«الصحة» تحدد 11 مستندا لترخيص مراكز الليزر.. منها «شهادة إجازة طبية»
تاريخ النشر: 22nd, October 2023 GMT
حددت وزارة الصحة والسكان، ممثلة في الإدارة المركزية للمؤسسات العلاجية غير الحكومية والترخيص، الأوراق والمستندات المطلوبة لترخيص مراكز الليزر، وذلك في إطار حرص الوزارة على صحة وسلامة المواطنين.
الأوراق والمستندات المطلوبة لترخيص مركز ليزروأوضحت وزارة الصحة، أنَّ الأوراق والمستندات المطلوبة لترخيص مراكز الليزر هي:
شهادة صلاحية جهاز الليزر من المعهد القومي لعلوم الليزر.
شهادة صلاحية المركز الطبي من المعهد القومي لعلوم الليزر.
شهادة اجتياز دورة تدريبية في أمان الليزر من المعهد القومي لعلوم الليزر.
شهادة إجازة استخدام الليزر الطبية.
شهادة تسجيل المركز لدى النقابة.
ترخيص مزاولة المهنة للطبيب من وزارة الصحة.
صورة البطاقة الشخصية.
صورتان شخصيتان.
رسوم الترخيص المكاني.
رسوم الترخيص الشخصي.
وأشارت وزارة الصحة، إلى أنَّه يجب تقديم هذه الأوراق والمستندات إلى الإدارة المركزية للمؤسسات العلاجية غير الحكومية والترخيص، لإجراء الفحص الفني والتأكد من مطابقة المركز للاشتراطات الصحية والفنية.
107 آلاف خدمة طبية في حملة «100 يوم صحة»وفي شأن آخر، أعلنت وزارة الصحة والسكان، التقرير اليومي الخاص بحملة «100 يوم صحة»، وقالت الوزارة إنَّه تمّ تقديم 107 آلاف و233 خدمة في المبادرات الرئاسية وجميع التخصصات الطبية والعلاجية والوقائية وتنظيم الأسرة، مطالبة المواطنين بضرورة الاستفادة من الخدمات الطبية التي تقدمها المبادرة، دون أن يتحمل المواطن أي أعباء مالية.
وتابعت أنَّ الحملة تقدمها مجموعة من الأطباء المتخصصين في كل الوحدات الصحية من الساعة 9 صباحًا وحتى الساعة 9 مساءا، لافتة إلى أنَّها تشمل جميع الفئات العمرية من الجنين وحتى كبار السن.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الإدارة المركزية التاسعة مساء التخصصات الطبية الخدمات الطبية الصحة والسكان الفئات العمرية المستندات المطلوبة الوحدات الصحية ترخيص مزاولة المهنة تنظيم الأسرة وزارة الصحة وزارة الصحة
إقرأ أيضاً:
غزة.. العجز في الأدوية والمستهلكات الطبية يصل «مستويات خطيرة»
غزة (الاتحاد)
أخبار ذات صلةأعلنت وزارة الصحة الفلسطينية أن نسبة العجز في الأرصدة الدوائية والمستهلكات الطبية بقطاع غزة وصلت إلى مستويات خطيرة وغير مسبوقة، فيما أعلنت منظمة الصحة العالمية أن إسرائيل منعت أو أعاقت 75% من بعثات الأمم المتحدة في غزة الأسبوع الماضي.
وقالت وزارة الصحة في بيان، إن «نسبة العجز في الأرصدة الدوائية والمستهلكات الطبية وصلت إلى مستويات خطيرة وغير مسبوقة».
وأضافت أن 37 في المئة من قائمة الأدوية الأساسية، و59 في المئة من قائمة المستهلكات الطبية، و54 من أدوية السرطان وأمراض الدم، رصيدها صفر.
وأردفت الوزارة، أن 80 ألف مريض سكري، و110 آلاف مريض بضغط الدم، لا تتوافر لهم أدوية في مراكز الرعاية الأولية.
