بسرنجة هيروين.. اعترافات صادمة للمتهمة بإنهاء حياة زوجة طليقها
تاريخ النشر: 22nd, October 2023 GMT
أدلت المتهمة بقتل زوجة طليقها في الهرم باعترافات تفصيلية أمام جهات التحقيق بارتكابها الجريمة، وكيفية تنفيذها.
سيطرت عليه نزواته وضاقت عليه الأرض| حيثيات قضية اعتداء عامل على طالب أنا ظابط وهو موظف| اعترافات نصابين: كنا بنحصل فلوس مخالفات المحلاتوكشفت المتهمة، أنها قررت قتل زوجة طليقها لأنها طلبت منه أن تعود لعصمته ولكنه رفض، فقررت الانتقام منه في زوجته، قائلة: استعنت بشريكي وارتدينا نقابا وصعدنا للمنزل في ظل غياب الزوج، وتسللنا إلى غرفة نوم المجنى عليها وشللنا حركتها وحقنتها فى رقبتها بسرنجة هيروين.
أسباب الوفاة..
وأمرت نيابة الجيزة بتشريح جثة سيدة قتلت علي يد طليقة زوجها بمعاونة صديقها باستخدام حقنة هيروين في الهرم، وإعداد تقرير الصفة التشريحية، للوقوف على أسباب الوفاة، وانتقلت النيابة العامة إلى مسرح الجريمة وبرفقتها خبراء الإدارة العامة لتحقيق الأدلة الجنائية لمعاينته، ورفع ما به من آثار، ومناظرة الجثمان، كما أمرت النيابة العامة بفحص كافة الآثار المادية المرفوعة بمسرح الحادث، وكلفت الأجهزة الأمنية بسرعة التحريات حول الواقعة.
اعتديا عليه.. قرار عاجل بشأن طالبين استدرجا طالبا فتاة وجثة خلف الباب.. التفاصيل الكاملة لإنهاء حياة شاب في عين شمس البداية..تلقى قسم الهرم بمديرية أمن الجيزة بلاغا من سائق يفيد العثور على جثة زوجته الثانية، ملقاة على سرير غرفة نومهما وبها آثار كدمات أسفل العين، وتوصلت التحريات، أن وراء ارتكاب الجريمة مطلقة المبلغ، وذلك لرغبتها في العودة إليه، لكنه رفض فقررت التخلص منها بمساعدة صديقه الذى تقدم لخطبتها، وتحرر المحضر اللازم وأخطرت النيابة العامة بالواقعة.
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
مذيعة مشهورة تتلقى تهديدات بالتشويه والدفن حيّة من طليقها
خاص
تلقت مذيعة معروفة تعمل في إحدى القنوات الفضائية الشهيرة، مجموعة من التهديدات المُرعبة على يد طليقها، نتيجة الخلافات المتصاعدة بينهما حول مسؤولياته نحو طفليهما، مما جعلها تعيش في حالة خوف وذعر شديد ليواصل التصعيد بتهديدها بتشويه وجهها والدفن حيّة.
وبيّنت الدكتورة نهى الجندي، محامية المذيعة الشهيرة، التفاصيل القانونية المتاحة للنشر على لسان موكلتها.
وقالت المذيعة :”أن انفصالها عن طليقها جاء بعد سلسلة من الخلافات التي استمرت لمدة عامين، وعلى الرغم من أنها كانت تحاول جاهدة الحفاظ على علاقة طيبة بينهما من أجل ابنيهما اللذين يبلغان من العمر 6 و8 سنوات، إلا أن الأمور تطورت نحو الأسوأ.”
وأفادت بأنها تواجه صعوبات في تسديد تكاليف المدارس الخاصة بالأطفال، والتي تجاوزت قيمتها مئة ألف جنيه مصري، بينما يقف طليقها موقف المتفرج، رافضاً المساهمة في الإنفاق على تعليم أبنائهما.
وأوضحت المذيعة أن طليقها لم يتوقف عند حد إهمال الإنفاق على طفليهما، بل تجاوز الأمر إلى التهديد المباشر بالإيذاء، حيث تلقت العديد من الرسائل والاتصالات الهاتفية من طليقها تحتوي على تهديدات بتشويه وجهها ودفنها حيّة.
وتعد هذه القصة واحدة من مئات الحالات التي تواجه فيها النساء تحديات ما بعد الطلاق، حيث يمتد الأثر النفسي والاجتماعي على الأم والأطفال على حد سواء.
وأكدت المذيعة المُهدَدَة أن الأولوية بالنسبة لها حالياً، هي الحفاظ على استقرار أطفالها النفسي وتعليمهم، رغم كل التحديات التي تواجهها.