الإعلامية رحمة زين تتصدر مؤشرات البحث جوجل
تاريخ النشر: 22nd, October 2023 GMT
تصدرت الإعلامية رحمة زين مؤشرات البحث جوجل خلال الساعات القليلة الماضية وذلك بسبب رد فعلها بعد تلقينها درسًا قاسيًا لمراسلة " CNN ".
وتحدثت رحمة إليها بعصبية قائلة: “أين قناتكم من تغطية هذا ما يحدث هنا؟ قولي الحقيقة، أعلم أن لكِ اجندات أجنبية وأنك مجرد دمية، تعالي إلى هنا وخاطبيني كإنسان”.
وتوجهت لها بالفعل المراسلة لتستكمل رحمة خطابها مستوقفة كلاريسا وارد، قائلة: لا سمعتك من قبل اسمعيني الآن، أعلم أنك تتحدثين كما تريد بلدك وحكومتك، لكن دولتك هي من تتحدث عن حرية التعبير، أنتم من خصصتم الديموقراطية وقادتنا لحماس، والآن تشاهدون الاحتلال ونشاهد نتيجة صمتكم، سوء تقديمكم لشعوبنا».
وأضافت نحن نساند فلسطين والفلسطينيين والعرب، غيروا خطابكم، أنتم من تملكون كل شيء، وهذه المشكلة، تملكون الأمم المتحدة وهوليوود وكل الأبواق، أصواتنا يجب سماعها، أثناء مشاهدة قناتكم بدلا من أن نحزن ونعزي موتانا وهؤلاء الأطفال الفلسطنيين، تعاملنا مع سوء تقديمكم وإهانتكم للعرب».
تعرف على الإعلامية رحمة زين
رحمة زين درست العلوم السياسية في الجامعة الأمريكية، وعملت في مجال الإعلام الذي كانت شعوبه به منذ دراستها.رحمة من عائلة إعلامية عريقة، حيث إن جدها لوالدتها هو الكاتب الصحفي محسن محمد رئيس مجلس إدارة ورئيس تحرير دار التحرير، وجدتها هي الإعلامية هند أبوالسعود، ووالدتها هي الإعلامية ميرفت محسن.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: مؤشرات البحث الإعلامية رحمة زين مؤشرات البحث جوجل محمد رئيس الكاتب الصحفي بحث جوجل العلوم السياسية رحمة زین
إقرأ أيضاً:
وزارة العدل الأمريكية تجدد الصراع القانوني مع غوغل.. ما علاقة المتصفح كروم؟
تقدم مدعون أمريكيون، أمس الأربعاء، بطلب إلى محكمة اتحادية لإجبار شركة جوجل، التابعة لألفابت، على بيع متصفح كروم ومشاركة بيانات ونتائج البحث مع المنافسين.
ويهدف هذا الإجراء إلى وضع حد لما اعتبر احتكارًا غير قانوني لعمليات البحث الإلكتروني والإعلانات المرتبطة به.
وإذا تمت الموافقة على هذه التغييرات، فستخضع جوجل لإجراءات تنظيمية صارمة لمدة عشر سنوات، مع مراقبة من المحكمة ذاتها التي قضت سابقًا بأن الشركة مارست ممارسات احتكارية غير قانونية.
وتُظهر البيانات أن جوجل تسيطر على حوالي 90% من سوق البحث على الإنترنت، ما يمنحها نفوذًا كبيرًا في هذا المجال.
أكدت وزارة العدل الأمريكية في وثيقة مقدمة للمحكمة أن "سلوك جوجل غير القانوني حرم المنافسين من قنوات توزيع حيوية، إضافة إلى شركاء توزيع كانوا قادرين على إدخال منافسين جدد إلى السوق بطرق مبتكرة".
وأوضحت الوثيقة التي قُدمت مساء أمس الأربعاء أن الإجراءات المقترحة تستهدف توسيع نطاق التدابير اللازمة لإنهاء احتكار جوجل.
من جانبها، رفضت جوجل هذه المقترحات، معتبرة أنها ستؤدي إلى الإضرار بالمستهلكين والشركات الأمريكية، كما ستؤثر سلبًا على القدرة التنافسية للولايات المتحدة في مجال الذكاء الاصطناعي٬ وأعلنت الشركة نيتها استئناف القرار.
وتنوعت مطالب وزارة العدل، بما في ذلك منع جوجل من العودة إلى سوق متصفحات الإنترنت لمدة خمس سنوات والإصرار على بيع جوجل نظام أندرويد لتشغيل الهواتف المحمولة الخاص بها إذا فشلت الحلول الأخرى في استعادة المنافسة.
كما طلبت وزارة العدل حظر جوجل من شراء أو الاستثمار في أي منافسين في مجال البحث أو منتجات الذكاء الاصطناعي القائمة على الاستعلام أو تكنولوجيا الإعلانات.
من المتوقع أن تقدم جوجل دفوعها ضد هذا الطلب في ملف قضائي الشهر المقبل، على أن تُعقد جلسة استماع في نيسان/أبريل القادم.
وبغض النظر عن القرار النهائي، من المتوقع أن تستأنف جوجل الحكم، مما قد يطيل العملية لسنوات ويترك الكلمة الأخيرة للمحكمة العليا الأمريكية.
على الجانب الآخر، قد تتغير مجريات القضية بشكل كبير بعد تولي الرئيس المنتخب دونالد ترامب السلطة في كانون الثاني/يناير القادم. من المرجح أن تقوم إدارة ترامب بتغيير الفريق الحالي المسؤول عن قسم مكافحة الاحتكار بوزارة العدل.