أخصائية: 3 أسباب للتأتأة وهذه طرق علاجها
تاريخ النشر: 22nd, October 2023 GMT
أوضحت أخصائية تعديل السلوك لميس الصبان، أسباب التأتأة وطرق علاجها.
وأضافت الأخصائية، خلال لقائها المذاع على قناة السعودية، أن مشاكل التأتأة تعود لأسباب وراثية وصحية ونفسية ولكل منها طريقة في العلاج.
وأردفت، أن التأتأة الناتجة عن مشاكل صحية تحتاج تدخلا طبيا، فيما تتطلب المشاكل النفسية اللجوء إلى المراكز المعنية بالتخاطب والنطق، بينما تتطلب المشاكل النفسية أكثر من حل.
وأكملت لميس الصبان، أن شعور الشخص بمعاناة التأتأة يتطلب أن يتحرى الأسباب الوراثية، ثم التوجه إلى الأخصائيين بتعديل السلوك، مشيرة إلى أن التأتأة قد تظهر لدى خمس سنوات بشكل طبيعي.
التأتأة.. أسبابها وطرق علاجها
أخصائية تعديل السلوك لميس الصبان.
#من_السعودية
المصدر: صحيفة عاجل
إقرأ أيضاً:
كل ما تريد معرفته عن فيروس اللسان الأزرق وطرق الوقاية منه
حالة من القلق والتوتر يعيشها العالم، بعدما أصدرت بريطانيا تحذيرات عاجلة للمزارعين بسبب انتشار فيروس اللسان الأزرق الذي يكون عبارة عن مرض معدٍ ينتشر بشكل أساسي من خلال لدغة البعوض، الأمر الذي جعل الخوف يسيطر على السكان، ولذلك نستعرض في كل ما تريد معرفته عن فيروس اللسان الأزرق وطرق الوقاية منه.
قال الدكتور مجدي بدران عضو الجمعية المصرية للحساسية والمناعة في تصريحات خاصة لـ«الوطن» إن مرض فيروس اللسان الأزرق هو مرض فيروسي غير معد للإنسان يصيب المجترات مثل الأغنام، الأبقار، والماعز، حيث ينتقل الفيروس عبر حشرات ماصة للدماء، خاصة البعوض القارص.
أعراض فيروس اللسان الأزرقوتتفاوت الأعراض بين الأنواع المصابة، وتكون أكثر حدة في الأغنام:
ارتفاع درجة الحرارة. التهاب وتقرحات في الفم والأنف. زيادة إفرازات اللعاب والأنف. تورم الشفتين واللسان والفك. التهاب الشريط التاجي فوق الحافر والعرج. ضعف، اكتئاب فقدان الوزن. إسهال غزير، قيء، والتهاب رئوي. يظهر اللسان باللون الأزرق نتيجة الزرقة. طرق الوقاية من فيروس اللسان الأزرقوقدم بدران عدة نصائح للوقاية من فيروس اللسان الأزرق ومنها مكافحة الحشرات الناقلة وذلك من خلال استخدام المبيدات الحشرية للقضاء على البعوض الناقل، خاصة في أماكن تكاثره، والتعرف على الحيوانات المصابة والتخلص منها لمنع انتشار الفيروس، ومراقبة وتنظيم حركة الحيوانات وذلك من خلال فرض قيود على تنقل الحيوانات خلال فترات نشاط الحشرات للحد من انتشار المرض، مشيرا إلى أن الفيروس لا ينتقل مباشرة من الحيوانات إلى الإنسان، ولا عبر استهلاك منتجاتها مثل اللحوم أو الحليب ويقتصر انتقاله على الحشرات الناقلة بالتالي، لا يشكل فيروس اللسان الأزرق خطرًا صحيًا مباشرًا على الإنسان.