من هو القيادي أسامة المزيني الذي اغتالته “إسرائيل”؟
تاريخ النشر: 22nd, October 2023 GMT
#سواليف
نعت حركة المقاومة الإسلامية (حماس) رئيس مجلس شورى الحركة بقطاع #غزة #أسامة_المزيني، الذي #استشهد إثر #قصف إسرائيلي غادر في إطار حرب الابادة التي تشنها قوات الاحتلال الإسرائيلي على شعبنا في قطاع غزة.
ويرأس المزيني مجلس الشورى بحركة حماس في غزة منذ أبريل/ نيسان 2021، وهو صهر الشيخ الشهيد أحمد ياسين مؤسس حركة حماس.
ولد أسامة عطية أحمد المزيني في 16 مارس 1966.
عمل المزيني محاضرا في كلية التربية بالجامعة الاسلامية، وهو حاصل على شهادة الدكتوراه في الإرشاد النفسي والصحة النفسية.
وأنهى المزيني دراسة الماجستير من جامعة عين شمس بمصر، وحصل على ماجستير أيضا في الصحة النفسية من الجامعة الإسلامية بغزة.
عين المزيني وزيرا للتربية والتعليم في الحكومة بقطاع غزة بين عامي (2011-2014).
وتصدر الشهيد المزيني الحديث بشأن ملف الجندي الإسرائيلي جلعاد شاليط، خلال فترة أسره لدى كتائب القسام في غزة بين عامي 2006 و2011.
وكالات
مقالات ذات صلة الأحد…اشتداد على الرياح الشرقية وتحذير من الغبار 2023/10/22المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف غزة أسامة المزيني استشهد قصف
إقرأ أيضاً:
“أنماط قتال غير مألوفة ..عسكريُّون صهاينة يحذِّرون من معارك “القساميين الجدد”
الثورة نت/..
حذر مسؤولون عسكريون في جيش العدو الصهيوني، من معارك ” القساميين الجدد” في جباليا، حيث تواصل المقاومة الفلسطينية القتال بطريقة غير مألوفة للاحتلال.
وبحسب وسائل اعلام فلسطينية، اليوم الأحد، نقل موقع والاه الصهيوني، عن ضباط ومسؤولين عسكريين صهاينة قولهم، إن حركة حماس تواصل العمل بطريقة غير مألوفة لجيش الاحتلال.
وأضافوا، أن مقاتلي الحركة الجدد يتلقون تدريبات على يد قادة جدد يكيّفونهم مع أنماط قتال الجيش، وأنهم يقاتلون مع قيادات عسكرية لم ينجح الاحتلال في اغتيالها.
وأكد المسؤولون، أن حماس كيّفت نفسها في بعض مناطق جنوب القطاع مع ظروف القتال ضد قوات الاحتلال، وكذلك بنت نظام خطوط دفاعية في جباليا، شمالي القطاع، خلال الأشهر الستة الماضية.
وحذر مسؤولون في القيادة الجنوبية لجيش العدو الصهيوني من أن حركة المقاومة الإسلامية حماس جندت حوالى أربعة آلاف عنصر جديد لجناحها العسكري (كتائب القسام) في غزة خلال الأشهر الأخيرة، بحسب ما نشر موقع والاه الصهيوني.
يذكر انه لليوم الـ 443 ما زالت “كتائب القسام” تفاجئ جنود العدو بأساليب جديدة في عملياتها النوعية منذ بدء “طوفان الأقصى” بلا كلل أوملل وبوتيرة متصاعدة. وهذا مستمر في شمال قطاع غزة المحاصر والمستهدف بكل أشكال الإبادة الجماعية.