العرب القطرية:
2025-03-06@20:29:39 GMT

«قطر للتنمية» يختتم يوم عرض المشاريع

تاريخ النشر: 22nd, October 2023 GMT

«قطر للتنمية» يختتم يوم عرض المشاريع

اختتم مركز قطر للتكنولوجيا المالية، فعالية يوم عرض المشاريع للفوج الخامس من الشركات المتخرجة من برامج الاحتضان وتسريع الأعمال، تحت شعار «التكنولوجيا المالية ورحلة تطورها». بتنظيم من بنك قطر للتنمية واستكمالاً لنجاحات الأفواج الأربعة السابقة، واستمراراً بالمساهمة في رحلة نمو التكنولوجيا المالية في قطر.

 
وقامت الفعالية تحت رعاية مصرف قطر المركزي، وبحضور الشركاء الإستراتيجيين من مايكروسوفت ومركز قطر للمال، وشركاء المعرفة «ميزة» و«ومعهد بلوكتشين للأبحاث». وقد تنوعت المجالات المتضمَّنَة في يوم عرض المشاريع، بالتعاون مع الشركاء المتخصصين، حيث كانت شركة فيزا شريكة مجال الدفع الإلكتروني، بينما كانت مجموعة قطر للتأمين شريكة مجال التأمين الرقمي، إضافةً إلى وجود مجال خدمات الدفع المؤجل بالشراكة مع شركة ماستر كارد ومجال التمويل الجماعي المباشر.
قدمت الشركات الـ19 الناشئة، التي أكملت برنامج احتضان وتسريع شركات التكنولوجيا المالية، عروضها التقديمية أمام مجموعة من المستثمرين والشركاء المهتمين والفاعلين في منظومة ريادة الأعمال، وذلك بعد أن تلقت هذه الشركات مجموعة من خدمات الإرشاد والتدريب المتخصصة على مدار 12 أسبوعًا خلال البرنامج المقدم من مركز قطر للتكنولوجيا المالية مع شركائه الإستراتيجيين ومجموعة من المرشدين المحليين والدوليين. 
ويلتزم بنك قطر للتنمية بالاستثمارات المطلوبة لدعم هذه الشركات الناشئة وتمكينها بالتنسيق والشراكة مع مصرف قطر المركزي، من خلال تخصيص ما يقارب 2.8 مليون دولار أمريكي كاستثمارات أولية عينية ونقدية. 
وصرح السيد عبد الرحمن بن هشام السويدي، الرئيس التنفيذي لبنك قطر للتنمية، مؤكداً أهمية يوم عرض المشاريع في رحلة دعم مجال التكنولوجيا المالية في قطر قائلاً: «تكمن أهمية يوم عرض المشاريع في تقديم أفضل الفرص الاستثمارية المبتكرة للمستثمرين والمهتمين من جهة، وتنمية وتطوير أعمال الشركات الناشئة الطموحة في هذا المجال في قطر من جهة أخرى». وعن تخريج الفوج الخامس، علّق السويدي: «عملنا مع شركائنا المميزين على مدار الأشهر الماضية على توطين وتطوير أعمال الشركات الـ19 في المجالات المختلفة آملين أن نصل بمنظومة التكنولوجيا المالية في قطر إلى المكانة التي تمكنها من المساهمة في تنويع وتطوير الاقتصاد الوطني».
من جهة أخرى تضمنت الفعالية تكريم الشركاء الداعمين لرحلة هذه الشركات أثناء البرنامج، متبوعاً بمجموعة من اللقاءات الثنائية والتعارفية بين رواد ورائدات الأعمال وأصحاب الاهتمامات الاستثمارية وأبرز الفاعلين في المنظومة الريادية للأعمال في قطر.

