أعلنت شركتان ناشئتان من ألمانيا على تطوير تكنولوجيا قيادة السيارات والشاحنات عن بعد، وتوفير خدمة من الباب إلى الباب ، وهى خدمة جديدة تسعى الشركتان إلى تنفيذها .

تكنولوجيا قيادة السيارات

وبحسب موقع دويتشه فيله عربية الاخبارى ، فان احدى الشركتان الناشئتان تسمى (Fernride) من مدينة ميونيخ التي تركز على الشاحنات في قطاع الخدمات اللوجستية، والأخرى شركة (Vay) الألمانية الناشئة من برلين، وتركز على نقل الركاب الأفراد بالسيارة.

الحق اشتريها.. 70% خصما على تويوتا كورولا 2023 الجديدة قائمة أسعار سيتروين الجديدة في مصر بدأت بالنرويج.. فولكس فاجن ستتوقف عن بيع سيارات البنزين والديزل احدث أسعار لـ كيا سبورتاج 2024 في السوق المصري إصلاحه يكلفك آلاف الجنيهات.. نصائح للحفاظ علي فيتيس سيارتك رسميا كسرت المليون .. أسعار إم جي 6 الجديدة فى مصر

وفكرة شركة (Vay) هي تقديم خدمة من الباب إلى الباب ، حيث يقوم السائق عبر الهاتف  بإحضار السيارة الكهربائية إلى العميل، وهو بدوره يأخذها ويقودها إلى وجهته، ثم يسلمها لاحقا إلى السائق عبر الهاتف، الأمر الذي يلغي الحاجة إلى ركن السيارة. تستخدم الشركة نهجًا يسمى "القيادة عن بُعد" للتحكم في السيارات عن بُعد من مواقع تقع على بعد أميال.

 

ولذلك ما تختبره شركة (Vay)، تطبقه  شركة (Fernride) على الشاحنات. ومستقبلا ترغب  شركة (Fernride) بقيادة شاحناتها على الطرق السريعة. في حين ما تزال شركة (Vay) تنتظر موافقة السلطات الألمانية.

تكنولوجيا قيادة السيارات

وتسعى الشركتان ، فى ان يكون التحكم بقيادة السيارات عن بعد بدلا من أنظمة التحكم الذاتي، وتقديم خدمة من الباب إلى الباب بسيارات كهربائية بالكامل يتم التحكم في قيادتها عن بعد، كما يمكن أيضا التحكم في الشاحنات في مواقع المناطق الصناعية، و تقاد بين شوارع المدينة، في حين يجلس السائقون على بعد بضعة كيلومترات في مكتب ويصبح أمرا عاديا.

 

وقال الرئيس التنفيذي لشركة (Vay) والمؤسس المشارك  توماس فون دير أوهي إنه يرغب أن يجعل ألمانيا رائدة في مجال القيادة عن بعد.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الخدمات اللوجستية التحكم عن بعد السيارة الكهربائية الطرق السريعة ركن السيارة سيارة الكهربائية قيادة السيارات نقل الركاب قیادة السیارات عن بعد

إقرأ أيضاً:

من كان مقصرا في رمضان.. خطيب المسجد الحرام يوصيه بـ7 أعمال قبل غلق الباب

قال الشيخ الدكتور ياسر بن راشد الدوسري، إمام وخطيب المسجد الحرام ، إن منْ كان محسنًا فيما مضى، فليُحسنْ فيما بقي، ومنْ كان مقصّرًا فالتوبةُ بابُها مفتوحٌ، وفضلُ الله على عبادهِ ممنوحٌ.

من كان مقصرا

وأضاف “الدوسري” خلال خطبة اخر جمعة في رمضان من المسجد الحرام بمكة المكرمة :  وليُسارعْ إلى الطاعاتِ، وليُسابقْ إلى القُرباتِ، فالأعمالُ بالخواتيم، والعبرةُ بكمالِ النهاياتِ، لا بنقصِ البداياتِ، فالسعيدُ مَنْ كتبَهُ اللهُ في عدادِ المقبولين، قبلَ أنْ يُغلقَ البابُ.

وتابع: ويُرفعَ الكتابُ، فتصيبَهُ نفحةٌ منْ تلكَ النفحاتِ، وينجو منَ النارِ وما فيها منَ اللفحات، فيا بَاغِيَ الخَيْرِ أَقْبِلْ، وَيَا بَاغِيَ الشَّرِّ أَقْصِرْ، فإن لِلَّهِ عُتَقَاءَ مِنَ النَّارِ، وَذَلِكَ فِي كُلِّ لَيْلَةٍ، فما أشدَّ الحسرةَ على منْ أدركَ رمضانَ ولم يُغفرْ له.

