22 أكتوبر، 2023

بغداد/المسلة الحدث: المسلة تنشر ابرز تفاعلات الحوارات التلفزيونية:

 

عضو المكتب السياسي لحركة النجباء  فراس الياسر خلال حوار متلفز:

– القضية الفلسطينية هي جزء بنيوي من الشخصية الإسلامية
– الأمم والدول التي تتخلى عن القضية الفلسطينية لا يدوم بقاؤها
– غزة محاصرة منذ عام 2006 حتى هذه اللحظة
– احداث فلسطين ذكرت “الامة الشيعية” بالمظلومية التي عاشتها
– حركات المقاومة الإسلامية حالات ثورية لا يمكن التحكم فيها
– قواعد التنف والحرير تمارس عمليات تدريب وانعاش للمجاميع الإرهابية حاليا
– البيئة السنية وقياداتها لا اثر لها من القضية الفلسطينية
– البيئات الشيعية هي البيئات الثورية والمنتفضة دائما
– طوفان الأقصى بنيت على غرفة عمليات مشتركة بين فصائل المقاومة

المتحدث باسم كتائب سيد الشهداء الشيخ كاظم الفرطوسي خلال حوار متلفز:

– كلمة السوداني اثبتت اصالة العراق ومواقفه من القضية الفلسطينية
– كلمة السوداني كانت متوازنة واخترقت الصمت الذي كان يسود بقية الزعماء
– الشعب العراق فخور بكلمة السوداني
– المقاومة راضية جدا عن كلمة السوداني وقدمت الشكر له
– المقاومة غير معفية من الدفاع عن فلسطين باي وسيلة كانت
– إسرائيل “غدة سرطانية” ويجب ازالتها
– شركاء الكيان الصهيوني يؤيدون كل رصاصة وقذيفة توجه لفلسطين
– الشعوب الحرة خرجت الى الشوارع ورفضت انتهاكات الاحتلال
– هناك “فريق أميركي” يشرف على العمليات في غزة
– اميركا أسست الإرهاب في العالم وصنعت داعش في العراق
– الفلسطينيون لديهم دولة منقوصة السيادة ومسلوبة الإرادة
– كل الخيارات مفتوحة بالنسبة للمقاومة امام القواعد والمصالح الأميركية
– السفارات والبعثات الدبلوماسية ليست مستهدفة الا اذا تحولت الى ثكنة عسكرية

المستشار السياسي لرئيس الوزراء سبهان الملا جياد خلال حوار متلفز:

– صوت الحق كان هو الأقوى اليوم في قمة القاهرة
– هناك كلمات لم ترق للمسؤولية تجاه جرائم الكيان الصهيوني على الفلسطينيين مثل كلمة الرئيس الفلسطيني
– السوداني وضع النقاط على الحروف ورد على الكلمات التي وصفت المقاومة بالإرهاب
– كلمة السوداني في قمة القاهرة كانت واضحة وأدانت بشكل كامل العدوان الصهيوني
– استمرار القتل اليومي ضد الأطفال والنساء الفلسطينيين قد يوسع رقعة الصراع دوليا
– كثير من المطبعين والذين يسعون للتطبيع سيحسبون ألف حساب بعد كلمة السوداني

رئيس مركز الشرق الأوسط للدراسات والأبحاث هشام جابر خلال حوار متلفز:

– تأثير “قمة القاهرة” سيكون ضئيلا مقابل الدعم الأميركي والغربي للكيان الصهيوني
– كنا نتمنى من دول التطبيع قطع العلاقات مع إسرائيل وطرد سفيرها
– الاحتلال الصهيوني يخوض حربا وحشية بربرية على غزة
– الدول المطبعة مطالبة بقطع العلاقات مع إسرائيل فورا ولا نريد منها الحرب
– المجازر الصهيونية لم تحدث منذ زمن “جنكيز خان” و”تيمور لنك”
– “العالم الغربي” وقف مع الجلاد ضد الضحية
– المعركة مع الكيان الصهيوني هي المعركة بين الحق والباطل
– الكيان الصهيوني لم يحقق إنجازا عسكريا سوى استهداف المدنيين
– الكيان الصهيوني ارتكب مجازر وحشية لا يمكن وصفها
– “الاعلام الغربي” متوحش ومضلل وحاقد
– الراي العام الأميركي “جاهل” ولا يعلم حقيقة ما يجري في غزة
– بايدن لن يتورط في حرب يدخل فيها جنود المارينز الى غزة