المصدر: العرب القطرية

كلمات دلالية: قطر تسريع الأعمال التکنولوجیا المالیة قطر للتنمیة فی قطر

إقرأ أيضاً:

المشاريع الوقفية والخيرية في مختلف المحافظات .. عطاء وتكافل اجتماعي

تتبع سلطنة عُمان، ممثلة بوزارة الأوقاف والشؤون الدينية، منهج الإسلام الحنيف في تنفيذ المشاريع الخيرية والوقفية، التي تقدم خدماتها دون مقابل، وتم إنشاء المؤسسات الخيرية والوقفية في مختلف محافظات وولايات سلطنة عُمان؛ نظرًا لأهميتها الكبيرة في تعزيز التكافل الاجتماعي ودعم مختلف شرائح المجتمع، وتعد هذه المؤسسات وجهين لعملة واحدة، هي العطاء والنوال، حيث تختلف أشكالها وطرق عملها، لكنها تلتقي في هدفها السامي المتمثل في تقديم الخير للجميع.

تتنوع المشاريع الوقفية في سلطنة عُمان لتشمل الأفلاج، والمباني، والنخيل، والمساجد، ويعد وقف الأفلاج من أبرز أشكال الوقف، حيث يُستخدم الفلج كمصدر دائم للمياه لري المزروعات وخدمة المجتمع، من أشهر أوقاف الأفلاج وقف البرك في قرية الواسط بولاية وادي المعاول، والذي يمتد لأكثر من 13 كيلومترًا، ويضم بركًا لتجميع المياه، مما يجعله مثالًا حيًا على حيوية الوقف وأهميته في الحياة اليومية.

كما يبرز وقف النخيل والمساجد كأحد أشكال الوقف التقليدية، حيث يتم تخصيص مردود النخيل الموقوف لخدمة المساجد أو تقديم الإفطار للصائمين في رمضان.

وقال ماجد بن ناصر الحرملي، أحد أعيان ولاية دماء والطائيين: في قرية إسماعية، لدينا العديد من أشكال الوقف، مثل وقف المساجد الذي يُستخدم مردوده في صيانة المسجد وتقديم الخدمات للمجتمع.

مؤسسة «إنتاج الوقفية»

أُنشئت مؤسسة «إنتاج الوقفية» في عام 2019 لإدارة الأموال الموقوفة وفق أحكام الشريعة الإسلامية، وقالت أمل بنت علي البلوشية، الرئيس التنفيذي للمؤسسة: «نعمل على ترميم المساجد الأثرية، مثل: مسجد الجويبية بولاية سمائل، والذي تجاوز عمره 100 عام»، كما تشمل أنشطة المؤسسة العناية بالمساجد وتنظيم استهلاك الطاقة، بالإضافة إلى تعزيز مشاركة المجتمع من خلال المتطوعين الذين يقدمون خدماتهم في صيانة وتنظيف المساجد.

لجان الزكاة

تسعى لجان الزكاة، مثل لجنة الزكاة بولاية صور، إلى تعزيز التكافل الاجتماعي من خلال تنظيم أموال الزكاة وتوجيهها نحو الفئات المحتاجة، وقال عبدالله بن سالم الداوودي، أحد أعضاء اللجنة: «نهدف إلى بناء مجتمع متماسك من خلال دعم الأسر المعسرة وتمكين الأفراد اقتصاديًا». مؤكدًا أن لجنة الزكاة بولاية صور حققت العديد والكثير من النجاحات الملموسة التي أثرت إيجابًا على المجتمع، وتستمد اللجنة قوتها من الدعم المجتمعي السخي وشراكاتها مع المؤسسات الخيرية والحكومية. وتشجع جميع أفراد المجتمع على المشاركة الفعالة في الأعمال الخيرية من خلال التبرعات المالية والعينية، وتعزيز الوعي بأهمية العمل الخيري ودوره في تحقيق التكافل الاجتماعي.

