المنتخب الوطني المغربي للكيك بوكسينغ والمواي طاي والصافات يشارك ضمن دورة الألعاب العالمية بالرياض
تاريخ النشر: 21st, October 2023 GMT
مملكة بريس/ السبت 21 أكتوبر 2023
مصطفى عرباوي
يشارك المنتخب الوطني المغربي ضمن فعاليات دورة الألعاب العالمية التي تحتضن منافساتها العاصمة السعودية الرياض مابين 25 و 30 من أكتوبر الجاري ، وذلك برسم ثلاث أصناف رياضية هي الكيك بوكسينغ والمواي طاي والصافات ، حيث ستعرف منافسات رياضات الكيك بوكسينغ التي برمجت مبارياتها أيام 25 و 26 و 27 مشاركة كل من أنس الجازولي المتأهل إلى هذه الألعاب العالمية باعتباره بطلا لإفرقيا للوكيك والذي سيشارك ضمن فئة وزن أقل من 60 كلغ ثم باعراب كوثر المتأهلة بدورها إلى هذه الدورة باعتبارها وصيفة لبطلة افريقيا حيث ستتبارى ضمن وزن اقل من 65 كلغ لصنف اللاوكيك ، أما بالنسبة لمنافسات رياضة الصافات والتي ستجرى مبارياتها
أيام 26 و 27 و 28 أكتوبر 2023 ، فستعرف مشاركة بطلين مغربيين خلالها وذلك بعدما ضمنا ورقة تأهلهما لها خلال بطولة العالم الأخيرة ويتعلق الأمر بكل من : أمين زياني الذي سيتنافس ضمن صنف الآصو لفئة وزن أقل من 70 كلغ ، وخالد بوكرن الذي سيتبارى أيضا ضمن صنف الآصو وعن فئة وزن أقل من 60 كلغ ، بينما سيكون المواي طاي المغربي حاضرا من كل من حمزة رشيد الحائز على فضية دورة الألعاب العالمية بيرمنغهام 2023 والذي سيشارك ضمن هذه المنافسة برسم فئة وزن أقل من 67 كلغ ، ثم فكاكي عثمان الحائز على فضية بطولة العالم للنخبة أبوظبي 2022 والذي سيشارك ضمن وزن أقل من 91 كلغ .
وتجدر الإشارة أيضا إلى أن المنتخب الوطني المغربي سيكون مؤازرا تقنيا خلال هذه الدورة الرياضية العالمية من قبل الناخب الوطني السيد لحسن واسو والإطار الوطني عبدالرحمن أونزي .
عرباوي مصطفى
المصدر: مملكة بريس
كلمات دلالية: الألعاب العالمية المغربي المنتخب الوطني بالرياض بوكسينغ دورة الألعاب العالمیة
إقرأ أيضاً:
«حكماء المسلمين» يشارك بمؤتمر القيادة العالمية للسلام في نيروبي
نيروبي (وام)
أخبار ذات صلةشارك مجلس حكماء المسلمين في مؤتمر القيادة العالمية للسلام، الذي عقد في العاصمة الكينيَّة نيروبي، بحضور عددٍ كبيرٍ من القيادات الأفريقية والمفكِّرين والخبراء من جميع أنحاء العالم.
وقال المستشار محمد عبدالسلام، الأمين العام لمجلس حكماء المسلمين، في كلمته التي ألقاها نيابةً عنه أداما ديانج، وكيل الأمين العام للأمم المتحدة سابقاً ومستشار مجلس حكماء المسلمين، إنَّه في ظل ما يواجه عالمنا اليوم من تحديات، فإننا بحاجة ملحَّة إلى العودة لتعاليم الأديان التي تدعو إلى الحفاظ على الأرواح، والعيش معا في سلام ووئام، واحترام الآخرين، وتعزيز التَّسامح والتفاهم المتبادل بين الأمم والشعوب.
وأوضح أنَّ هناك حاجةً ملحَّةً لتطوير ثقافة لا تقتصر فقط على حماية حقوق الإنسان وكرامته، بل تتعمَّق في تعزيز مبادئ الأخوة الإنسانية وترسيخها، بحيث تكون هذه الثقافة شاملة ومستدامة، لافتاً إلى أنَّ هذه الرؤية أحد أبرز الأهداف التي يسعى مجلس حكماء المسلمين لتحقيقها من خلال التعاون مع مختلف المؤسسات والمنظَّمات في العالم وأفريقيا. وأكد أهمية مضاعفة الجهود الرَّامية لإيجاد حلولٍ تُساهِمُ في نشر ثقافة الحوار وتعزيزها وقيم التسامح والتعايش السلمي بين الأمم والشعوب المختلفة، وغيرها من التدابير التي تعزز السلام والاستقرار في العالم أجمع.