عضو المكتب السياسي لحركة الجهاد الإسلامي احسان عطايا خلال حوار متلفز:

– نشكر الشعب العراقي وفصائل المقاومة على وقوفهم الى جانب القضية الفلسطينية
– كنا نتوقع من العالم إيقاف المجازر ضد الأطفال والنساء في غزة
– قمة القاهرة ابرزت مواقف القادة العرب
– موقف العراق في قمة القاهرة كان مساندا لفلسطين ورافضا للعدوان على غزة
– الداعمون لأميركا وإسرائيل شركاء في دماء الأطفال والنساء في غزة
– شاحنات المساعدات التي دخلت الى غزة عبارة عن “ابرة في كومة قش”
– 25% من المباني السكنية في غزة دمرت بالكامل
– إرادة المقاومة لم تكسر رغم المجازر الصهيونية والدمار في غزة
– العدو الصهيوني لم يحقق إنجازا عسكريا ولم يتقدم “مترا واحدا” تجاه ضرب المقاومة
– الافراج عن اسرى الاحتلال سيكون مقابل اطلاق سراح الاسرى الفلسطينيين
– المقاومة تنتظر الاجتياح البري الذي هول له العدو الصهيوني
– كل مقاوم في غزة هو “مشروع شهيد”
– المقاومة ستحقق انتصارا الهيا وتفشل مشروع تغيير خارطة المنطقة

المسلة – متابعة – وكالات

النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لا يعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى.

ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.

المصدر: المسلة

كلمات دلالية: القضیة الفلسطینیة الکیان الصهیونی خلال حوار متلفز کلمة السودانی قمة القاهرة فی غزة

إقرأ أيضاً:

عامان من القتال.. كيف استعاد الجيش السوداني السيطرة على الخرطوم؟

قسمت استعادة الجيش السوداني غالب أجزاء العاصمة الخرطوم ظهر قوات الدعم السريع بعد أن كانت تتمدد في مفاصل العاصمة ومواقعها الإستراتيجية قرابة العامين. وكان وجودها في مواقع حساسة -بينها القصر الرئاسي ومباني الإذاعة والتلفزيون- بحكم المشاركة في تأمينها، قد أتاح لها الفرصة لتستولي عليها فور بدء القتال العنيف منتصف أبريل/نيسان 2023.

ويتفق خبراء عسكريون على أن استعادة الجيش القصر الرئاسي يوم 21 مارس/آذار الماضي مثلت الضربة الأقوى لقوات الدعم السريع، خاصة أن ذلك تحقق بعد نحو ستة أيام من إعلان قائد تلك القوات محمد حمدان دقلو "حميدتي" يوم 15 مارس/آذار الماضي أنهم لن يغادروا القصر، وستبقى قواته في المقرن وفي الخرطوم.

وظهر حميدتي وقتها لأول مرة مرتديًا الكدمول -غطاء الرأس- مع الزي العسكري، متحدثًا عن أن الدعم السريع قد تغير تمامًا وأصبح لديه تحالفات سياسية وعسكرية، مهددًا بأن القتال في الفترة المقبلة سيكون مختلفًا "ومن كل فج عميق". لكن الوقائع أثبتت أن قوات حميدتي لم تصمد أمام هجمات الجيش وحلفائه.