وتمثل حارة العقر نموذجًا لتطوير الأوقاف الأثرية، حيث تم تنفيذ مبادرات شبابية لتحسين أوضاع الوقف وتنمية المجتمع، وقال سليمان بن محمد السليماني، وكيل أوقاف حارة العقر: «نعمل على توظيف الأوقاف لخدمة المجتمع من خلال إنشاء محطات بترول وتوفير فرص عمل». وأضاف: «نحن كقائمين على أعمال تطوير حارة العقر والأوقاف الموجودة فيها نعمل دائماً على نقل التجربة إلى مختلف ولايات السلطنة حيث أن انتقالنا من لبلد للآخر ما هو إلا تعزيزًا لتطوير المنطقة المنشودة وذلك باللقاءات مع أشخاص من فئات مجتمعية مختلفة. وأوضح قائلا: «تجربتنا في حارة العقر نرى أنها تستحق الانتقال إلى مواقع أخرى وتوظيفها حسب تلك المناطق والظروف الخاصة بها، وتأتي نتائج الجهود في تنمية الأوقاف في تصحيح مفهوم الوقف وفق تأصيله الشرعي التكافل والتعاون. وأيضا تضاعف الإيرادات المالية المقرونة بزيادة الأصول الوقفية وزيادة القيم الاجتماعية المضافة من خلال توظيف الأهالي والخدمات. وبذلك تظهر الرسالة أن الأوقاف تجعل من المجتمع أكثر نموًا واستقرارًا وتكافلًا ورفعة».

فرق العمل الخيري

يعمل فريق إبراء الخيري على تقديم المساعدات للمحتاجين من خلال برامج مثل كفالة الأيتام وتمكين الأسر المنتجة، وقال خالد بن سعيد العيسري، رئيس الفريق: «نسعى إلى تحويل الأسر المعسرة إلى أسر منتجة من خلال برامج تدريبية مثل الخياطة وتعليم القيادة». مشيرًا إلى أن الفريق تحت مظلة مؤسسة ولاية إبراء الوقفية العامة يعمل على إنشاء مبنى آخر تجاري وقفي الأول من نوعه يعود ريعه للفريق الخيري.

ويعد شهر رمضان فرصة لتجديد قيم العطاء والتراحم في المجتمع العُماني، وتعمل الجمعيات الخيرية، مثل جمعية «إحسان»، على تنظيم إفطارات جماعية وتقديم الدعم لكبار السن، وقالت جوخة الفارسية، المسؤولة عن الجمعية: «نسعى إلى كسر العزلة التي يعيشها بعض المسنين من خلال إشراكهم في الفعاليات المجتمعية».

في حديثها عن دور الجمعية خلال الشهر الفضيل، أكدت جوخة الفارسية، المسؤولة عن جمعية «إحسان»، أن الجمعية تعزز من حضورها السنوي في رمضان، إذ تم تعديل ساعات العمل هذا العام لتتناسب مع الأجواء الرمضانية، حيث تفتح أبوابها من الرابعة عصرًا حتى الثامنة مساءً، ثم تعاود استقبال الزوار بعد صلاة التراويح وحتى الساعة الحادية عشرة والنصف ليلًا. ترى جوخة أن هذه الأوقات مناسبة لاستقبال الناس والاطلاع على احتياجاتهم، كما أنها فرصة للأعضاء للالتقاء وتبادل الأحاديث الودية أثناء استقبال الضيوف، وسط أجواء تحفّها الألفة والطمأنينة.

وفي إطار نشاطاتها الرمضانية، أضافت الفارسية: إن الجمعية تنظم إفطارًا جماعيًا في الثامن من مارس، بالتعاون مع قاعة أرينا وبعض المتبرعين، حيث يُشترط أن يحضر كل ابن مع أحد كبار السن من عائلته، ليكون الإفطار فرصة لتعزيز الروابط الأسرية، ومشاركة لحظات من الدفء العائلي في أجواء دينية وروحانية.

