للمرة السادسة.. "تهديد" بوجود قنبلة في قصر فرساي
تاريخ النشر: 22nd, October 2023 GMT
أخلت السلطات الفرنسية قصر "فرساي" خارج باريس، مرة أخرى، أمس السبت، بسبب تهديد بوجود قنبلة به.
وأعلن قصر فرساي، الذي يعد موقعاً سياحياً رئيسياً، فتح أبوابه مجدداً عقب استكمال فحص أمني.. وبذلك، أغلق القصر ست مرات في أسبوع واحد بسبب مخاوف أمنية.
#فرنسا تخلي قصر فرساي مجدداً بسبب تهديدات أمنية https://t.
وعلى الرغم من أنه تم اعتقال مشتبه به واحد بالفعل، تتواصل التهديدات.
يشار إلى أنه في الأيام القليلة الماضية، تركت التهديدات بوجود قنابل أثرها على المئات من المدارس، في فرنسا، وأيضاً في المطارات الإقليمية.
وذكرت السلطات أن العديد من التهديدات صدرت من شباب.
ازدادت التهديدات منذ هجوم مميت على معلم في مدينة أراس شمالي البلاد قبل أسبوع، وتم بعد ذلك الإعلان عن أعلى مستوى تحذير ضد الأعمال الإرهابية فى فرنسا .
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان سلطان النيادي مانشستر سيتي غزة وإسرائيل الحرب الأوكرانية عام الاستدامة فرنسا
إقرأ أيضاً:
نهاية صادمة لمؤثرة روسية.. غارقة في الماء المغلي لساعات
شهدت روسيا حادثاً مروعاً أثار ضجة واسعة، حيث لقيت المؤثرة الشهيرة فيكتوريا ليرمان، البالغة من العمر 32 عاماً، مصرعها بطريقة مروعة داخل حمام منزلها في مدينة أتشينسك.
وبحسب التقارير الأولية، فقد بقيت فيكتوريا تحت تدفق الماء المغلي لساعات، ما أدى إلى تشوه جسدها بالكامل بسبب الحروق الشديدة. وعلى الرغم من تصنيف الحادث على أنه وفاة عرضية، إلا أن الشكوك بدأت تتزايد حول احتمالية وجود شبهة جنائية.
ووفقاً للتحقيقات، دخلت فيكتوريا ليرمان إلى الحمام ليلة 9 فبراير (شباط)، لكنها لم تخرج مجدداً.
وتعتقد السلطات أن الماء المغلي الذي تدفق من صنبور الحمام، أدى إلى إصابتها بفقدان للوعي، بسبب شدة الحرارة، ما جعلها عاجزة عن إيقاف الماء أو الخروج من الحوض، لتظل لساعات تحت تأثير الحرارة المرتفعة، حتى فارقت الحياة.
وتعرض وجهها وجسدها لحروق شديدة وتشوهات بالغة، بحسب التحقيقات، ما جعل من الصعب التعرف عليها.
وتم اكتشاف الجثة لاحقاً من قبل شريكها الذي كان يعيش معها في نفس المنزل، حيث وجدها داخل الحمام في حالة يرثى لها، وقام بإبلاغ السلطات المختصة على الفور.
في البداية، اعتُبر الحادث وفاة عرضية نتيجة إهمال أو فقدان وعي بسبب الحرارة، لكن سرعان ما بدأت تتزايد الشكوك حول إمكانية وجود شبهة جنائية، خاصة بعد الكشف عن تفاصيل مثيرة للريبة.
وكشفت التحقيقات أن الشرطة عثرت داخل الشقة على مواد مخدرة، وأكدت لجنة التحقيق في إقليم كراسنويارسك أن شريكها كان متعاطياً للمخدرات.
والأكثر إثارة للجدل، أنه لم يحضر جنازتها، وهو ما دفع البعض للاعتقاد بأن وفاتها لم تكن مجرد حادث، بل قد يكون هناك طرف آخر متورط في الجريمة.
ووسط تصاعد التكهنات، تواصل السلطات الروسية تحقيقاتها، حيث تعمل على جمع مزيد من الأدلة لمعرفة ملابسات الحادث.