أميرة العجي رئيسة «فنون المجتمع» في مؤسسة قطر: مقتنيات قيّمة من المخطوطات والكتب والخرائط
تاريخ النشر: 22nd, October 2023 GMT
قالت أميرة العجي - رئيسة قسم فنون المجتمع في مؤسسة قطر: تلعب مكتبة قطر الوطنية دوراً محورياً في تعزيز مساعي مؤسسة قطر في مجال تنمية المجتمع من النواحي الثقافية والأكاديمية والاجتماعية، وذلك لما تكتنزهُ من معارف تضعها في متناول المهتمين والدارسين، ولاسيّما المكتبة التراثية التي تُعنى بحفظ وعرض المخطوطات والكتب والخرائط التاريخية التي تُعتبر مقتنيات تاريخية قيّمة جدًا، جميعها مكتوبة بلغتنا العربية التي نعتز بها».
وأضافت في تصريحات لـ «العرب»: «تعمل مؤسسة قطر على الاحتفاء بثقافتنا العربية والخليجية بشكل عام والقطرية خصوصاً من خلال فعاليات ثقافية متنوعة مستمدة من إرثنا تقام على مدار العام في المدينة التعليمية، وجميعها مفتوحة للجمهور مثل مهرجان دريشة للفنون الأدائية وTED بالعربي».
وختمت:» بالإضافة إلى ذلك، يُعتبر وجود صرح ثقافي رائد مثل مكتبة قطر الوطنية في المدينة التعليمية وجهةً للطلبة وكل زائري المدينة التعليمية، لاستكشاف مجتمعاتنا التي تعتز بتاريخها ونعمل على تنميتها من أجل مستقبل واعد».
المصدر: العرب القطرية
كلمات دلالية: قطر مؤسسة قطر مكتبة قطر الوطنية مؤسسة قطر
إقرأ أيضاً:
التحالف التركماني: مناصب التركمان في كركوك لاقيمة لها
آخر تحديث: 13 مارس 2025 - 12:18 م بغداد/ شبكة اخبار العراق- اشتكى عضو التحالف التركماني عباس الأغا، الخميس، من التهميش الذي تمارسه الإدارة المحلية في كركوك بحق المكون التركماني.وقال الأغا في حديث صحفي، إنه “منذ مباشرة الإدارة الجديدة مهامها في كركوك بعد الجلسة غير القانونية التي عقدت في فندق الرشيد والاتفاقات المشبوهة، تمارس تلك الإدارة أنواعاً من التهميش ضد التركمان”.وأضاف الأغا أن “هناك تمييزاً في الأعمار والمشاريع المحالة ما بين منطقة وأخرى، وكذلك في التعيينات والعقود وتوزيع المناصب داخل المحافظة، بما في ذلك مناصب مدراء الدوائر”. وأشار إلى أن المناصب التي مُنحت للتركمان “هي شكلية وتُعتبر مجرد ديكور فقط، ولا تعكس تمثيلاً حقيقياً للمكون التركماني في إدارة المحافظة”.هذه التصريحات تأتي في إطار التوترات المستمرة بين المكونات المختلفة في كركوك، والتي تشهد تنافساً سياسياً واجتماعياً بين العرب والكرد والتركمان.وتُعتبر كركوك واحدة من أكثر المحافظات العراقية حساسية بسبب تنوعها الديموغرافي وثرواتها النفطية.