صحيفة الساعة 24:
2025-04-24@14:35:16 GMT

المزوغي: باتيلي لا يقود إلى حل في ليبيا

تاريخ النشر: 22nd, October 2023 GMT

المزوغي: باتيلي لا يقود إلى حل في ليبيا

أكد المترشح الرئاسي، محمد المزوغي، أن المبعوث الأممي عبد الله باتيلي؛  لا يقود إلى حل في ليبيا وهو يستمع للآراء الدولية وأصبح ناطقًا رسميًا لهم.

وقال المزوغي في تصريح صحفي، إن “وظيفة البعثة الأممية أنها للدعم والمساندة وتسعى لإدارة الأزمة الليبية ولكن بشكل سيء”.

وأضاف أن “الحل الذي ندعمه و بقوة هو الحل الليبي- الليبي لأن البعثة في النهاية مجموعة من الموظفين يقتاتون على أزمات الشعوب”.

وتابع أن “الإرادة توفرت لتشكيل حكومة أزمة جديدة تُنقذ ليبيا لأن هناك تقاطع مصالح بين الإرادة الدولية والإرادة المحلية”.

وختم موضحًا أن “هذه هي الفرصة الأخيرة أمام الليبيين للتوجه نحو الانتخابات بدل الانشغال بقضايا جزئية وضيقة لإيقاف سقوط الدولة الليبية”.

الوسومالمزوغي

المصدر: صحيفة الساعة 24

كلمات دلالية: المزوغي

إقرأ أيضاً:

دبلوماسية الحل الوسط تهدئ الجدل العراقي: الشيباني إلى القمة بدل الشرع

24 أبريل، 2025

بغداد/المسلة: تتأزم الأوضاع السياسية في العراق مع اقتراب موعد استضافة بغداد للقمة العربية الـ34 في 17 مايو 2025، حيث يثير حضور الرئيس السوري أحمد الشرع جدلاً داخلياً حاداً.

وينقسم البرلمان العراقي بين مؤيدين لحضور الشرع، بدعوة من رئيس الوزراء محمد شياع السوداني، ومعارضين يمثلون فصائل شيعية وحزب “الدعوة الإسلامية”، ونواب جمعوا توقيعات لمنعه، مستندين إلى رفض شعبي متصاعد، خاصة بعد تسريب لقاء السوداني مع الشرع في قطر.

ويعكس هذا الانقسام تحديات العراق في استقبال شخصية مثيرة للجدل، بينما يسعى لتعزيز دوره الإقليمي.

وتبرز مقترحات حلول وسط لتفادي التوترات، إذ ترجح مصادر دبلوماسية عربية أن يرأس وزير الخارجية السوري أسعد الشيباني وفد دمشق بدلاً من الشرع.

وتؤكد هذه المصادر أن سوريا، كعضو في الجامعة العربية، مدعوة رسمياً، لكن حضور الشرع قد يعرقل أجواء القمة.

و تشير الرسائل الإقليمية الموجهة إلى دمشق إلى تفضيل هذا الحل لضمان استقرار الحدث.

ويعكس هذا التوجه رغبة عربية في دعم الدولة السورية مع تحفظات على إدارتها الجديدة.

وتواجه العراق معضلة موازنة التزاماته العربية مع ديناميكياته الداخلية. يؤكد السوداني عزمه على إنجاح القمة، مدعوماً بتحضيرات لوجستية مكثفة وتوجيه دعوات رسمية عبر وزراء إلى الدول العربية.

وتظهر هذه الجهود طموح بغداد لقيادة نقاشات إقليمية حول قضايا حساسة، كالقضية الفلسطينية، بينما تظل سوريا نقطة حساسة تتطلب مقاربة دبلوماسية دقيقة.

 

المسلة – متابعة – وكالات

النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.

About Post Author moh moh

See author's posts

مقالات مشابهة

  • الدبيبة: سنرفع راية ليبيا في المحافل الدولية عبر كرة القدم
  • مرغم: يجب تحرير ليبيا من “مشروع حفتر” بقوة السلاح وتشكيل “مجلس الثوار” لقيادة هذه العملية
  • تعزيز الشراكات الدولية.. دعم القطاع الخاص الليبي وتحفيز النمو الاقتصادي
  • دبلوماسية الحل الوسط تهدئ الجدل العراقي: الشيباني إلى القمة بدل الشرع
  • مصر: تصدير الأطباء هو الحل لمواجهة هجرة الأطباء!
  • بمشاركة المجتمع المدني.. الأمم المتحدة تناقش الأمن والسلم الأهلي في ليبيا
  • وزير خارجية الأردن: السلام العادل هو الحل الدائم لمنطقتنا العربية
  • تيتيه: الأجسام السياسية في ليبيا تجاوزت ولاياتها
  • البعثة الأممية: عقدنا ورشة نقاشية للشباب إزاء تزايد خطاب الكراهية في ليبيا
  • 4 مطالب للنخب السياسية في ليبيا؛ لإنهاء الأزمة الحالية