غدا.. «الوطنية للانتخابات» تبدأ تلقي تظلمات المرشحين المستبعدين لفحصها
تاريخ النشر: 22nd, October 2023 GMT
تبدأ الهيئة الوطنية للانتخابات، غدًا، تلقي تظلمات المرشحين المحتملين للانتخابات الرئاسية وفحصها حتى يوم 24 من الشهر ذاته، حال إبلاغها اليوم أحد المرشحين المستبعدين بقرار استبعاده من السباق الانتخابي وأسباب القرار.
الهيئة الوطنية للانتخابات تتلقى تظلمات مرشحي الرئاسة غدًاوحددت الهيئة الوطنية للانتخابات يوم 26 أكتوبر الجاري موعد للبت في التظلمات المقدمي من طالبي الترشح والإخطار بها بعد يومين من تلقيها، وفقًا للجدول الزمني للانتخابات التي أعلنت عنه الهيئة مسبقًا.
كما أعلنت الهيئة الوطنية للانتخابات أيضًا، عدم تلقيها أي اعتراضات من قبل طالبي الترشح في الانتخابات الرئاسية 2024، حتى ختام المدة الزمنية المحددة؛ لهذا الإجراء بالجدول الزمني المعلن للعملية الانتخابية.
انتهاء المدة القانونيةوانتهت أمس السبت، المدة القانونية التي حددتها الهيئة الوطنية للانتخابات، برئاسة المستشار حازم بدوي نائب رئيس محكمة النقض، للفصل في اعتراضات المرشحين للانتخابات الرئاسية 2024 على بعضهم البعض.
ونوهت الهيئة الوطنية للانتخابات، إلى أنَّ قرارها رقم 4 لسنة 2023 بشأن الجدول الإجرائي والزمني للعملية الانتخابية، أفرد يومي 17 و18 الماضيين من شهر أكتوبر الجاري، لتلقي اعتراضات طالبي الترشح من الساعة 9 صباحًا حتى 5 مساءً.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الهيئة الوطنية للانتخابات الوطنية للانتخابات استبعاد مرشح انتخابات رئاسية انتخابات الهیئة الوطنیة للانتخابات
إقرأ أيضاً:
الاتحاد الأوروبي يخصص 200 ألف يورو لمساعدة طالبي اللجوء الموزمبيقيين في مالاوي
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
استجابة لتدفق طالبي اللجوء الموزمبيقيين إلى مالاوي، خصص الاتحاد الأوروبي 200 ألف يورو كمساعدات إنسانية طارئة لمساعدة المتضررين على تلبية احتياجاتهم الأساسية العاجلة بطريقة آمنة وكريمة. سيساهم تمويل الاتحاد الأوروبي في دعم جهود جمعية الصليب الأحمر المالاوي (MRCS) لتقديم مساعدات إغاثية ضرورية تشمل المأوى والمياه النظيفة والمساعدات النقدية متعددة الأغراض والرعاية الصحية وخدمات النظافة.
بالإضافة إلى ذلك، سيتم توجيه الجهود لمعالجة تأثير تدفق اللاجئين على المجتمعات المضيفة، بما في ذلك الضغط على موارد المياه وإزالة الغابات والمشكلات الصحية والبيئية.
ويستمر هذا المشروع لمدة ستة أشهر، ومن المقرر أن يتم تنفيذه حتى نهاية أغسطس 2025، ويتوقع أن يستفيد منه جميع طالبي اللجوء المسجلين. ويأتي هذا التمويل ضمن مساهمة الاتحاد الأوروبي في صندوق الاستجابة لحالات الطوارئ التابع للاتحاد الدولي لجمعيات الصليب الأحمر والهلال الأحمر.
يأتي هذا التدفق المتزايد من اللاجئين نتيجة للاحتجاجات التي اندلعت بعد الانتخابات في موزمبيق، حيث أدت مزاعم المعارضة بحدوث تزوير انتخابي في انتخابات أكتوبر 2024 المتنازع عليها إلى اضطرابات واسعة النطاق في جميع أنحاء البلاد.
وأجبرت أعمال العنف آلاف الأشخاص على الفرار، حيث تم تسجيل أكثر من 7 الأف طالب لجوء موزمبيقي حاليًا في مالاوي، خاصة في منطقتي نسانجي وديدزا. وفي محاولة لإدارة الأزمة بشكل أفضل، بدأّت حكومة مالاوي، بالتعاون مع شركائها، في نقل طالبي اللجوء إلى مخيم نياميثوثو في 29 يناير.
وأدى تصاعد العنف نتيجة الاحتجاجات العنيفة إلى نزوح جماعي، حيث لجأ آلاف الموزمبيقيين إلى مالاوي المجاورة، مما زاد من الضغوط على جهود الاستجابة الإنسانية في المنطقة. وحتى الآن، لا يتوقع استمرار التدفق بعد انتهاء المهلة التي حددها زعيم المعارضة لمدة 100 يوم. ورغم تباطؤ أعداد الوافدين الجدد، لا تزال الأوضاع السياسية في موزمبيق غير مستقرة، مما يجعل احتمالية حدوث موجات نزوح مستقبلية قائمة.