ملفات ساخنة على مائدة مجلس إدارة الزمالك الجديد أبرزها "زيزو وفتوح وديون بالجملة"
تاريخ النشر: 22nd, October 2023 GMT
ينتظر مجلس إدارة نادي الزمالك المنتخب ملفات ساخنة في الأيام المقبلة، أبرزها الديون الضخمة المتراكمة على النادي وتجديد عقدي الثنائي أحمد فتوح وزيزو.
ويعيش الزمالك في الأونة الأخيرة أزمة مالية عصيبة بسبب الديون الضخمة المتراكمة على النادي والتي أدت لإيقاف القيد لعدم دفع مستحقات مالية لأندية ولاعبين قدامي فضلا عن عدم القدرة على حسم ملف الثنائي فتوح وزيزو.
وتقدر ديون الزمالك المالية بما يزيد عن مليار ونصف المليار جنيه بحسب تصريح سابق لرئيس النادي الحالي، حسين لبيب وهي مديونيات لمصلحة الضرائب والكهرباء ومستحقات عقود لاعبين قدامي وأندية أخرى واستحقاقات أخرى.
وتعد أزمة المديونيات أخطر ملف يواجه المجلس الحالي لذا ستكون على رأس أولوياته في المرحلة المقبلة لوضع الزمالك على الطريق الصحيح وحل أزمة القيد وإرساء الاستقرار في أرجاء القلعة البيضاء للعودة مرة أخرى إلى منصات التتويج بمختلف الألعاب، وخاصة فريق كرة القدم الذي يشغل اهتمام أغلب جماهير النادي، والذي يعاني من إيقاف القيد منعته من تدعيم صفوفه في الصيف الماضي بسبب مستحقات مالية لنادي سبورتنج لشبونة البرتغالي تعود لعام 2014.
وكان حسين لبيب أكد في وقت سابق أن مجلسه المنتخب لديه خطة متكاملة لحل أزمة مديونيات الزمالك المتراكمة على مدار أكثر من عقدين من الزمان.
وانتخب أعضاء الجمعية العمومية بنادي الزمالك، القائمة الموحدة برئاسة حسين لبيب والتي تضم كل من هشام نصر نائبًا للرئيس وحسام المندوه أمينا للصندوق وعضوية كل من أحمد سليمان وعمرو أدهم ومحمد طارق و هاني شكري وهاني برزي وحسين السيد، بجانب 3 أعضاء على مقاعد تحت السن وهم نيرة الأحمر ورامي نصوحي وأحمد خالد سعيد.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الزمالك حسين لبيب احمد زيزو احمد فتوح
إقرأ أيضاً:
بحضور الآلاف .. مجلس الشمس يزف 3 أخبار سارة لأعضاء النادي
فى أجواء رمضانية وأسرية خالصة .. تجمع الألاف من أعضاء نادي الشمس على مائدة إفطار رمضانى واحدة فى “يوم العيلة ” أو “ عيش وملح ” تلك المبادرة التى إبتكرها مجلس إدارة النادي برئاسة الدكتور أسامة أبوزيد منذ 4 سنوات تقريبا وإعتاد على تكررها سنويا فى شهر الخير واليمن والبركات ويعقبه حفل لفرقة “ الأخوة أبوشعر السورية ” للإنشاد الدينى التى تلهب الحماس وتمتع الحضور بمدح خير خلق الله المصطفى نبى الأمة محمد صلى الله عليه وسلم .
وعقب جولة استمرت قرابة الساعة حرص خلالها الدكتور أسامة أبوزيد على مصافحة كل عضو شمساوى تقديرا لتلبيتهم دعوته لحضور يوم العيلة وتلقى منهم الشكر على الثورة الإنشائية والطفرة الرياضية غير المسبوقة التى حدثت منذ توليه المسئولية قبل 7 سنوات أنطلق الحفل الذى حضره العديد من الضيوف يتقدمهم آمنة الطرابلسى رئيس اتحاد الإسكواش وشريف مصطفى رئيس اتحاد الكونغ فو ولفيف من قيادات النادى التنفيذية والرياضية فى مشهد رائع وأجواء رمضانية أروع .
وحضر الحفل، د. أسامة أبوزيد رئيس مجلس إدارة النادي، المستشار محسن عبدالقادر أمين الصندوق، الكابتن أسامة صلاح، المحاسبة دعاء هشام بركات، المهندس كريم مسعود، الأستاذ عمرو عثمان، النائبة أية مدني، أعضاء مجلس الإدارة، الأستاذ مأمون العطار المدير التنفيذي، المحاسب تامر علي مستشار مجلس الإدارة.
وأعلن د. أسامة أبو زيد خلال كلمته بحفل افطار “يوم العيلة” عن استرداد أرض أصحاب الجياد لملكية النادي، بعد اتمام بروتوكول مع الدولة المصرية بأحقية نادي الشمس بها، موجهاً الشكر إلى فخامة الرئيس عبدالفتاح السيسي رئيس الجمهورية ولمؤسسات الدولة المصرية، بعد الاتفاق على بروتوكول يفيد بعودة الأرض مرة أخرى في شهر يوليو المقبل، موضحاً أنه يسعى دائما للحفاظ على ممتلكات النادي، وإقامة عدة مشاريع عليها من ضمنها إنشاء باريكنج لسيارات الأعضاء، حمامات سباحة ومبنى إجتماعى لتصبح بمثابة فرعا جديدا للنادى ومتنفسا لإعضائه.
وواصل رئيس النادي الإعلان عن الأخبار السارة لأعضاء الشمس من خلال التأكيد على فوز النادى بدعوى قضائية حول احقيته بالتصرف فى ملاعب كرة القدم الثلاثة المغطاة بالنجيل الصناعى “ ملاعب أكاديمية البراعم السابقة” بالقرب من المسجد الداخلى ليتم تخصيصها لممارسة الأعضاء عليها الساحرة المستديرة حتى سن 15 عاما مقابل 50 جنيها لتأجير الساعة وهذا أقل ثلاثة أضعاف تقريبا من تأجير ملاعب مجمع ملاعب كرة القدم الخماسية .
كما وجه أبوزيد الدعوة إلى أعضاء النادي لحضور إجتماع الجمعية العمومية غير العادية المقرر انعقادها في شهر يونيو القادم، لاتخاذ قرارات لمصلحة النادي ووضع الكثير من الأمور في نصابها الصحيح مؤكدا أنه يأمل أن تجرى الإنتخابات القادمة بنظام القائمة الموحدة بحيث يحق لاى عضو انتخاب قائمة كاملة يرى فيها القدرة على خدمة الشمس والحفاظ على مقدرات أعضائه مما يعنى التخلص من آفة أن تأتى الانتخابات بافراد غير منسجمين وبالتالى قد يعرقل البعض مسيرة التطوير والإنجازات .