تشغيل محطة معالجة الصرف الصحي بالرملة نهاية الشهر الجاري بالقليوبية
تاريخ النشر: 22nd, October 2023 GMT
تفقد عبد الحميد الهجان محافظ القليوبية، أعمال توسعة المرحلة الثانية لمحطة معالجة الصرف الصحي بالرملة التابعة لمركز ومدينة بنها، وتخدم عدد من قرى المركز والتي تتكون من مرحلتين مرحلة أولى بطاقه 70 ألف متر٣/يوم جرى تسليمها لشركة مياه الشرب والصرف الصحي بالقليوبية وهي القائمة بأعمال التشغيل وتخدم قرى مركز بنها من بينها قرى الشموت، وميت عاصم، وكفر سندنهور، وكفر الجزار، وبطا، وورورة، وطحلة، وكفر طحلة، ودجوى، وميت العطار، والرملة.
وتفقد المحافظ توسعات المحطة بالمرحلة الثانية والتي ستعمل بطاقه 70 ألف متر٣/يوم لتصبح الطاقه الكلية 140 الف متر٣/يوم وبلغت التكلفة الكلية للتوسعات 140 مليون جنيه وشدد المحافظ بضرورة دفع الأعمال والانتهاء منها وتسليمها أخر الشهر الجاري.
جدير بالذكر أنه جرى تأخير الانتهاء من تشغيل توسعات المحطة لتعثر الشركة المنفذة، حيث جرى سحب الأعمال منها وتكليف شركه قها للصناعات الكيماوية لاستكمال المشروع، وجرى الانتهاء منه وجاري أعمال نهو الملاحظات والتسليم الابتدائي.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: شركة مياه الشرب والصرف الصحي عبد الحميد الهجان مياه الشرب والصرف الصحي شركة مياه الشرب والصرف الصحي بالقليوبية عبد الحميد الهجان محافظ القليوبية
إقرأ أيضاً:
إعادة فتح محطة يوستن في لندن بعد فحص «طرد مشبوه» بمحيطها
قال أبو بكر بشير، مراسل قناة «القاهرة الإخبارية»، إنه جرى إعادة فتح محطة يوستن في لندن عقب انتهاء الشرطة من فحصها، موضحًا أنه تم الإعلان عن طرد مشبوه داخل المحطة، ومن ثم جاءت الشرطة وأغلقت المحطة.
وأضاف «بشير» خلال تغطيته للقاهرة الإخبارية، أن الشرطة عملت على إغلاق المنطقة وبدأت التحقيق وتعليق جميع حركات القطارات من وإلى محطة يوستن في لندن، مشيرًا إلى أن الشرطة وجدت أن المسألة لا ترتقي إلى الحد الذي يجب معه استمرار إغلاق المحطة، ومن ثم جرى فتحها مرة أخرى.
حادث محطة يوستن جاء عقب إغلاق مطار جاتويكولفت مراسل القاهرة الإخبارية، إلى أن حادث محطة يوستن جاء عقب إغلاق مطار جاتويك ومحيط السفارة البريطانية الأمريكية في لندن، موضحًا أن هناك حالة من الذعر بين المواطنين.
وتابع: «هناك حالة من التوتر في الشارع نابع عن الأحداث الداخلية والخارجية وحالات التهديد الكبرى الخارجية لاسيما على خلفيات الحرب في روسيا وأوكرانيا، والشرق الأوسط».