مراسل رؤيا: الاحتلال يستهدف منزلا مأهولا بالسكان في مخيم البريج وسط غزة
تاريخ النشر: 22nd, October 2023 GMT
الاحتلال يواصل عدوانه الهمجي على قطاع غزة
واصل الاحتلال الإسرائيلي هجماته على قطاع غزة، صباح الأحد، واستهدف منزلا مأهولا بالسكان في مخيم البريج وسط قطاع غزة، دون ذكر مزيد من التفاصيل ، وفق مراسل "رؤيا".
اقرأ أيضاً : جيش الاحتلال يعلن "تكثيف" ضرباته على قطاع غزة
وكانت مصادر طبية في غزة ، كشفت أن أكثر من 50 شهيدا ارتقوا في قصف الاحتلال الإسرائيلي على القطاع غزة خلال الليلة الماضية.
وأعلنت المصادر مساء السبت، استهداف طيران الاحتلال مقهى في خان يونس جنوب قطاع غزة، ما أسفرلا عن استشهاد 9 فلسطينيين على الأقل، وإصابة آخرين بجروح.
بدوره، أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، لاحقا أنه يعتزم "تكثيف" ضرباته على غزة استعدادا للمرحلة المقبلة من هجومه على القطاع بذريعة القضاء على حركة حماس.
ومنذ عملية طوفان الأقصى التي نفذتها حركة حماس في السابع من تشرين الأول/ أكتوبر، شن الاحتلال غارات جوية مدمرة وقصفا كثيفا على القطاع.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: فلسطين غزة تل أبيب القدس قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
9 شهداء اليوم الخميس.. ارتفاع حصيلة شهداء حرب الإبادة الجماعية في قطاع غزة
#سواليف
أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية في غزة، اليوم الخميس، عن #استشهاد 9 فلسطينيين وإصابة 14 آخرين جراء #اعتداءات #الاحتلال المستمرة على القطاع خلال الساعات الـ24 الماضية.
وأوضحت الوزارة، في تقريرها الإحصائي اليومي، أن من بين #الشهداء 7 جثامين انتُشلت من تحت #الأنقاض، فيما استشهد فلسطينيان آخران جراء القصف الإسرائيلي.
وأفادت وزارة الصحة في #غزة بـ”ارتفاع حصيلة #حرب_الإبادة_الجماعية إلى 48,524 شهيدًا و111,955 إصابة منذ 7 تشرين الأول/ أكتوبر 2023″.
مقالات ذات صلة تعميم من البنك المركزي 2025/03/13وأشارت الوزارة إلى أن عددًا من الضحايا لا يزالون تحت الركام وفي الطرقات، حيث تعجز فرق الإسعاف والدفاع المدني عن الوصول إليهم.
كما وأطلقت دبابات الاحتلال القذائف الصوتية صوب مخيم الشابورة وسط مدينة رفح، وبالتزامن مع ذلك أطلق جنود الاحتلال النار والقنابل الصوتية تجاه منطقة حي تل السلطان غرب رفح.
يواصل الجيش الإسرائيلي، إغلاق معبري كرم أبو سالم، وبيت حانون “إيرز”، لليوم الثالث عشر على التوالي.
وبعد قرار إغلاق المعابر الحدودية، ووقف تدفق البضائع، حذرت مؤسسات حكومية وأممية من عودة التجويع إلى القطاع، إذا ما استمر قرار الإغلاق ساريًا.
ونتيجة لهذا القرار التعسفي، فقد تفاقم الوضع الإنساني، حيث قفزت أسعار السلع والمواد الأساسية بشكل فوري وبصورة خالية، عدا عن فقدان غالبية السلع من الأسواق.