 

خريطة مناطق السيطرة في السودان (الجزيرة) بداية الحصار

كثف الجيش السوداني والقوات المساندة له الحصار على الدعم السريع في الخرطوم منذ إطلاق الهجوم البري الواسع يوم 26 سبتمبر/أيلول 2024، وتمكن خلاله من الاستحواذ على رؤوس الجسور الرئيسية في شمال وغرب العاصمة، وهي جسر الحلفايا وجسر الفتيحاب وجسر النيل الأبيض الرابط بين أم درمان والخرطوم والموصل إلى منطقة المقرن القريبة من وسط الخرطوم، حيث دارت مواجهات شرسة امتدت لأسابيع طويلة.

إعلان

بالتوازي مع ذلك، كان الجيش يحقق انتصارات متوالية في ولايات السودان الوسطى التي كانت خاضعة لقوات الدعم السريع، حيث تمكن من تحرير جبل موية بولاية سنار في أكتوبر/تشرين الأول الماضي، ليشكل هذا التقدم علامة فارقة في مسارح العمليات العسكرية المباشرة، تفككت بعدها قدرات الدعم السريع وقوته الصلبة، مع استعادة الجيش مدن الدندر والسوكي وسنجة عاصمة ولاية سنار وغيرها من المناطق، لتتراجع قوات الدعم السريع جنوبًا حتى حدود دولة جنوب السودان، وشمالًا نحو ولاية الجزيرة.

جنود من الجيش بعد السيطرة على أبراج النيلين في محيط القصر الرئاسي (مواقع التواصل)

 

وبعد تحرير الجزء الأكبر من ولاية سنار، واصل الجيش تقدمه حتى تمكن من استعادة ود مدني، عاصمة ولاية الجزيرة، في يناير/كانون الثاني الماضي، وأعقب ذلك إبعاد قوات الدعم السريع من مدن وقرى الولاية، وصولًا إلى جسر سوبا شرقي الخرطوم.

ويقول قائد قوات العمل الخاص بمحور سنار فتح العليم الشوبلي للجزيرة نت إن اكتمال عملية تحرير الجزيرة أسهم في فرض حصار على الدعم السريع داخل الخرطوم، وكانت إحدى مفاتيح تحريرها.

ويضيف "القوات التي حررت الجزيرة هي التي أحكمت الخناق على الدعم السريع داخل الخرطوم ورفعت من وتيرة تحركات الجيش وتحرير مواقع كانت تحت سيطرة المليشيا، حيث تم تطويق الدعم السريع من ثلاثة محاور، وهي: شرق النيل (سوبا شرق)، وجنوب الخرطوم (الباقير)، ومحور جبل أولياء".

تضييق الخناق

بالتزامن مع تلك التحركات، ظلت قوات الجيش القادمة من أم درمان غربًا تتقدم ببطء بهجمات برية مسنودة بالطيران والمسيرات والقصف، حتى تمكنت من إنهاء قبضة الدعم السريع على الخرطوم بحري، وربط القوات مع سلاح الإشارة، ثم التقدم صوب مقر القيادة العامة بالخرطوم.

ومع تمكن الجيش من فك الحصار عن القيادة العامة، بدأ التحضير سريعًا لخطة تحرير القصر الرئاسي والوزارات المهمة التي تحيط به، وعلى رأسها الخارجية ومجلس الوزراء.

إعلان

وبحسب مصدر عسكري من القوات المساندة للجيش تحدث للجزيرة نت، فإن قادة الجيش وضعوا خطة محكمة للسيطرة على وسط الخرطوم، الذي كان يتسم بخطورة كبيرة بحكم انتشار قناصة الدعم السريع في مبانيه العالية المحيطة بالقصر وحتى البعيدة نسبيًا عنه كقاعة الصداقة وبرج الفاتح، لافتًا إلى أن القناصة كانوا مزودين بأسلحة متطورة وصواريخ موجهة.

ويشير المصدر العسكري إلى أن القوات القادمة من أم درمان واجهت مقاومة شرسة في منطقة المقرن، وهي من المواقع الحاكمة في التوجه صوب القصر.

