للمرة الأولى: توأم زينة الى العلن دعما لأهل غزة
تاريخ النشر: 22nd, October 2023 GMT
البوابة-شاركت الفنانة زينة جمهورها ومتابعيها، عدة صور لها برفقة أبناءها في أول ظهور لهما، وذلك من خلال تطوعها في الهلال الأحمر المصري، للمساهمة في المساعدات والمساندات التي تذهب إلى قطاع غزة.
اقرأ ايضاًزينة تحتفل بعيد ميلاد توأمها.. وتخفي ملامحهماوعبر حسابها على موقع (انستجرام) ظهرت زينة تتطوع في الهلال الأحمر من أجل مساعدة ضحايا غزة وعلقت زينة على الصور قائلة: (احلى حاجه حصلت في زيارة النهاردة لي جمعية الهلال الاحمر مش بس ان عز وزين كانوا معايا بس …احلي حاجه اننا اول ما وصلنا دخلت المعونات المصرية لقطاع غزة لاخواتنا في فلسطين الف حمد وشكر لله .
على جانب آخر، تواصل الفنانة زينة تصوير دورها في فيلم (الإسكندراني) الى جانب كل من أحمد العوضي، حسين فهمي، بيومي فؤاد، محمد رضوان، رحاب الجمل، محمود حافظ، ومحمد صلاح آدم. و من إخراج خالد يوسف.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: التشابه الوصف التاريخ زينة
إقرأ أيضاً:
تحسن ملحوظ في سعر الليرة السورية أمام الدولار للمرة الأولى منذ 2023
شهدت الليرة السورية اليوم الخميس، تحسنا ملحوظا أمام الدولار الأمريكي، حيث سجلت بالسوق الموازية 9900 ليرة لكل 1 دولار، لأول مرة منذ 2023، وفق بيانات موقع "الليرة اليوم" الاقتصادي.
وشهد سعر صرف الدولار انخفاضا ملحوظا بنسبة 9% في السوق الموازية، وهو انخفاض لم يكن ناتجا عن تحسن في الإنتاج القابل للتصدير أو تراجع في حجم المستوردات، بل يعود إلى فائض العرض من الدولار لأسباب عدة، وفق خبير اقتصادي.
وهذا التحسن يأتي بعد فترة من التقلبات التي شهدتها العملة المحلية منذ سقوط نظام الأسد، حيث كان سعر الصرف قد تجاوز 15 ألف ليرة سورية لكل دولار قبل انهيار النظام، ليبدأ لاحقا في التحسن والاستقرار عند مستويات قريبة من 11 ألف ليرة للدولار.
وفي هذا الصدد، رأى الخبير الاقتصادي جورج خزام أن انخفاض سعر صرف الدولار 9% بالسوق الموازية اليوم لم يكن بسبب زيادة الإنتاج القابل للتصدير والبديل عن المستوردات ولم يكن بسبب تراجع المستوردات، وإنما كان بسبب فائض العرض من الدولار للأسباب التالية:
الارتياح الكبير من خطاب الرئيس أحمد الشرع بأن هنالك استقرارا سياسيا واقتصاديا قادما.. ومعه فإن الادخار بالليرة اليوم أفضل من الادخار بالدولار.
الأنباء عن قدوم أمراء الخليج إلى سوريا وما يترافق مع ذلك من استثمارات خليجية أو إعانات أو إيداعات بمليارات الدولارات بالمصرف المركزي لدعم الليرة السورية.. ومعه زيادة كبيرة قادمة بالعرض من الدولار.
إن الجمود الكبير بالأسواق وانهيار الإنتاج وتسريح العمال أدى لتوقف وتراجع كبير بالدخل.. ومعه تراجع الاستهلاك و الطلب على الدولار بقصد استيراد البضائع المصنعة والمواد الأولية للصناعة الوطنية وانخفاض سعره.. إذا لم يتحقق الإيداع بالمركزي أو التأكيد على وجود استثمارات خليجية بمليارات الدولارات فإن سعر صرف الدولار سوف يرتفع بنسبة أعلى من نسبة الانخفاض.