واستشهد بما ورد عن أَبِي هُرَيْرَةَ- رضي الله عنه - قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ- صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ -: “وَرَغِمَ أَنْفُ رَجُلٍ دَخَلَ عَلَيْهِ رَمَضَانُ ثُمَّ انْسَلَخَ قَبْلَ أَنْ يُغْفَرَ لَهُ”، فراقبُوا قلوبَكُم وتفقدوهَا في ختامِ رمضان.

ونبه إلى أنه إذا وجدْتُم فيها حنينًا للطاعةِ فاحمدوا اللهَ، فإنها علامةُ القَبولِ، وإنْ وجدْتُم فيها فتورًا وغفلةً، فاحزنوا على أنفسِكُم وابكوا عليها، وحاسِبُوا أنفسَكُم قبلَ أنْ تحاسبوا.

وأفاد بأن منْ أماراتِ قَبولِ العملِ الصالحِ إيقاعَ الحسنةِ بعد الحسنةِ، والمداومةَ على الطاعةِ، فإنَّ الثباتَ على العبادةِ منْ سماتِ الأوابين، وصفاتِ المُنيبين، فإذا أذنَ الموسمُ بالرحيلِ، وباتَ يَعُدُّ أيامَهُ، ويقوِّضُ خيامَهُ، ثبتوا على العهدِ، ووَفَوا بالوعدِ.

وأبان بأن هذا هو حالُ المؤمنِ كلما فرغَ منْ عبادةٍ أعقبَها بأخرى، امتثالًا لأمرِ ربهِ: {فَإِذَا فَرَغْتَ فَانْصَبْ}، فالعبدُ ليس له منتَهى منْ صالحِ العمَلِ إلا بحلولِ الأجلِ، فالثباتَ الثباتَ تبلغُوا، والعمرُ قصيرٌ، والموعدُ قريبٌ، فالسعيدُ منِ اغتنمَ الحياةَ قبلَ المماتِ.

أعظمِ القُرباتِ في ختامِ رمضان

وأوصى قائلاً: فأحسنوا الخِتامَ، واجعلوا ما بقِيَ منه مطيّةً إلى الرضوان، واستحِثُّوا النفوسَ في المسرَى لتبلُغَ الجِنان، مشيرًا إلى أنَّ منْ توفيقِ اللهِ تعالى للعبدِ أنْ يخرجَ منْ رمضان بحالٍ أفضلَ مما دخلَ فيهِ، فيودعهُ وقد خلصَ توحيدهُ، وزادَ إيمانهُ، وقوي يقينهُ، وزكتْ نفسهُ، واستقامتْ حالهُ، وصلحتْ أعمالهُ، وتهذبتْ أخلاقه، وكان َممنِ اتقى اللهَ حقَّ تقاته.

ولفت إلى أنَّه منْ أجلِ الطاعاتِ، وأعظمِ القُرباتِ في ختامِ شهرِ رمضان؛ الدعاءَ، فهو ديدنُ المؤمنِ في السراءِ والضراءِ، فالدعاءَ في ختامِ الأعمالِ سببٌ للقَبولِ، وهو سلاحُ المؤمنِ، وحبلٌ بين العبدِ وربهِ موصولٌ.

وأردف: والله كريمٌ جوادٌ وهو خيرُ مسؤول، وحث على التوبة، وحسن الظن بالله تعالى، والحمد على بلوغِ الختامِ، وسؤاله تعالى قَبولَ الصيامِ والقيامِ، والعزم على المُحافظةِ على الطاعاتِ ما بَقِيتُم، والبعدِ عنِ المعاصِي ماحييتم.

وأشار إلى أن شهر رمضانُ شارف على الارتحالِ، وقَرُبَ منَ الزوالِ، وأذِنَ بساعةِ الانتقالِ؛ فما أسرعَ خُطاه، وما أقصرَ مداه، بالأمسِ استقبلناه بفرحٍ واشتياقٍ، وها نحنُ نودعُه بدموعٍ تملأ المَآقِ، فيا منْ كنتم في سِباقٍ قد دنا موعدُ الفِراقِ.

مقالات مشابهة

  • «إنستغرام» يضيف ميزة جديدة.. هل ينجح في جذب مستخدمي «تيك توك»؟
  • ألمانيا ترحب بتعيين حكومة جديدة في سوريا
  • بعد 120 عامًا من وجودها.. العالم يودع شركة سيارات شهيرة
  • أول شركة سيارات ترفع أسعارها بعد رسوم ترامب الجمركية
  • مع بدء تساقط الأمطار.. نداء من التحكم المروري للسائقين
  • بلدية العين تستعد للعيد بخدمات متكاملة
  • من كان مقصرا في رمضان.. خطيب المسجد الحرام يوصيه بـ7 أعمال قبل غلق الباب
  • كيف يمكن للساعات الذكية تحسين التحكم في مرض السكري؟
  • كأس العالم للأندية يفتح الباب أمام عودة رونالدو إلى ريال مدريد
  • بدل السيارات.. شركة كبرى تتحول إلى تصنيع الاسكوتر الكهربائي