استمرارًا في دعم القضية الفلسطينية يشارك نجوم الوطن العربي في المظاهرات الاحتجاجية للتضامن مع الشعب الفلسطيني، شارك مطرب الراب ويجز في المظاهرات الاحتجاجية بإنجلترا تضامنًا مع شعب فلسطين، تعبيرًا عن الرفض التام لقتل الأطفال ظلمًا وهدم منازلهم والهجمات والاعتداءات الوحشية من قبل الاحتلال الإسرائيلي.  

 

ونشر ويجز صورة له عبر حسابه الشخصي على موقع "إنستجرام"، ظهر من خلالها  المظاهرات التي تجري الآن في مدينة لندن بإنجلترا، وسط الآلاف من الجماهير المتظاهرين، تضامنًا مع فلسطين وقطاع غزة.

 

ويجز عن استهداف المسعفين وقصف الأطفال في غزة: "لست مندهشًا كونهم وحشيين متعطشين للدماء"

 

وكتب ويجز: "استهداف المسعفين الطبيين الذين يساعدون المدنيين، بما في ذلك الأطفال الذين قاموا بقصفهم.. أنا لست مندهشًا من كونهم مستعمرين وحشيين متعطشين للدماء، ومع ذلك لا أحد يعيش إلى الأبد، الجميع يموت والجيل الجديد مدرك للسيطرة، وأعتقد أن هناك شيئًا قويًا هناك العدالة للناس، أوقفوا العنصرية، أوقفوا الفصل العنصري، وإذا كانوا يعتقدون أنهم كذلك".

وتابع ويجز :"لم يقف أحد إلى جانب المدنيين الفلسطينيين الذين لا علاقة لهم بالأمر، فهم خائفون من محاسبة إسرائيل أو من من قاموا فقط برشوتهم واشتروا الأخبار، وحتى أن وسائل الإعلام تسيء إلى علاقتك إذا قمت بالنشر حول هذا الموضوع، ومع ذلك فإن هذا سيكون إلى الأبد في موقعنا رؤساء الحياة العربية لم يهتموا بهم أبدًا في الواقع، كما أن شعبهم لا يهتمون بهم والندم لن ينفع بعد ذلك".

 

 

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: ويجز

إقرأ أيضاً:

القضية الفلسطينية محور رئيسي في محطات العلاقات العربية الأمريكية

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

عرضت قناة "القاهرة الإخبارية تقريرا،  يوضح أن القضية الفلسطينية على مدار العقود الماضية مثلت محورًا رئيسيًا في إطار العلاقات العربية - الأمريكية، وتخلل تلك العلاقات فترات من الفتور والتوتر نظرًا للموقف الأمريكي المنحاز دائمًا لصالح إسرائيل، لا سيما بعد احتلالها أراضي فلسطينية خلال حرب عام 1967، حسبما جاء في تقرير تليفزيوني.

وأوضح التقرير أن حرب 1967، هي الحرب التي ساهمت في تعزيز العلاقات بين واشنطن وتل أبيب، حيث صرح الرئيس الأمريكي ليندن جونسون في ذلك الوقت، بأن إسرائيل غير ملزمة بإعادة الأراضي التي احتلتها عام 1967، وخلال حرب السادس من أكتوبر عام 1973، زاد الخلاف العربي الأمريكي، فقامت واشنطن بعمل جسر جوي لمساندة إسرائيل أثناء الحرب.

وأشار إلى أنه في المقابل، استخدمت الدول العربية لأول مرة سلاح النفط خلال هذه الحرب، وتم الربط بشكل أساسي بين المصالح الأمريكية والغربية في النفط العربي، وبين الصراع الإسرائيلي العربي.

وتابع أنه حين هدد هينري كيسنجر وزير الخارجية الأمريكية آنذاك، بأنه لن يسمح باستخدام سلاح النفط في هذه الحرب، رد وزراء النفط العرب أنهم على استعداد لتفجير منابع النفط، إذا كانت هناك محاولات أمريكية للسيطرة عليها.

مقالات مشابهة

  • القضية الفلسطينية محور رئيسي في محطات العلاقات العربية الأمريكية
  • هل سويسرا محايدة حقا تجاه القضية الفلسطينية؟
  • عاجل.. الرئيس السيسي يشيد بموقف إسبانيا العادل إزاء القضية الفلسطينية
  • الرئيس السيسي يشيد بموقف إسبانيا العادل تجاه القضية الفلسطينية
  • سفير سلطنة عمان في القاهرة: مصر لم تتأخر يومًا عن دعم القضية الفلسطينية
  • سفير سلطنة عمان: مصر لم تتأخر يومًا عن دعم القضية الفلسطينية
  • درة: أنا ضد الصورة النمطية عن دعم القضية الفلسطينية في الأعمال الفنية
  • القائم بالأعمال البريطاني: هناك الكثير من الفرص للتجارة مع ليبيا
  • درة: تربيت وتعلمت أن القضية الفلسطينية جزء أساسي في حياتنا
  • تحالف الأحزاب المصرية يواصل التأكيد على موقف مصر الثابت من القضية الفلسطينية