اليوم.. عرض مسلسل "وش وضهر "على Mbc
تاريخ النشر: 22nd, October 2023 GMT
يعرض اليوم مسلسل "وش وضهر"، عبر قناة Mbc مصر في تمام الساعة التاسعة مساءً، وذلك بعد النجاح الكبير الذي حققه فور عرضه على منصة “شاهد” الإلكترونية، وهو من تأليف ورشة سرد، وسيناريو وحوار أحمد بدوي وشادي عبد الله وإخراج مريم أبو عوف، بطولة إياد نصار وريهام عبد الغفور وإسلام جمال وشريف دسوقي وميمي جمال ومحمود قابيل وثراء جبيل.
وفي سياق آخر، استقر المخرج محمد شاكر خضير على اسم مسلسله الجديد “ إجازة وضع ” حيث وقع الإختيار على الفنانة ريهام عبد الغفور لبطولة العمل، وتستعد حاليًا لتحضير المسلسل، ومن المقرر مشاركة هذا العمل في رمضان المقبل 2024.
للمرة الثانية.. ريهام عبد الغفور تتعاون مع محمد ممدوح في رمضان 2024
ويشارك الفنان محمد ممدوح البطولة في مسلسل “ إجازة وضع ” ويعتبر هذا التعاون الثاني الذي يجمعهم ريهام عبد الغفور بعد نجاحهما في رمضان الماضي خلال مسلسل “ رشيد ” الذي تم عرضه على شاشة mbc مصر،وكان المسلسل مكون من 15 حلقة.
وشارك في بطولة المسلسل كل من ريهام عبد الغفور، محمد ممدوح تامر نبيل، خالد كمال وصلاح عبد الله، نهلة سلامة، كما تظهر في الأحداث كل من هالة صدقي وانتصار كضيفات شرف، ودارت أحداثه حول محمد ممدوح الذي يتعرض لحادث مأساوي يقلب حياته رأسًا على عقب ويؤدي إلى دخوله السجن.
ريهام عبد الغفور تنتظر فيلم “ليلة العيد”
ومن ناحية أخرى، تنتظر الفنانة ريهام عبد الغفور فيلم “ ليلة العيد ” الذي انتهت من تصويره منذ فترة ولم يحدد المنتج أحمد السبكي إلى الآن موعد نهائي لعرضه، والعمل يتناول فكرة القهر الذي تتعرض له المرأة في مجتمعنا العربي.
فيلم “ ليلة العيد ” من تأليف أحمد عبدالله وإخراج سامح عبدالعزيز، ويشارك في بطولته النجمة يسرا، وسميحة أيوب، وعبير صبري وغيرهم من النجوم.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الفنانة ريهام عبد الغفور إياد نصار ریهام عبد الغفور محمد ممدوح
إقرأ أيضاً:
محمد التابعي.. أمير الصحافة المصرية الذي أسقطت مقالاته الظلم
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تمر اليوم ذكرى رحيل أمير الصحافة المصرية محمد التابعى، والذى يُعد احد أبرز الشخصيات المؤثرة فى مجال الصحافة والسياسية المصرية، حيث رحل فى مثل هذا اليوم 24 ديسمبر عام 1976.
ولد محمد التابعى محمد وهبة في الـ18 من مايو عام 1896 في السنبلاوين بمحافظة الدقهلية، والتحق بالمدرسة الأميرية الابتدائية في المنصورة، وحصل على شهادة الابتدائية عام 1912، ثم انتقل إلى المدرسة السعيدية الثانوية في القاهرة، ومنها إلى مدرسة محرم بك الداخلية في الإسكندرية، وحصل على التوجيهية عام 1917، التحق بكلية الحقوق بالجامعة الأهلية.
بدأ "التابعى" رحلته مع قراءة الكتب والمسرحيات المترجمة، مبكرًا، ثم انقطع عن الدراسة، وعمِل موظفًا في وزارة التموين في السويس، ثم في مصلحة السجون، وساعده تمكنه من اللغة الإنجليزية أن يعمل مترجمًا في سكرتارية مجلس النواب، ثم عاد لدراسة الحقوق وتخرج عام 1923.
رحلته فى بلاط صاحبة الجلالة
عمل أمير الصحافة المصرية، ناقدا فنيا في جريدة الإجيبشيان جازيت، فى بداية رحلته الصحفية، وكان يُوَقِّع مقالاته باسم مستعار، وكانت تلك الخطوة الشرارة لبوابة الشهرة، فكتب مقالاً عن مسرحية "غادة الكاميليا"، الذي نشره في الأهرام، ثم أصبح يكتب في جرائد ومجلات عديدة بينها "الأهرام، والإجبيشيان جازيت، وأبو الهول، والنظام، والسياسة".
وتولى "التابعى" في عام 1928، شؤون مجلة روزاليوسف، وذلك بعدما سافرت فاطمة اليوسف إلى أمريكا، والذى أضاف لها طابعا سياسيًا، بعدما كانت مجلة فنية وأدبية، فزادت نسبة توزيعها وزاع سيطه إلى أن البائعون يروجون للمجلة باسمه، وظل يكتب مقالات سياسية نقدية قوية، تسببت العديد منها فى إقالة وزراء، وظل رئيس تحريرها لمدة 6 سنوات.
مؤلفاته
لم يكتفى أمير الصحافة المصرية بكتابة المقالات فقط، بل عكف على تأليف كتب تأخذ طابع السيرة الذاتية، منها "من أسرار الساسة والسياسة، بعض مَن عرفت، أسمهان تروي قصتها، ألوان من القصص، عندما نحب، لماذا قُتل؟، جريمة الموسم، رسائل وأسرار، حكايات من الشرق والغرب، 3 قصص في كتاب واحد، ختام القصة، ليلة نام فيها الشيطان، قصة القصة والمؤلف، أحببت قاتلة، صالة النجوم".
هؤلاء كتبوا عنه
لم يترك الكتاب المعروفين رحلة "التابعى" الاستثنائية تمضى دون توثيق، فكتب عن حياته وسيرته الذاتيه بعض الكُتاب أبرزها: "سيرته الذاتية في جزأين بقلم الكاتب الصحفي الراحل صبري أبو المجد، ومن أوراق أمير الصحافة بقلم الكاتب الصحفي محمود صلاح، كما ألّف عنه حنفي المحلاوي كتاب غراميات عاشق بلاط صاحبة الجلالة، ويحكي عن أشهر غراميات التابعي في مصر وفي أوروبا".
رحيل أمير الصحافة المصرية
رحل "التابعى" بعدما تعرض الأزمات صحية ومادية، فى السبعين من عمره، فى 24 من ديسمبر 1976، بالدقهلية مسقط رأسه.