ويؤكد أن الجيش ومسانديه من القوات الأخرى فقدوا أعدادًا كبيرة من المقاتلين في هذه الجبهة، حيث تم استهدافهم على يد عناصر الدعم السريع بأسلحة القنص، ومع ذلك كان الإصرار متعاظمًا وسط قوات الجيش للتقدم، مسنودًا بقصف المسيرات والمدفعية، وفقما يقول.

المعركة الفاصلة

بعد الحصار المطبق على عناصر الدعم السريع وسط الخرطوم والقصر الرئاسي، لم تستسلم قوات الدعم السريع بسهولة، بل دفعت بقوات كبيرة من جنوب الخرطوم حاولت فتح الطريق لخروج القوة المحاصرة في القصر وسحبها باتجاه الجنوب.

وبالفعل دارت معارك عنيفة يومي 18 و19 مارس/آذار الماضي في شارع القصر، لكن موقف الجيش تعزز وقتها بالتقاء جنود سلاح المدرعات بالقيادة العامة، مما قاد لترجيح كفة الجيش بقوة ليستمر في التقدم باتجاه القصر.

يقول المصدر العسكري إن هذه المواجهة الشرسة كسرت شوكة قوات الدعم السريع، وتلقت خلالها ضربات قوية، حيث تم تدمير ما لا يقل عن 100 عربة وقتل حوالي 600 من عناصر الدعم، بعد أن لعب الطيران المسيّر دورًا محوريا في الحسم، واستهداف القوة الصلبة والدفاعات المتقدمة للدعم السريع وسط الخرطوم.

الانهيار الكامل

مهدت هذه المعركة الحاسمة لتمكين الجيش من استلام القصر الرئاسي يوم 21 مارس/آذار الماضي، وانهارت بعدها دفاعات قوات الدعم السريع، وبدأت تلك القوات في الانسحاب تباعًا من المواقع الحيوية في شرق الخرطوم وجنوبها.

إعلان

ولم تشهد المقار التي كانت تحتلها وتتخذ منها مراكز للقيادة والسيطرة في ضاحية الرياض، والمدينة الرياضية، وحي المطار، وجامعة أفريقيا العالمية، أي قتال بعد أن اختارت ما تبقى من قوات الدعم السريع الانسحاب جنوبًا ومغادرة الخرطوم.

يُشار إلى أن الجيش لم يعلن حتى الآن رسميًا تحرير الخرطوم، حيث لا تزال المواجهات العسكرية محتدمة في غرب أم درمان، مع تقدم ملحوظ للجيش الذي أعلن المتحدث باسمه اليوم الثلاثاء عن التمكن من "سحق وتدمير شراذم مليشيا آل دقلو" -في إشارة للدعم السريع- في مناطق الصفوة والحلة الجديدة وقرية الصفيراء ومعسكر الكونان، مشيرًا إلى "استمرار ملاحقة وتصفية ما تبقى من جيوب محدودة" في المنطقة.

مقالات مشابهة

  • بعد عامين من الحرب .. تفاصيل سيطرة الجيش السوداني على الخرطوم؟
  • الجيش السوداني يكشف عن حصوله على غنائم كبيرة من الدعم السريع
  • مفتي عمان يهاجم مواقف بعض الدول العربية المتماهية مع إجرام الكيان الصهيوني
  • فرحة عارمة للشعب السوداني بعد العودة إلى الديار .. فيديو
  • عامان من القتال.. كيف استعاد الجيش السوداني السيطرة على الخرطوم؟
  • الكيان الصهيوني يغرق برسائل احتجاج تطالب بوقف الحرب على غزة
  • يتأخر عن عمله نصف ساعة فهل لراتبه تأثير في الشرع الشريف
  • حماس: الرد على مقترح التهدئة الإسرائيلي خلال 48 ساعة
  • أنقرة تمد أنابيبها نحو البصرة.. هل يبيع العراق نفطه مقابل كهرباء؟
  • الهدنة مقابل السلاح.. حماس ترد على مقترح جديد لوقف الحرب في غزة