منح تطبيق واتساب مستخدمي الأجهزة التي تعمل بنظام التشغيل "أندرويد" طريقة أبسط للدخول إلى حساباتهم باستخدام ما يعرف باسم مفاتيح المرور، وهو ما يمكن أن يكون بداية النهاية لعصر التحقق من هوية المستخدم عبر كلمات المرور أو التحقق ذي المرحلتين.

ومع استخدام الأسلوب الجديد لتسجيل الدخول والمنتظر إضافته إلى باقي التطبيقات خلال الفترة المقبلة يمكن لملياري مستخدم لتطبيق واتساب الدخول إلى حساباتهم بنفس طريقة فتح هواتفهم الذكية، سواء باستخدام الرقم السري أو وجه المستخدم أو بصمة الإصبع.

ورغم أنه لم يتضح ما إذا كانت الخاصية الجديدة ستضاف إلى نسخة "واتساب" للأجهزة التي تعمل بنظام التشغيل "آي أو إس" التابع لـ"آبل" فإن "غوغل" و"آبل" و"مايكروسوفت" تعمل على استخدام تكنولوجيا مفتاح المرور كبديل لكلمة المرور في الدخول إلى الحسابات على منصاتها وتطبيقاتها الخاصة.

وبمجرد تنشيط خاصية مفتاح المرور على أي تطبيق لا يحتاج المستخدم بعد ذلك لتذكر كلمة المرور أو تأكيد هويته عبر استخدام أسلوب التحقق ذي العنصرين المعقد.

وتقول شركة "واتساب" التابعة لمجموعة "ميتا بلاتفورمس" إن المستخدم سيحتاج إلى إصدار "أندرويد 9" أو الأحدث، بالإضافة إلى الارتباط بحساب على "غوغل" مع أحدث نسخة من المتجر الإلكتروني "بلاي ستور" حتى يستطيع إضافة خاصية مفتاح المرور إلى تطبيق واتساب، كما يحتاج المستخدم لتفعيل خاصية إغلاق شاشة الهاتف.

وجاء إعلان "واتساب" عن إضافة الخاصية الجديدة في الوقت الذي أعلنت فيه شركة التجارة الإلكترونية الأميركية العملاقة أمازون إضافة خاصية مفتاح المرور للدخول إلى حسابات التسوق الإلكتروني.

كما أن تحالف "إف آي دي أو" -الذي يضم شركات غوغل وآبل ومايكرسوفت- هو الذي يطور تقنية مفتاح المرور حتى تظل مستقلة عن أي شركة تكنولوجيا عملاقة بمفردها.

المصدر: الجزيرة

كلمات دلالية: مفتاح المرور

إقرأ أيضاً:

كلمات

 

وقف الخلق .. ينظرون .. كيف أبنى .. قواعد المجد وحدى .. 
فاشتعلوا غيظا .. واستشاطوا غضبا .. و ماتوا كمدا و قهرا .. 
أخذتهم العزة بالإثم  .. و يالهول ما صنعوا .. بأنفسهم و بلدهم .. 
يتمنون الآن لو أن لهم كرة أخرى فيعودوا   إليها و يعودوا إلى صوابهم .. 
ف راحوا يعضون على أيديهم من الحسرة و الندم..
و خرجوا يصرخون. .. يتقافزون حائرون .. على منصات و مواقع و شاشات .. بالطبع ليست مصرية ..
يتعجبون و يتساءلون ، فى جنون .. من يكون ؟؟ .. و ما الذى يقصده بهذا البنيان المرصوص .. و المزخرف بمزيج فريد من الطرز المعمارية .. تعلوها آيات قرآنية .. و لماذا هذه الأيات ، التى تذكرهم ب فرعون ؟؟ 
أمن العدل أن نبنى و نشيد بهذا البذخ و هم هاربون محرومون ؟؟ 
أمن الحق ان نطلق الأسد منا و هم مختبئون مقيدون ؟؟  
يا أيها الهارب من بلدك .. ل تعاديها و تحرض عليها .. و تنتهك حرمتها من مشارق الأرض و مغاربها .. و تدنس اسمها و أنت تردده على لسانك و من بين شفتيك .. ما الذى يرعبك و يزعجك فى ذلك البنيان  ، أو تلك الآيات ؟؟  
آرتعشت الآن و ارتعدت فرائصك  لأنك تحالفت مع أعداء بلدك ؟؟؟ 
بلى إنها رسالة .. مدروسة و مقصودة .. أننا بلد الفراعنة ، و لكننا لسنا الطغاة و لا الأعلون فى الأرض منهم .. 
إنا نحن المصريون المؤمنون .. الأشداء على أعداءنا .. و الرحماء بيننا .. فى أى عصر و فى كل زمان .. 
و أنتا بلد االمحبة و الامن و الأمان .. و أننا نبدأ بالسلام مع من يستحق السلام  .. و اللبيب بالإشارة يفهم ..
أما أنت .. ف لست منا .. و لا أنت لبيب ، و لا حتى بالإشارة  تفهم .. لأنك أعمى و أصم و أبكم .. و لا تتحدث لغتنا .. و إن كنت تنطق بالمصرية ..

مقالات مشابهة

  • هآرتس: الشركة التي اخترقت تطبيق واتساب أسسها إيهود باراك
  • مجلس استشارات السلامة في ميتا يحذر من تداعيات تغييرات السياسة الجديدة
  • الكشف عن واحد من أفضل «هواتف أندرويد» للعام الجديد
  • هل يحمي «الذكاء الاصطناعي» الهواتف من السرقة؟
  • شركة إسرائيلية تستهدف مستخدمين لـ”واتساب”.. كيف تحمي نفسك من الاختراق؟
  • عاجل.. إسرائيل تخترق تطبيق واتساب وتحصل على معلومات المستخدمين
  • إيلون ماسك وزوكربيرج.. لحظة نادرة من الاتفاق وإشادة مفاجئة
  • أخبار التكنولوجيا| إصلاح ثغرة خطرة بتطبيق واتساب على هواتف آيفون.. وكل ما تريد معرفته عن تطبيق Deepseek المثير للجدل
  • تعرف على شهادات الكربون وكيفية الحصول عليها في خطوات
  • كلمات