على طريقة رضوي الشربيني..10 أشياء لو كانت في خطيبك اهربي
تاريخ النشر: 22nd, October 2023 GMT
فترة الخطوبة من أهم الفترات في أي علاقة بين أي اثنين، فيها يحاول كل طرف أن يفهم الآخر ويكتشف كل شئ فيه، لذلك قدمت الإعلامية رضوي الشربيني بعض النصائح للفتيات أثناء فترة الخطوبة.
وتطرقت رضوى الشربيني خلال برنامجها " هي وبس" علي قناة سي بي سي سفرة إلى 10 أشياء إذا وجدتها الفتاة في خطيبها ، عليها أن تهرب ونفسه الخطوبة علي الفور
وقالت إن هذه الأشياء العشرة هي :-
- لما يكون شريك حياتك مهمشك ومش بيدخلك في خططه المستقبلية وبيتكلم بشكل منفرد.
لو لقتيه بيبعد ويرجع كذا مرة ولأسباب غير مقنعة معنى كده إنه بيتسلى بيكي.. اهربي
لو مابيتكلمش معاكي على الجواز وكل كلامه عن الحب والشوق فقط.. اهربي
لما اهتمامه يقل أو ينتهي بعد ما يلاقي بتهتمي بيه ويبدأ مايسألش عنك.. اهربي
لو مش بيستثمر فيكي وقته وعاطفته ومابيهتمش بيكي ومابيجبش ليكي هدايا لائقة.. اهربي
لو متأكدة أنه بيحبك بس بيمشي على سطر ويسيب سطر وبيتكلم عن أصحابه البنات.. اهربي
لو لقتيه مش مسؤول في حياته وغير مستقر في الشغل وبيعتمد على بابا وماما.. اهربي
بيطلع فيكي القطط الفطسانة ودائم الانتقاد ليكي ولصفاتك.. اهربي
بيتكلم عليكي مع أصحابه أو مع أهله بطريقة غير مناسبة ودائما ما يظهرك بالكاذبة.. اهربي
لو بيطلب منك تغيير شكلك أو هيئتك أو حاجة في جسمك.. اهربي
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: فترة الخطوبة الخطوبة رضوي الشربيني الطرف الآخر
إقرأ أيضاً:
10 أشياء شائعة داخل منزلك تهدّدك بالسرطان .. بدائل أكثر أمانًا
هناك العديد من المنتجات اليومية التي نستخدمها قد تُشكل تهديدًا صامتًا على صحتنا، وقد تُعرضنا لمخاطر صحية جسيمة وأمراض خطيرة.
أشياء نستخدمها في المنزل قد تصيبك بالسرطانويمكن التعرض المستمر وطويل الأمد لبعض المواد الكيميائية أن تسبب في الإصلبة بأمراض خطيرة، ومن أبرزها الإصابة بالسرطان، وفقا لما نشر في موقع موقع “تايمز أوف إنديا”.
وتشير الأبحاث إلى أن الوعي بالمخاطر واتخاذ خيارات أكثر أمانًا في بيئة المنزل يمكن أن يُقلل من خطر التعرض للمواد المسرطنة، ويُحافظ على صحة العائلة على المدى الطويل.
وذكر الموقع قائمة بـ10 عناصر منزلية شائعة مرتبطة بزيادة خطر الإصابة بالسرطان، إلى جانب البدائل المقترحة الأكثر أمانًا، وتشمل:
ـ أواني الطهي غير اللاصقة:
تحتوي هذه الأواني على مواد كيميائية تُعرف باسم PFAS، والتي قد تتسرب إلى الطعام عند ارتفاع درجات الحرارة، وقد ربطت الدراسات هذه المواد بسرطان الكلى والخصية.
واستخدام أواني من الستانلس ستيل، الحديد الزهر، أو السيراميك.
ـ العلب البلاستيكية:
تحتوي بعض العلب على مواد BPA أو الفثالات، والتي تؤثر على توازن الهرمونات وترتبط بسرطاني الثدي والبروستاتا، خاصة عند تسخين الطعام داخلها.
ويمكن استخدام علب زجاجية أو من الفولاذ المقاوم للصدأ.
ـ ورق الألومنيوم:
الطهي باستخدام ورق الألومنيوم، خاصة مع الأطعمة الحمضية أو الحارة، قد يؤدي إلى تسرب الألومنيوم إلى الطعام، ما يزيد من خطر السمية العصبية والسرطان.
ويمكن استخدام أوعية زجاجية أو خزفية للخبز والشواء.
ـ الزيوت المكررة:
تعالج الزيوت النباتية الصناعية بدرجات حرارة عالية، ما يؤدي إلى تكوين مركبات ضارة تسبب التهابات قد تساهم في تطور السرطان.
واستخدام الزيوت المعصورة على البارد، مثل: زيت الزيتون البكر أو زيت جوز الهند.
ـ زجاجات المياه البلاستيكية:
خاصة تلك المعرضة للحرارة أو المعاد استخدامها، قد تطلق مواد كيميائية ضارة تؤثر على الغدد الصماء.
ويمكن استخدام زجاجات قابلة لإعادة الاستخدام مصنوعة من الزجاج أو الفولاذ.
ـ الأطعمة المعلبة:
عادةً ما تُبطن العلب المعدنية بمادة BPA التي يمكن أن تتسرب للطعام، خاصة الأطعمة الحمضية، وترتبط بسرطان الثدي والبروستاتا.
وتناول الأطعمة الطازجة أو المجمدة، أو اختيار المعلبات التي تحمل ملصق "خالية من BPA".
ـ الشموع المعطرة:
يصنع الكثير منها من شمع البارافين والعطور الاصطناعية، والتي تُطلق مواد مسرطنة مثل البنزين والتولوين عند الاحتراق.
ويمكن اختيار شموع من شمع العسل أو الصويا مع زيوت طبيعية.
ـ ألواح التقطيع البلاستيكية:
قد تُطلق جزيئات بلاستيكية دقيقة عند الاستخدام المتكرر، مما يُشكل خطرًا على الصحة.
ويمكن استخدام ألواح من الخشب أو الخيزران، فهي أكثر أمانًا وقابلة للتحلل.
ـ الأطعمة فائقة المعالجة:
الوجبات الجاهزة والمُعلبة مليئة بالمواد المضافة والمصنعة، والتي تُسبب التهابات مزمنة وقد ترفع من خطر الإصابة بالسرطان، خاصة القولون والثدي.
لذا يجب الاعتماد على نظام غذائي طبيعي غني بالخضروات والفواكه والحبوب الكاملة.
ـ معطرات الجو وبخاخات الغرف:
تحتوي على مركبات عضوية متطايرة وفورمالديهايد، ما قد يسبب تهيجًا تنفسيًا ويزيد من خطر الإصابة بالسرطان عند التعرض المزمن.
ويمكن استخدام أجهزة تنقية الهواء الطبيعية أو البخاخات المصنوعة منزليًا من الزيوت العطرية.