مريم الخشت عن أحداث فلسطين: "مفيش حد ميقدرش يساعد"
تاريخ النشر: 22nd, October 2023 GMT
حرصت الفنانة مريم الخشت، علي دعم ومساندة الهلال الأحمر لجمع التبرعات لمساعدتك الطبية والإنسانية لأهالي غزة، بعدما تعرضوا لإنتهاكات من قبل القوات الإحتلال الصهيوني.
ونشرت مريم خشت لتعلن من خلالها جمع تبرعات بالتعاون مع مؤسسة مصر الخير، وذلك عبر صفحتها الشخصية موقع تبادل الصور والفيديوهات "إنستجرام".
وعلقت مريم الخشت علي الصور قائلا: "اه لازم نتطوع ونتبرع ونتكلم لأن لازم نكون جاهزين، لازم لما يكون فيه فرصة نوصل حاجة يبقى فيه حاجة نوصلها".
وتابعت حديثها قائلة: "أهالينا في غزة محتاجين أكتر بكتير مما نتخيل، وياريتنا نقدر نديهم كل حاجة، لكن كل واحد فينا بيعمل اللي هو شخصيا يقدر عليه حتى لو نقطة في بحر اللي محتاجينه".
وأكملت "الخشت": "مفيش حد ميقدرش يساعد، اتطوع أيا كانت المؤسسة، اتبرع أيا كانت الجهة، اتكلم أيا كانت الحقيقة علشان العجز احساس بشع ومخزي".
أخر أعمال مريم الخشت
ومن ناحية أخري، شاركت الفنانة مريم الخشت في السباق الرمضاني الماضي بمسلسل "عملة ناردة" والتي حقق نجاحا كبيرا خلال عرضة.
أبطال مسلسل عملة نادرة
يتضمن فريق عمل فيلم الملحد عدد من أكبر وأبرز النجوم وهم: حسين فهمي، واحمد حاتم، شيرين رضا، تارا عماد، وغيرهم من النجوم، والعمل من تأليف إبراهيم عيسى وإخراج ماندو العدل
أحداث مسلسل عملة نادرة
وتدور أحداث الفيلم عن التطرف الديني والإلحاد والخروج عن الدين الذي يمكن أن يحدث ويصيب الشباب كما يسلط الضوء على القضية بشكل منطقي وعقلاني لتوصيل رسالة ومفاهيم واعية تفيد الشباب والمجتمع.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: مريم الخشت الفنانة مريم الخشت القضية الفلسطينية الفجر الفني مریم الخشت
إقرأ أيضاً:
لازم نتعلم.. خالد الجندي: الصحابة كانوا بيسألوا النبي عن كل معلومة بياخدوها
قال الشيخ خالد الجندي، عضو المجلس الأعلى للشئون الإسلامية، يجب فهم أن الصحابة رضوان الله عليهم لم يترددوا في سؤال النبي ﷺ عن مصدر ما يقوله، سواء إذا كان هو وحي من الله أم اجتهاد بشري.
وأضاف عضو المجلس الأعلى للشئون الإسلامية، خلال تصريحات تلفزيونية، اليوم الأربعاء: "متخيلين إن الصحابة كانوا بيسألوا النبي عليه الصلاة والسلام: الكلام ده منين؟!".
وأوضح خالد الجندي "الحباب بن المنذر راح للنبي ﷺ في غزوة بدر، وسأله: أهذا منزل أنزلكه الله لا رأي لنا فيه، أم هي الحرب والرأي والمكيدة؟، فرد النبي: بل هي الحرب والرأي والمكيدة، فقاله: لا أرى أن ننزل هنا... يعني شوفوا، الراجل ما سكتش، وما قالش ما يصحش أسأل النبي، لا... دي مسألة مصيرية".
وتابع: "الراجل الأعرابي كعب بن مالك، لما النبي ﷺ بشره بقبول التوبة، وقال له: أبشر بخير يوم طلعت عليك فيه الشمس منذ ولدتك أمك، قاله: أمنك أم من الله؟ شوفوا الأدب! شوفوا الحب والقوة! فقال له النبي: بل من الله، فسجد كعب باكياً".
وأشار إلى أن "الدرس المستفاد من هذه المواقف هو أن الصحابة كانوا منتظرين البيان من النبي ﷺ، وبيسألوا عن كل معلومة بياخدوها، وده ما كانش بيضايق النبي، لأنهم كانوا بيسألوا علشان يعرفوا: هل ده وحي لازم يتبعوه، ولا رأي ممكن يناقشوه".
وأكد الجندي: "يعني في حاجات لو نص من عند ربنا أو رسوله، يبقى نسلم بيها ومفيهاش اختيار، قال تعالى: (وما كان لمؤمن ولا مؤمنة إذا قضى الله ورسوله أمراً أن يكون لهم الخيرة من أمرهم)، لكن لما الصحابي كان يشك أو يحس إن فيه احتمال يكون رأي بشري، كان بيسأل بمنتهى الأدب: ده منك ولا من الله؟".
وتابع: "المهم نعرف حدود اللي نسأل فيه واللي نسلم بيه، لأن النبي ﷺ وما ينطق عن الهوى، إن هو إلا وحي يوحى، بس الصحابة كانوا بيعلموا يفرقوا إمتى يسألوا، وإمتى يسلموا".