وزير الصحة يصل سوهاج لتفقد عدد من المستشفيات بعد مشروعات التطوير
تاريخ النشر: 22nd, October 2023 GMT
استقبل اللواء طارق الفقي، محافظة سوهاج، منذ قلبل الدكتور خالد عبدالغفار وزير الصحة والسكان، بمطار سوهاج الدولي، في مدينة سوهاج الجديدة.
ويزور الدكتور خالد عبد الغفار وزير الصحة والسكان سوهاج لتفقد عدة مستشفيات والوحدات الصحية بالمحافظة، عقب تطويرها، لعرض الإنشاءات الذى طالت مختلف جوانب القطاع الصحي في مدن ومراكز سوهاج.
وسيقوم وزير الصحة والسكان ومحافظ سوهاج بتفقد مستشفى جهينة المركزي، ومستشفى طهطا العام، ووحدة طب الأسرة بقرية الشيخ زين الدين، ومستشفى المراغة الجديد، ووحدة إسعاف المراغة، ومستشفى الهلال للتأمين الصحي، ومستشفى سوهاج للصحة النفسية، ومستشفى سوهاج العام، ومركز القلب والجهاز الهضمي، ومستشفى سوهاج التعليمي، ومستشفى الأورام.
ويعقب الزيارة مؤتمر صحفي، لعرض الخطوات التنموية التي شهدها قطاع الصحة بمحافظة سوهاج، حيث شهدت قرى ومراكز المحافظة خاصة المنفذ بها المرحلة الأولى من المبادرة الرئاسية لتطوير الريف المصري تنمية شملت كل القطاع الطبي مابين وحدات صحية ومراكز طب أسرة ووحدات إسعاف ومستشفيات مركزية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الدكتور خالد عبد الغفار وزیر الصحة
إقرأ أيضاً:
الصحة الفلسطينية: استشهاد 24 مواطنا فى غارات إسرائيلية على قطاع غزة
أبلغت المصادر الطبية في قطاع غزة عن وفاة 24 شخصًا، معظمهم في مدينة غزة وشريط غزة الشمالي، في الهجمات الإسرائيلية التي استهدفت منذ الساعات الأولى من الصباح.
يأتي هذا في ضوء استمرار الحرب الإسرائيلية، والمساعدات الإنسانية المتوقفة بالكامل من القطاع، والتي بدورها تواجه تهديدًا بتهديد المجاعة.
وقال المفوض -العام لوكالة الأمم المتحدة للإغاثة ويعمل لصالح اللاجئين الفلسطينيين “الأونروا”، فيليب لازاريني، إن أي مساعدة إنسانية قد دخلت أكثر من ثلاثة أسابيع، وهذه هي أطول فترة في القطاع دون أي لوازم منذ بداية الحرب الإسرائيلية.
أعلن لازاريني يوم الخميس أن 8 وكالات موظفين قُتلوا بنيران إسرائيلية في غزة الأسبوع الماضي، محذرين من أن “الجوع في غزة يتزايد، في حين أن خطر انتشار المرض والتفجير الإسرائيلي مستمر، ” قال “لا يمكن للآباء العثور على طعام وأطفالهم دون دواء في غزة.”
يأتي ذلك، في حين أن إسرائيل لا تزال تطبق التقاطعات والحصار على شريط غزة، وسط توقعات أن الكميات المتاحة من الدقيق والمواد اللازمة لإنتاج الخبز بحلول نهاية هذا مارس، وكذلك الكميات المتقلصة من المواد المستخدمة في الوجبات.