وزارة العمل: 1700 فرصة عمل للشباب بمشروع الضبعة
تاريخ النشر: 22nd, October 2023 GMT
أعلنت وزارة العمل عن توفير 1700 فرصة عمل للشباب من الذكور للعمل بمشروع إنشاء محطة الطاقة النووية بمشروع الضبعة تحت رعاية شركتى« نيكيست أتوم ستروي - تريست روسيم»، على مهن لحام، وحداد مسلح، وعامل خرسانة وفنى تركيب هياكل معدنية، ممن لديهم خبرة سنة واحدة فى العمل فى كل مهنة، برواتب مجزية، مع توفير العديد من المزايا للمتقدمين، يأتى ذلك فى إطار توجيهات وزير العمل حسن شحاتة بتوفير فرص عمل لائقة للشباب من الجنسين للحد من معدلات البطالة.
وأوضحت الوزارة فى بيان اليوم الأحد، أن الإدارة العامة للتشغيل بالوزارة برئاسة هبة أحمد، قد قامت بالتنسيق مع الشركات العاملة فى إنشاء المحطة لتوفير تلك الفرص، والتي تشمل 600 حداد مسلح، و600 عامل خرسانة، و300 لحام، و200 فنى تركيب هياكل معدنية، مع تحديد المزايا التى تتمتع بها تلك الوظائف فيما يلى: وسيلة مواصلات لموقع العمل ذهابا وإيابا، وإقامة، وتوفير زى خاص، ووجبات غذائية، وإجازات سنوية، وعلى الراغبين فى الحصول على تلك الوظائف التقديم من خلال موقع الوزارة الرسمي من خلال الضغط على هذا الرابط .
اقرأ أيضاًوزارة العمل: 6361 فرصة عمل في 45 شركة خاصة داخل 12 محافظة | تفاصيل
وزارة العمل تنظم ندوة عن «المساواة بين الجنسين في العمل» بالقليوبية
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: فرص عمل فرص عمل للشباب وزارة العمل مشروع الضبعة
إقرأ أيضاً:
تباطؤ حاد لنمو الوظائف الأميركية في أكتوبر
تباطأ نمو الوظائف في الولايات المتحدة بشكل حاد في أكتوبر/تشرين الأول وسط اضطرابات ناجمة عن إعصارين وإضرابات عمال، لكن معدل البطالة ظل ثابتا عند4.1 % وهذا يضمن بقاء سوق العمل على أرض صلبة قبل انتخابات الثلاثاء.
وقالت وزارة العمل الأميركية اليوم الجمعة إن الوظائف في القطاعات غير الزراعية زادت 12 ألف وظيفة الشهر الماضي بعد ارتفاعها 223 ألف وظيفة في سبتمبر/أيلول السابق له. وتعد أبطأ وتيرة وظائف جديدة من قرابة 4 سنوات، وبالتحديد في جائحة كورونا.
وتأثرت سوق العمل خلال الشهر الماضي بالأعاصير التي ضربت ولايات رئيسة بصدارة فلوريدا، مثل إعصاري هيلين وميلتون.
وفي حين تباطأت سوق العمل طوال العام، فإن عواقب الأعاصير في سبتمبر/أيلول وأكتوبر/تشرين الأول الماضيين، كان لها تأثير على الوظائف الجديدة المعلنة، بينما كانت التوقعات تؤشر إلى 110 آلاف وظيفة.
وظلت نسبة البطالة في سوق العمل الأميركية من دون تغيير عند 4.1%، وهي ذات النسبة المسجلة في سبتمبر/أيلول المنصرم.
وأصبحت سوق العمل قضية رئيسة في الانتخابات الرئاسية، مع استخدام الجمهوريين بيانات الوظائف الأخيرة كورقة ضغط سياسية، بينما دافع الرئيس جو بايدن، عن سجله فيما يتعلق بسوق العمل.
ولم يرحب الأميركيون بالأداء القوي للاقتصاد، الذي تفوق على نظرائه في العالم، لأن ارتفاع أسعار الغذاء والإيجارات أثر سلبا.
إضراباتوإلى جانب الأعاصير، هز إضراب بوينغ الذي بدأ في سبتمبر/أيلول الماضي منطقة شمال غرب المحيط الهادي، ما أدى إلى تسريح نحو 33 ألف عامل، فضلا عن إضرابات أخرى.
وأضرب 41 ألفا و400 عامل جديد، منهم فنيون في شركة بوينغ وشركة تيكسترون لصناعة الطائرات، وذلك عندما تم استطلاع آراء أرباب العمل لإعداد تقرير الوظائف لشهر أكتوبر/تشرين الأول الماضي.
وكان بقية العمال المضربين -وعددهم 3400- في 3 سلاسل فندقية في كاليفورنيا وهاواي.
ويعد تقرير الوظائف آخر نقطة بيانات رئيسة عن الاقتصاد الأميركي قبل اجتماع مجلس الاحتياطي الفدرالي (البنك المركزي الأميركي) الأسبوع المقبل والانتخابات الرئاسية الثلاثاء القادم.
ويتوقع خبراء الاقتصاد أن يخفض البنك المركزي الأميركي أسعار الفائدة 25 نقطة أساس الخميس المقبل.