خبير تكنولوجي: الذكاء الاصطناعي يصنع مجازر أكثر مما يحدث في غزة
تاريخ النشر: 22nd, October 2023 GMT
أكد أشرف مفيد خبير الذكاء الاصطناعي، أن تجربة الروبوت صوفيا غيرت تعامله مع التكنولوجيا، مشيرا إلى أنه تعامل معه واكتشف مدى ذكاءه الكبير في تخزين المعلومات التلقائي، موضحًا أن الذكاء الاصطناعي لن يلغي البشر ولكن العقل البشري هو من يدير الذكاء الاصطناعي.
رقم إيجابي لأحمد سيد زيزو بعد هدفه في شباك سموحة بيراميدز يختتم تدريباته استعدادًا لمواجهة مودرن فيوتشر في دوري نايل الذكاء الاصطناعي يصنع مجازر أكثر مما يحدث في غزةوأشار "مفيد"، خلال حواره مع الإعلامي خيري رمضان، ببرنامج "حديث القاهرة"، المُذاع عبر شاشة "القاهرة والناس"، أمس السبت، إلى أن الذكاء الاصطناعي يصنع مجازر أكثر مما يحدث في غزة، مشددًا على أننا كمستهلكين ومتلقين للذكاء الاصطناعي والغرب هم من يمتلكون تحريك تلك التكنولوجيات المتطورة.
وأوضح أشرف مفيد، أنه في ظل الذكاء الصناعي لا بد أن يتم تكذيب كل ما يتم سماعه وكل ما نراه، مؤكدًا أن حرب غزة تشهد حملة تضليل غير عادية، ولا بد من التوعية بمخاطر الذكاء الاصطناعي.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: أشرف مفيد خبير الذكاء الاصطناعي الذكاء الاصطناعي مجازر غزة الذکاء الاصطناعی
إقرأ أيضاً:
الصين تستهدف مكافحة إساءة استخدام الذكاء الاصطناعي
كشفت الهيئة الوطنية الصينية للفضاء السيبراني، عن خطط لتوجيه العمل لمكافحة إساءة استخدام الذكاء الاصطناعي كمحور رئيسي لحملة وطنية لعام 2025، لمعالجة سوء السلوك عبر الإنترنت.
وأضافت الهيئة، أن التدابير المقترحة المتعلقة بالذكاء الاصطناعي، ستُعزز الرقابة على المحتوى الذي يتم إنشاؤه بواسطة الذكاء الاصطناعي، وفرض وضع العلامات الواضحة على المواد الاصطناعية، وفرض عقوبات على استخدام الذكاء الاصطناعي لنشر معلومات مضللة أو التلاعب بالرأي العام، من خلال ما يُعرف بـ"جيش المياه عبر الإنترنت"، الذي يشير إلى مجموعات من مستخدمي الإنترنت الذين يتقاضون رواتبهم مقابل نشر التعليقات عبر الإنترنت.
وأشارت إلى أنه من المقرر أن تطلق الهيئة عملية "تشينغلانغ" لعام 2025، وهي مبادرة سنوية تم إطلاقها في السنوات الأخيرة لتوفير بيئة أنظف وأكثر أماناً عبر الإنترنت.
وتشمل الأهداف الرئيسية الأخرى لعملية 2025، الحد من المعلومات المضللة التي ينشرها المؤثرون على وسائل التواصل الاجتماعي، ومكافحة التسويق الضار على منصات الفيديوهات القصيرة، ومعالجة الشائعات التي لم يتم التحقق منها، والتي تضر بالشركات، وحماية القاصرين عبر الإنترنت.