إلى جانب ذلك، تولي الجمعية اهتمامًا كبيرًا بتوعية المجتمع حول أهمية الأدوات الطبية للمسنين، لضمان قدرتهم على ممارسة شعائرهم الدينية براحة، حيث تشجع على توفير الكراسي المتحركة للمحتاجين حتى يتمكنوا من أداء الصلوات في المسجد بسهولة، كما تعمل على نشر رسائل توعوية عبر وسائل التواصل الاجتماعي حول بر الوالدين والاهتمام بكبار السن.

وفيما يخص القصص المؤثرة التي واجهتها الجمعية في رمضان، تروي الفارسية قصة أحد المسنين الذي كان يعيش وحيدًا دون عائلة تزوره أو تهتم به، ما جعله يشعر بالعزلة الشديدة خلال الشهر الفضيل. سعت الجمعية إلى كسر وحدته من خلال اصطحابه إلى فعاليات الإفطار الجماعي، كما قامت بتنظيم مبادرة لدعوة الجيران إلى تقديم وجبات منزلية له، ما أضفى على حياته بعض الدفء الاجتماعي وجعله يشعر بروح المحبة والتكاتف بين أفراد المجتمع.

وفي سياق الاستعدادات لعيد الفطر، أوضحت الفارسية أن الجمعية تسعى لجمع التبرعات لتوفير «هدية العيد»، لكبار السن، والتي قد تكون ملابس تقليدية، أو عطورًا، أو هدايا رمزية تدخل الفرحة إلى قلوبهم، مشيرة إلى أن الجمعية تقوم أيضًا بزيارة مرضى غسيل الكلى في أول أيام العيد لتوزيع الهدايا عليهم، في لفتة إنسانية تعكس روح العطاء والاهتمام بالفئات الأكثر احتياجًا.

أما عن الخطط المستقبلية، فتحدّثت الفارسية عن مشروع إنشاء مقر جديد لجمعية إحسان يضم ناديًا نهاريًا لكبار السن، حيث يمكنهم قضاء وقت ممتع من السابعة صباحًا حتى الواحدة ظهرًا، ومن الرابعة مساءً حتى الثامنة مساءً، وتطمح الجمعية لأن يكون هذا النادي مجهزًا بصالة رياضية، ومسبح، ومجلس للنقاشات، إلى جانب كونه مركزًا تدريبيًا وتعليميًا ومرجعًا للطلبة والباحثين.

كما يبرز فريق نزوى الخيري في تنفيذ مشاريع مثل «السلة الرمضانية» و«إفطار طالب علم»، التي تستهدف آلاف الأسر والطلبة، وقال محمود الجامودي، عضو الفريق: «نهدف إلى تقديم الدعم بأكثر الطرق فاعلية، مثل استخدام القسائم الإلكترونية».

من جانبه، كشف محمود الجامودي، عضو فريق نزوى الخيري، عن مجموعة من المشاريع التي يتبناها الفريق خلال رمضان، حيث أوضح أن «مشروع السلة الرمضانية» يغطي 1228 أسرة، بينما يستهدف «مشروع إفطار طالب علم» تقديم وجبات الإفطار لـ4500 طالب في السكنات الجامعية. بالإضافة إلى ذلك، يستمر الفريق في تنفيذ «مشروع مسكني» الذي يسهم في بناء منازل جديدة للأسر المحتاجة، حيث يتم بناء ثلاثة منازل سنويًا بمبلغ 90 ألف ريال عماني. مشيرًا إلى أن الفريق يسعى إلى دعم المجتمع بطرق مبتكرة، حيث تم استبدال الطرود الغذائية التقليدية بقسائم شرائية، تتيح للأسر اختيار احتياجاتها بنفسها، كما انتقل الفريق إلى استخدام القسائم الإلكترونية، مواكبًا التطورات التقنية لضمان تقديم الدعم بأكثر الطرق فاعلية.

