سيدة تروي قصتها مع صناعة الفلفل المطحون منذ 40 عاماً.. فيديو
تاريخ النشر: 22nd, October 2023 GMT
حائل
روت سيدة مسنة تدعى “ثريا البخيت” من حائل بداية صناعتها للفلفل المطحون المعروف محليا باسم “الصرار”.
وقالت السيدة أنها بدأت في المهنة منذ 40 عاما، وكانت تقوم بجمع الفلفل وتجفيفه وطحنه واللف في الأسواق من أجل بيعه.
وأضافت السيدة بأن زوجها توفي منذ عدة سنوات وترك لها عدة أبناء، وكانت تعمل من أجل توفير المال لهم لتربيتهم، فهو يعتبر دخلا رئيسيا لها.
وتابعت نجله السيدة بأنها تساعد والدتها في تحضير الفلفل وتجفيفه وطحنه داخل المنزل منذ الصغر.
يشكل لها دخلا رئيسيا ساعدها على تربية أبنائها..
"ثريا البخيت" سيدة من #حائل امتهنت منذ 40 عاما صناعة وبيع الفلفل المطحون المعروف محليا باسم "الصرار" ????️
عبر:@Freeh_Alrmalee pic.twitter.com/xiarHbuDCq
— العربية السعودية (@AlArabiya_KSA) October 21, 2023
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: حائل
إقرأ أيضاً:
الصحة العالمية: الاحتلال دمر 59% من الخدمات الطبية في قطاع غزة (فيديو)
قالت المتحدثة باسم منظمة الصحة العالمية، مارجريت هاريس، إن القطاع الطبي يجب أن يُعتبر بعيدًا عن الأهداف العسكرية، فهو قطاع خدمي معترف به بموجب معاهدة جنيف التي تحمي الأشخاص الذين لا يشاركون في القتال سواء المدنيون والمسعفون وموظفو الإغاثة.
الصحة العالمية: قلق عميق إزاء توقف نظام الأكسجين في مستشفى كمال عدوان تسجيل أول إصابة بسلالة فرعية من جدري القرود بالولايات المتحدة.. منظمة الصحة العالمية تحذروأضافت المتحدثة باسم منظمة الصحة العالمية، خلال مداخلة عبر شاشة قناة القاهرة الإخبارية: «شهدنا خلال الفترة الماضية تداعيات خطيرة أثرت على الفرق الطبية، مما استدعي ضرورة وقف الاعتداءات التي تستهدف هذا القطاع، وكذلك وقف الهجمات على المستشفيات».
لا يجوز استخدام القطاع الطبي لأغراض عسكريةوتابعت المتحدثة باسم منظمة الصحة العالمية: «وفقًا للقانون الإنساني الدولي، لا يجوز استخدام القطاع الطبي لأغراض عسكرية، حتى في حال وجود بعض الشكوك، فلا ينبغي أن تكون هناك انتهاكات تؤدي إلى تدمير المؤسسات الطبية وبنيتها التحتية، على سبيل المثال شهد قطاع غزة تداعيات مروعة، حيث تم تدمير 59% من الخدمات الطبية، وتعرضت البنية الأساسية لأضرار جسيمة».
وأردفت المتحدثة باسم منظمة الصحة العالمية: «مع نقص الوقود وتدمير مولدات الكهرباء، أصبح من المستحيل توفير الطاقة اللازمة لتشغيل هذه المؤسسات والمراكز الطبية، ورغم أن هناك عديد من الأفراد يعملون بجد على الأرض لتقديم الخدمات الطبية، إلا أن هذا لا يكفي إذ يجب التعاون مع جميع الجهات المعنية لاتخاذ إجراءات فعالة وجادة».