استشارية: الاكتشاف المبكر للتوحد وجودة التأهيل يساعدان في تحسن الحالة
تاريخ النشر: 22nd, October 2023 GMT
قالت استشاري الاضطرابات النمائية د. بسمة الجابري، إن الاكتشاف المبكر للتوحد وجودة التأهيل يساعد في تحسن الحالة والتعايش معها.
وأضافت خلال مداخلة مع برنامج اليوم على قناة «الإخبارية» أن أعراض التوحد تختلف وشدتها تختلف، ولكن الأساس واحد، ويكمن في مشكلة التواصل الاجتماعي والمشاكل التكرارية الحسية.
ولفتت الجابري إلى وجود أعراض مصاحبة وليس أساس في التوحد، مثل الإعاقات الذهنية، وتشنجات المستعصية صعوبات تعلم.
فيديو | استشاري الاضطرابات النمائية د. بسمة الجابري: الاكتشاف المبكر للتوحد وجودة التأهيل يساعد في تحسن الحالة والتعايش معها #برنامج_اليوم pic.twitter.com/LTlJXvv74z
— برنامج اليوم (@Studioekhbariy) October 22, 2023المصدر: صحيفة عاجل
إقرأ أيضاً:
لك أن تتخيل كيف يكون حال دولة يتحكم فيها هؤلاء
من إشكالات التعامل مع ميليشيا أبو ظبي والتي لا ينتبه إليها كثير ممن يرفع الشعار الحالم “لا للحرب” أو ينادي بالتفاوض معها أن لا جهة واحدة في هذه الميليشيا تتعامل معها وتصل معها إلى اتفاق ،
من الواضح أن الميليشيا مفككة ومراكز القرار فيها متعددة وغير متفقة، الميليشيا اليوم أقرب شيء للتفكك والتشرذم ، وههنا مثال واضح، فبينما يعتبر “طبيق” ما جرى في صالحة (من قتل لمدنين عزل على قارعة الطريق وأمام الجميع وبتصوير عناصر معروفة من الجنجويد تفاخر بفعلتها ولا تخجل منها) جريمة مروعة ويتبرأ منها ويبرئ منها عناصر الجنجويد لأنه مدرك ما سيتبع الاعتراف بها من ادانات وإشكالات مع المنظمات والاعلام خاصة الغربي، نجد مستشارا آخر في لقاء مع مذيع الجزيرة يفتخر بما جرى ويعتبره “عملية نوعية” ونوعا من الردع المتقدم أو كما قال “تغدى بالشماليين قبل أن يتعشوا بنا” باعتبار أن كل شمالي هو هدف مشروع لهم وكوز ولو كان يعلق الصليب أو ينتمي إلى الحزب الشيوعي.
هذا التضارب ليس جديدا لكنه زاد وظهر مؤخرا ، وهو علامة على فقدان الاتصال والتنسيق داخل هذه المليشيا وتعدد مراكز القرار فيها ما ينذر بتحولها إلى شراذم عصابات مفككة، ولك أن تتخيل كيف يكون حال دولة يتحكم فيها هؤلاء.
Hani Hussein