د.حماد عبدالله يكتب: أهمية إسترداد أراضى الدولة !!
تاريخ النشر: 22nd, October 2023 GMT
قانون وضع اليد هو قانون الغابات والبراري والدول التي لم تصحوا من نومها بعد !!
قانون لا يوجد مثيل له في أي مكان في العالم ولم أسمع به في ظل حكومات ديكتاتورية أو ديمقراطية أو "نصف نصف" أو حتى في نظام الحكم القبلي فى أواسط وجنوب إفريقيا !!
هذا القانون السيئ السمعة والذى وصلت سمعته إلى اليابان وعاصمتها "طوكيو" والتي أثيرت في إحدى زيارات وزير الإستثمار الأسبق (د.
راعني أيضًا بأن المستخدم لهذا القانون والواضع يده وقدمه ورأسه في قطعة الأرض 7000 فدان كان من أحد مشرعي الأمة نائب برلماني سبق له أنه كان شرطيًا، برتبه كبيرة بمعنى أنه كان دارسًا للقانون ثم محافظًا على تنفيذ القانون ثم اليوم في مكان مشرع للقانون !!
وهو في نفس الوقت كان ( واضع يد ) على أرض مصرية جائتها الفرصة لكى تنمي بشركة جادة يابانية سوف تعمل على إمتصاص أيدي عاملة في السبعة ألاف فدان بواقع ألف مواطن لكل فدان وملحقاته من مصانع التجفيف والترطيب والتعبئة والتغليف والتصدير والنقل وخلافه.
لم يسمح هذا المسئول الوطني حينها لهذه الطفرة من أجل أبناء بلده وللأسف الشديد والذي يمثلهم في البرلمان لم يسمح لهذا النمو أن يتم بل ما تم نشره على لسانه ولم يكذبه بأنه سيقطع رجل أي ياباني يأتي إلى هذه الأرض في الصعيد !!هل هناك بجاحة أكثر من كده !!
هل هناك دولة تحمي أرضها وتحمي ممتلكاتها وتحافظ علي وعودها مع شركات مصرية أو أجنبية في ظل ( الماراثون ) الذي تقوم به لجلب إستثمار مباشر لمصر وبجانب برنامج طموح سواء كان برنامج الرئيس
"السيسى" أو برنامج الحكومة نحو تنمية الصعيد ووضعه على خريطة البشر القابلين للحياة الكريمة في بلادهم !!وهل مثل هذه الحالة قد إنتهت تمامًا بين أرجاء "مصر" أم ما زالت مثل هذه الوقائع تعيش بيننا فى بجاحة، هذا سؤال إلى المهندس "شريف إسماعيل" المسئول عن هذا الملف فى الدولة اليوم.
إن قانون وضع اليد يجب أن يكون له أولوية في الأجندة التشريعية المصرية بعيدًا عن أيادي المغتصبين لكراسي البرلمان أو غيرهم من واضعي اليد !!ومغتصبى أراضى الدولة !
المصدر: بوابة الفجر
إقرأ أيضاً:
باحثتان من "كاوست" تُكرَّمان في برنامج "لوريال-اليونسكو" للنساء في العلوم
حظيت باحثتان من جامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية بتكريم مرموق ضمن برنامج لوريال-اليونسكو للنساء في مجال العلوم، والذي بهدف لتعزيز مشاركة المرأة في مجالات العلوم المختلفة ودعم إسهاماتهن في إيجاد حلول للتحديات العالمية.
ويكرّم البرنامج سنويًا ست باحثات عربيات بارزات من الشرق الأوسط، تقديرًا لمساهماتهن العلمية المتميزة في مجالي علوم الحياة والعلوم الفيزيائية، وذلك ضمن فئتي الباحثات والمرشحات لنيل درجة الدكتوراه.
أخبار متعلقة "المرور": التهاون في ارتداء الخوذة يعرض حياتك للخطر"الأرصاد" تحذر من هطول أمطار متفاوتة الغزارة على معظم مناطق المملكةالباحثتان المكرمتان لهذا العام هما الدكتورة لينا إبراهيم، الأستاذ المساعد في برنامج العلوم البيولوجية بجامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية، وطيبه العامودي، طالبة الدكتوراه في علوم البحار بجامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } باحثتان من "كاوست" تُكرَّمان في برنامج "لوريال-اليونسكو" للنساء في العلوم أبحاث رائدةوانضمت الدكتورة لينا إبراهيم إلى الجامعة في عام ألفين وواحد وعشرين، وتعمل على أبحاث رائدة تهدف إلى فهم تأثير التطور والتجارب الحسية على معالجة الدماغ للمعلومات الحسية، ما يسهم في تطوير أدوات تشخيصية وعلاجية لاضطرابات الصحة العقلية.
وقد حصلت الدكتورة لينا إبراهيم على درجة الدكتوراه في علم الأعصاب من جامعة جنوب كاليفورنيا وأكملت خمس سنوات من التدريب البحثي المكثف في كلية الطب بجامعة هارفارد، حيث عملت على دراسة متعمقة لعلم الأحياء العصبي.
وتتمحور أبحاثها حول دراسة دور الخلايا العصبية المثبطة في نمو الدماغ وإدراك المعلومات الحسية، كما تركز على كيفية تأثير العوامل الوراثية والبيئية، بما في ذلك الإجهاد والالتهابات، على الروابط العصبية في الطبقة الأولى من الدماغ.
أما طيبه العامودي، فتعمل على أبحاثها تحت إشراف البروفيسور كارلوس دوارتي، أستاذ علوم البحار بجامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية، وتركز على دراسة تأثير التغير المناخي على الشعاب المرجانية في البحر الأحمر، مع إيلاء اهتمام خاص لدور الطحالب الكبيرة في تعزيز مرونة النظم البيئية البحرية ودعم التنوع البيولوجي.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } باحثتان من "كاوست" تُكرَّمان في برنامج "لوريال-اليونسكو" للنساء في العلوم استزراع الطحالب بالمملكةوتسعى أبحاث طيبه إلى تطوير استراتيجيات مستدامة لاستزراع الطحالب الكبيرة في المملكة العربية السعودية، ما يسهم في تحسين صحة الشعاب المرجانية وتقليل آثار تغير المناخ، بالإضافة إلى تعزيز الاستثمار في الاستزراع المائي المستدام.
وتؤكد طيبه العامودي أن استزراع الطحالب الكبيرة يمكن أن يساهم في عزل ثاني أكسيد الكربون، مما يحد من التغير المناخي ويسهم في بناء نظم بيئية بحرية أكثر مرونة واستدامة.
هذا التكريم يعكس التزام جامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية بدعم المرأة في جميع مراحل حياتها المهنية، حيث سبق أن كرّمت عدة باحثات بارزات من الجامعة، مثل البروفيسورة دانا السليمان، أستاذة برنامج هندسة وعلوم المواد، والبروفيسورة نيفين خشاب، الأستاذة في علوم الكيمياء.
وتأتي هذه الجهود ضمن رؤية الجامعة لتعزيز المساواة في العلوم، انسجامًا مع رؤية برنامج لوريال-اليونسكو التي تؤكد أن "العالم يحتاج إلى العلم، والعلم يحتاج إلى النساء”.
احصل على Outlook لـ iOS