وأشارت إلى أن «أقسام العمليات والعناية المركزة والطوارئ تعمل ضمن أرصدة مستنزفة من الأدوية والمهام الطبية المنقذة للحياة».
ووجهت الوزارة نداء عاجلاً لتعزيز الأرصدة الدوائية في المستشفيات ومراكز الرعاية الأولية، مشيرةً إلى أن إغلاق المعابر أمام الإمدادات الطبية والأدوية يفاقم الأزمة، ويضيف تحديات كارثية أمام تقديم الرعاية الصحية للمرضى والجرحى.
ومنذ 7 أكتوبر 2023، دمرت إسرائيل 34 مستشفى من أصل 38، منها حكومية وأهلية، تاركة 4 مستشفيات فقط تعمل بقدرة محدودة رغم تضررها، وسط نقص حاد بالأدوية والمعدات الطبية، بحسب آخر إحصائية للمكتب الإعلامي الحكومي بغزة.
كما أخرجت الغارات الإسرائيلية 80 مركزاً صحياً عن الخدمة بشكل كامل، إلى جانب تدمير 162 مؤسسة طبية أخرى.
وفي سياق متصل، قالت منظمة الصحة العالمية، إن 75% من بعثات الأمم المتحدة في قطاع غزة تم منعها أو إعاقتها خلال الأسبوع الماضي، محذرةً من الكارثة الإنسانية وسط الحصار الكامل.
وقال المدير العام للمنظمة تيدروس غيبرييسوس في مؤتمر صحفي في جنيف، إنه «منذ بداية الحصار الكامل لم يسمح بدخول أي مساعدات غذائية أو طبية إلى غزة، ما أدى إلى نقص حاد في الإمدادات، وتدهور الأوضاع الصحية بشكل خطر».
وحذر من كارثة صحية وإنسانية وشيكة وسط انقطاع الغذاء والدواء، ومنع وصول المساعدات الإنسانية والطبية إلى القطاع.
كما ندد غيبرييسوس بالهجمات المتكررة على الطواقم والمنشآت الطبية قائلاً، إنه «منذ أكتوبر 2023 قتل أكثر من 400 عامل إنساني، بما في ذلك في 23 مارس الماضي، حين استهدف جيش الاحتلال الإسرائيلي قافلة طبية وإنسانية، ما أسفر عن مقتل 15 من العاملين في المجالين الطبي والإنساني».
وأضاف أن نحو 400 ألف شخص نزحوا مجدداً منذ خرق اتفاق إيقاف النار في غزة، كما قتل نحو 1500 شخص، من بينهم 500 طفل، وسط استمرار انهيار النظام الصحي الذي يعمل جزئياً فقط تحت ضغوط هائلة.
وأضاف أن 180 ألف جرعة من اللقاحات الروتينية للأطفال التي تكفي لحماية 60 ألف طفل دون سن الثانية لا تزال عالقة في المعابر، ولم يسمح بدخولها، ما يعرض حياة آلاف الأطفال للخطر.
كما أكد أن العائلات في غزة تعاني الجوع وسوء التغذية، وتفتقر إلى المياه النظيفة والمأوى والرعاية الصحية، ما يزيد من خطر انتشار الأمراض وارتفاع عدد الوفيات، محذراً من أن الإمدادات الطبية التي تم إدخالها خلال فترة إيقاف إطلاق النار من شأنها أن تنفد خلال فترة تتراوح بين أسبوعين وأربعة أسابيع ما لم يرفع الحصار فوراً.
وفي السياق، ذاته أوضح غيبرييسوس أن شركاء منظمة الصحة العالمية نفذوا عمليات إجلاء لإجمالي 18 مريضاً و29 مرافقاً الأربعاء، في الوقت الذي لا يزال أكثر من 10 آلاف مريض آخر في انتظار الإجلاء الطبي.