أعلن مدير المعهد القومي لعلاج الأورام بصبراتة السابق، حسين كاموكا، أن العلاج الكيماوي غير متوفر بمستشفى الأورام بصبراتة.

وقال كاموكا، في تصريحات صحفية: “المعهد عمليا متوقف عن إيواء المرضى وإجراء العمليات الجراحية بطلب من وزارة الصحة؛ لتهالك المبنى وتصدعه، والجزء الوحيد العامل في المستشفى هو العيادات الخارجية، والعلاج الكيماوي اليومي وقسم الأشعة التشخيصية”.

وأضاف “هناك مساع لفتح قسم الأشعة العلاجية في أقرب وقت، ولدينا وعود بتجهيز المبنى خلال شهر نأمل أن يساهم في حلحلة إشكالية الإيواء لفترة مؤقتة، فالعلاج الكيماوي غير متوفر وتسبب في ربكة كبيرة على مستوى كل الجهات ذات العلاقة، كما أن الإمداد الطبي جهة تنفيذية وهم في انتظار العطاء العام الذي يشمل العلاج الكيماوي وأدوية الأورام كافة وللأسف حتى هذه اللحظة لم يتم التنفيذ”.

الوسومصبراتة ليبيا معهد الأورام

المصدر: صحيفة الساعة 24

كلمات دلالية: صبراتة ليبيا معهد الأورام

إقرأ أيضاً:

85 قتيلاً جراء الأمطار الغزيرة في البيرو

أعلن المعهد الوطني للحماية المدنية في البيرو الثلاثاء أن الطقس السيئ الذي ضرب البلاد منذ بداية موسم الأمطار في ديسمبر أدى إلى مقتل 85 شخصا وتشريد أكثر من 47 ألف آخرين.
وأكد أحدث تقرير صادر عن المعهد، أن عدد القتلى تضاعف تقريبا منذ فبراير حين بلغ 47 قتيلاً.
وقال المعهد إن "عدد المشردين في كل أنحاء البلاد بلغ 47789"، مؤكداً أن 3098 منزلاً دُمّرت، وباتت 19 ألف منزل غير قابلة للسكن منذ ديسمبر.
ولقي معظم الضحايا حتفهم جراء انزلاقات تربة وفيضانات وخروج أنهار عن مجاريها بسبب الأمطار المتواصلة في منطقتي الأنديز والأمازون.
ويستمر موسم الأمطار في البيرو عادة حتى أبريل.

 

المصدر: وكالات

مقالات مشابهة

  • بتكلفة 10 مليون جنيه.. افتتاح مبنى الإدارة التعليمية الجديد في سمسطا ببني سويف
  • محافظ الغربية يفتتح المرحلة الثانية لقسم الأورام بطنطا
  • بتكلفة 10 ملايين جنيه.. محافظ بني سويف يفتتح مبنى الإدارة التعليمية الجديد بسمسطا
  • 85 قتيلاً جراء الأمطار الغزيرة في البيرو
  • تفاصيل تفجيرين استهدفا مبنى وسط الصومال أسفرا عن 10 قتلى
  • جائزة نوبل 1915… لماذا استحق ويليام هنري براغ التكريم
  • تقنيات ذكية للكشف عن السل في مراكز فحص الإقامة
  • تعافي أول حالة لـورم “شبكية العين” بالداخل
  • إنقاذ مريضين من جلطة دماغية حادة في مستشفى الملك سعود بعنيزة
  • رمز الوحدة الإفريقية..كيف صُممت قاعة إفريقيا في إثيوبيا لاستقبال عصر جديد؟