في قرية من قرى الدلتا، خضراء جميلة، فعشق الزراعة وأحب منظر الحدائق والحقول منذ كان صغيرًا، واختار كلية الزراهة بسبب حبه لمعلم البيولوجيا في المرحلة الثانوية.

اشتهر أحمد مستجير بلقب أبو الهندسة الوراثية، بضل أبحاثه الخاصة بالتنكولوجيا الحيوية للفقراء، لأنه توصل لاستنبات بذور حبوب القمح والأرز والذرة المقاومة للملوحة والجفاف عن طريق التهجين الخضري، بأبحاث استمرت أكثر من عشر سنوات بمساعدة زملاء له في الكلية، وسجل نتائج أبحاثه بكلية الزراعة، كان الهدف من تلك الأبحاث زيادة إنتاجية المحاصيل الزراعية الرئيسية، واستغلال الأراضي الصحراوية ومياه البحر في زراعة تلك المحاصيل من أجل الطبقة الفقيرة.

نجح مستجير في إنشاء عدد مكن المعامل والمنشآت المهمة في كلية الزراعة بحكم عمادته لها، وكانت أعلى تلك المنشآت قيمة "المكتبة العلمية" العظيمة التي تبرع بتكاليفها الشيخ سلطان القاسمين حاكم الشارقة.

حصد الدكتور أحمد مستجير عددًا من الجوائز المستحقة، كجائزة الدولة التشجيعية ووسام العلوم والفنون مرتين، ثم جائزة الدولة التقديرية، ثم توجها بجائزة مبارك عام 2001 قبيل وفاته بخمسة أعوام، وكان عضوا في 12 هيئة علمية وثقافية منها: مجمع الخالدين، واتحاد الكتاب، ومجمع اللغة العربية، ولجنة المعجم العربي والزراعي، والجمعية المصرية للعلوم الوراثية، والجمعية المصرية لعلوم الإنتاج الحيواني.

مقالات مشابهة

  • المكافحة الحلقية تتابع محصول القمح في البحيرة بسبب التغيرات المناخية.. صور
  • "الإسكان": الوحدة المركزية للسياسات تعقد اجتماعا لمتابعة تنفيذ برامج التقنين
  • مراسل سانا: بدء المؤتمر الصحفي لوزير الكهرباء المهندس عمر شقروق ‏حول آخر تطورات القطاع الكهربائي وأهمية عودة ضخ الغاز إلى محطات ‏التوليد وذلك بقاعة المؤتمرات في وزارة الإعلام
  • محافظ البيضاء يطلع على أنشطة المشتل الزراعي المركزي بالمحافظة
  • «متبقيات المبيدات» و«زراعة عين شمس» يوقعان مذكرة تفاهم للتعاون في البحث العلمي والتدريب
  • «أحمد مستجير.. رائد التكنولوجيا الحيوية».. أحدث إصدارات هيئة الكتاب
  • "زراعة الشرقية" تنظم ندوة إرشادية حول تحديات مزارعي النخيل وحلولها
  • ثقافة الشرقية يُواصل فعاليات ليالى رمضان بساحة قصر الزقازيق
  • أحمد مستجير.. رائد التكنولوجيا الحيوية.. أحدث إصدارات هيئة الكتاب
  • بالصور.. ندوات إرشادية عن دور التعاونيات في تفعيل الزراعات التعاقدية وتسويق المحاصيل