الوطن:
2025-01-03@23:55:23 GMT

100 ألف شخص انضموا لمظاهرات لندن لدعم فلسطين (صور)

تاريخ النشر: 22nd, October 2023 GMT

100 ألف شخص انضموا لمظاهرات لندن لدعم فلسطين (صور)

شارك آلاف الأشخاص في مظاهرة مؤيدة للفلسطينيين في لندن لعطلة نهاية الأسبوع الثانية على التوالي، حسبما ذكرت شبكة «بي بي سي» البريطانية.

مظاهرات لندن لدعم فلسطين

وقدرت الشرطة أن ما يصل إلى 100 ألف شخص انضموا إلى مظاهرات لندن وكانوا بالقرب من داونينج ستريت، كما خرجت مظاهرات أصغر في برمنجهام وبلفاست وكارديف وسالفورد تضامنا مع فلسطين.

وتأتي مظاهرات لندن في الوقت الذي وصلت فيه شحنات المساعدات إلى غزة لأول مرة منذ أن فرضت إسرائيل حصارًا في أعقاب هجوم حماس، الذي أسفر عن مقتل 1400 شخص في إسرائيل.

ويقول مسؤولون فلسطينيون إن أكثر من 4000 شخص قتلوا منذ ذلك الحين في قصف إسرائيلي.

أكثر من ألف ضابط شاركوا مراقبة حدث لندن

وقالت خدمة شرطة العاصمة إن أكثر من 1000 ضابط شاركوا في مراقبة حدث لندن، في كارديف، وشارك نحو 1000 متظاهر يلوحون بالأعلام الفلسطينية واللافتات الداعمة في مسيرة نحو البرلمان الويلزي.

ونظمت المظاهرة عدة مجموعات دعت الحكومتين البريطانية والويلزية إلى الإصرار على وقف فوري لإطلاق النار في غزة وإرسال «مساعدات إنسانية كاملة».

وقالت ماجي مورغان، من حملة التضامن الفلسطينية في كارديف: «نحن نخرج إلى الشوارع كإظهار للتضامن مع سكان غزة، لإظهار دعمنا لهم، ولكن أيضًا لجعل الحكومة تستمع»، وتقول ليس باسمنا، نحن لا نملك هذا.

إسرائيل قطعت إمدادات الوقود والكهرباء والمياه عن غزة

قطعت إسرائيل إمدادات الوقود والكهرباء والمياه عن غزة بعد أن اخترق الجناح العسكري لحماس الحدود إلى إسرائيل في 7 أكتوبر، مما أسفر عن مقتل أشخاص واحتجاز أكثر من 200 رهينة.

ومنذ ذلك الحين، شنت إسرائيل موجات من الضربات الجوية على قطاع غزة، مستهدفة ما تقول إنها هياكل مرتبطة بحماس، وتقول حماس إن الضربات خلفت آلاف القتلى من المدنيين.

وتقول الأمم المتحدة إن الإضرابات أدت إلى نزوح نحو 1.4 مليون من سكان غزة، مع أكثر من نصف مليون شخص في 147 ملجأ للأمم المتحدة.

وقال متحدث باسم الجيش الإسرائيلي يوم السبت إنه «سيعمق» و«يزيد» الضربات للسماح لإسرائيل «بتقليل المخاطر على قواتنا في المراحل المقبلة من الحرب».

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: فلسطين إسرائيل مظاهرات لندن الاحتلال الإسرائيلي العدوان الإسرائيلي لندن مظاهرات لندن أکثر من

إقرأ أيضاً:

مهاجم وستهام سعيد لأنه على «قيد الحياة» بعد «الحادث الأليم»!

 
لندن (أ ب)

أخبار ذات صلة جاري نيفيل: مانشستر يونايتد أسوأ نادٍ كرة القدم في إنجلترا!! مدرب مانشستر يونايتد: معنويات الفريق منخفضة جداً ونحن في معركة البقاء


وجّه مايكل أنطونيو مهاجم وستهام يونايتد الإنجليزي رسالة إلى جماهير الفريق، بعد خروجه من المستشفى لمواصلة التعافي، بعد تعرضه لحادث سيارة في أوائل ديسمبر. وكتب أنطونيو في رسالة نشرها النادي اللندني عبر موقعه الرسمي الإلكتروني:
«عام جديد سعيد، وسأعود إلى الملاعب قريباً».
وخضع أنطونيو «34 عاماً» لعملية جراحية، بعد تعرضه لكسر في أحد أطرافه السفلية، بعد حادث سيارة خارج لندن 7 ديسمبر، ومن المتوقع أن يخضع لفترة تأهيل طويلة لتجهيزه مجدداً.
وأضاف أنطونيو في رسالته «في كل عام في هذا الوقت، يسألني الناس عما أشعر بالامتنان له، وكنت أجد صعوبة في تحديد ما أقوله، ولكن هذا العام، أنا ممتن لكوني على قيد الحياة بعد هذا الحادث».
وتوجه المهاجم الجامايكي الدولي بالشكر لكل من ساعده، بما في ذلك خدمات الطوارئ والإسعاف الجوي، وكل المسؤولين في نادي وستهام يونايتد.
وشارك أنطونيو في أكثر من 300 مباراة مع وستهام منذ انضمامه من نوتنجهام فورست في 2015، وشارك في جميع المباريات الـ14 هذا الموسم قبل الحادث الأليم.
وفي أول مباراة بعد الحادث، ارتدى لاعبو وستهام قمصان كُتب عليها «أنطونيو 9»، قبل انطلاق مواجهة ولفرهامبتون، وتم بيع القميص الذي وقعه اللاعبون في مزاد علني، وتم تخصيص نحو 75 ألف دولار لهيئة الخدمات الصحية الإنجليزية والإسعاف الجوي في المملكة المتحدة.

مقالات مشابهة

  • للجمعة الـ65.. مظاهرات حاشدة في اليمن والمغرب للتنديد بالإبادة على غزة (شاهد)
  • اعتداء وحشي على قاتل ابنته داخل سجن في لندن
  • القحوم: اليمن في طليعة المواجهة لدعم فلسطين ومجاهديها حتى زوال الكيان الصهيوني
  • إيران تتبرأ من الحوثيين وتقول أنها لن تكون كبش فداء
  • أكثر من 9 ملايين ريال لدعم مشاريع المساجد والأصول الوقفية
  • تكليف رئيس جامعة الموصل السابق بمهام الملحق الثقافي في لندن
  • أجزاء الأشجار مميزة في طهي الطعام
  • السلطات الأمريكية تكشف هوية منفذ عملية الدهس وتقول إنه كان يحمل علم "داعش"
  • اللاجئون السوريون في بريطانيا يرفضون العودة إلى بلدهم
  • مهاجم وستهام سعيد لأنه على «قيد الحياة» بعد «الحادث الأليم»!