هل السياحة بالدفن علاجية أم استشفائية؟ وما الفرق بينهما؟
تاريخ النشر: 22nd, October 2023 GMT
تحدث وائل زعير، عضو الاتحاد المصري للغرف السياحية، عن سياحة الدفن في الرمال، قائلًا إن مصر تتميز بطبيعة خاصة، ونوعية المياه الكبريتية والرمال التي توجد بها لا توجد في أي مكان آخر، مؤكدًا أن هذا النوع من السياحة يحتاج إلى اهتمام وترويج للاستفادة منه بالشكل المطلوب.
وأضاف زعير، خلال حواره ببرنامج “صباح الورد”، المذاع عبر فضائية “تن”، اليوم الأحد، أن هناك فرقا بين السياحة العلاجية والسياحة الاستشفائية.
وأوضح أن السياحة العلاجية تتم من خلال الدفن في الرمال وآبار المياه الكبريتية، حيث يشعر المريض الذي يعاني من آلام المفاصل والروماتيزم براحة كبيرة بعد فترة الدفن، لافتًا إلى أنه يتم اتباع نظام غذائي معين أثناء فترة الدفن.
وتابع عضو الاتحاد المصري للغرف السياحية أن السياحة الاستشفائية تتم من خلال كهوف الملح في سيوة، لافتا إلى أن الملح يعمل على سحب الطاقة السلبية من الجسم، ما يؤدي إلى هدوء الأعصاب والاسترخاء، والفنادق البيئية أيضًا.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: مصر السياحة العلاجية السياحة الاستشفائية سيوة
إقرأ أيضاً:
دير العذراء ويحنس القصير يعلن عن مواعيد استقبال الزوار خلال فترة الصوم الكبير
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلن دير السيدة العذراء والقديس يحنس القصير بطريق العلمين، اليوم الجمعة، عن عدم استقبال الزوار والرحلات أيام الاثنين والثلاثاء والأربعاء والخميس من كل أسبوع، بينما يفتح أبوابه أمام الجميع، أيام الجمعة والسبت والأحد، وذلك طوال فترة الصوم الكبير.
ومن المقرر، أن يغلق الدير أبوابه بشكل نهائي اعتبارًا من يوم السبت الموافق 12 إبريل وحتى يوم الثلاثاء الموافق إبريل "اليوم التالي لشم النسيم".
وفي سياق آخر، زار الأنبا فام، أسقف شرق المنيا، بيت القديس سمعان الشيخ لخدمة كبار السن والتابع للإيبارشية، حيث صلى القداس الإلهي، واطمأن على المقيمين بالدار.
وقدم الأنبا فام التهنئة والبركة، مشيدًا بالدور الكبير الذي تقوم به دار الإيواء في رعاية كبار السن واحتياجاتهم، مؤكدًا على أهمية الاهتمام الروحي والجسدي بهم.