وعن القصص المؤثرة، يروي الجامودي كيف أن مشروع «فك كربة» غيّر حياة العديد من الأسر، حيث أسهم في الإفراج عن عدد من المساجين بسبب قضايا مالية، مما أعاد الفرحة إلى عائلاتهم في شهر الرحمة والمغفرة.

جهود شبابية متواصلة

أما في ولاية صحار، فإن فريق «تكافل صحار الخيري الاجتماعي»، الذي تأسس عام 2012، يواصل مسيرته الخيرية بقيادة المنصور بن عقيل الفارسي. يؤكد الفارسي أن الفريق يعمل على مدار العام، إلا أن شهر رمضان يشهد تكثيفًا للجهود، حيث يسعى الفريق لتوفير المساعدات لأكثر من 3000 أسرة محتاجة، من خلال توزيع السلال الرمضانية ووجبات الإفطار.

وأضاف الفارسي أن الفريق يولي أهمية خاصة لمشروع «كسوة العيد»، حيث يتم توفير قسائم شرائية لـ250 يتيمًا لشراء ملابس العيد، بالإضافة إلى تنفيذ مشاريع توزيع اللحوم، وبناء المنازل للأسر المحتاجة.

وحول أبرز التحديات التي تواجه الفرق التطوعية، يرى الفارسي أن التطور التكنولوجي يفرض على الجمعيات تبني وسائل حديثة للتواصل مع المجتمع والمتبرعين، مشيرًا إلى أن الفريق يسعى لتعزيز حضوره عبر وسائل الإعلام ووسائل التواصل الاجتماعي، ليكون أكثر شفافية في عرض مشاريعه، مما يعزز ثقة الداعمين ويسهم في استدامة العمل الخيري.

ختاماً، ومن خلال هذه الجهود المتنوعة التي تبذلها الفرق والجمعيات الخيرية، تتجلى صورة مشرقة لمجتمع يسوده التكافل والتراحم، حيث يسهم الجميع في صنع الفرح للآخرين، سواء عبر تقديم وجبة إفطار، أو مساعدة أسرة محتاجة، أو إدخال السرور إلى قلب يتيم. إن ما تقوم به هذه الفرق ليس مجرد تقديم مساعدات، بل هو بناء نسيج اجتماعي متماسك، يعكس روح المحبة التي يزدان بها شهر رمضان المبارك.

يذكر أن الأوقاف والمشاريع الخيرية في سلطنة عُمان تمثل إرثًا حضاريًا يعكس قيم العطاء والتكافل الاجتماعي، ومن خلال هذه الجهود، تسهم سلطنة عُمان في بناء مجتمع متماسك يعكس روح الإسلام الحنيف، حيث يتعاون الجميع لتحقيق الخير والرفاهية للجميع.

مقالات مشابهة

  • شهر رمضان… فرصة لتنشيط المشاريع الصغيرة
  • برئاسة منصور بن زايد .. المجلس الوزاري للتنمية يناقش عدداً من المشاريع والمبادرات الحكومية
  • برئاسة منصور بن زايد..الوزاري للتنمية يناقش عدداً من المشاريع والمبادرات الحكومية
  • محافظة بغداد: اتفاق لاستئناف العمل في المشاريع المتلكئة
  • أخبار التكنولوجيا| أفضل تطبيق قرآن وبدون انترنت و بإمكانيات خرافية.. هواتف جديدة من أوبو تغزو الأسواق
  • "الأحمر" يختتم المعسكر الإعدادي الأول استعداد لمواجهتي "الشمشون" و"الأزرق" الكويتي
  • المشاريع الوقفية والخيرية في مختلف المحافظات .. عطاء وتكافل اجتماعي
  • الإمارات والمملكة المتحدة تعززان التعاون في مجال مكافحة التدفقات المالية غير المشروعة
  • ارتفاع غير مسبوق في سعر الذهب عالميا وسط ترقب حرب تجارية بين أكبر الشركاء
  • وزير الاتصالات يبحث تعزيز التعاون مع عمالقة التكنولوجيا في معرض MWC 2025