القسام: الاحتلال يرفض استلام محتجزين تقرر إطلاق سراحهم لأسباب إنسانية
تاريخ النشر: 21st, October 2023 GMT
صراحة نيوز- أعلنت كتائب القسام، الذراع العسكري لحركة المقاومة حماس، أنها أبلغت السلطات القطرية بإطلاق سراح محتجزين، لأسبابٍ إنسانيةٍ قاهرة ودون مقابل؛ إلا أن حكومة الاحتلال رفضت استلامهما.
وذكرت أن المحتجزين هما:
نوريت يتسحاك بطاقة رقم 001145416
ويوخفد ليفشيتز بطاقة رقم 005236955
التفاصيل لاحقا..
.المصدر: صراحة نيوز
كلمات دلالية: اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة تعليم و جامعات في الصميم ثقافة وفنون علوم و تكنولوجيا اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي تعليم و جامعات منوعات الشباب والرياضة ثقافة وفنون علوم و تكنولوجيا زين الأردن عربي ودولي عربي ودولي اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة
إقرأ أيضاً:
تأهب بجيش الاحتلال خوفا من عمليات استشهادية داخل إسرائيل
ذكر موقع "والا" الإسرائيلي أن جيش الاحتلال رفع من تأهبه على خلفية التحذيرات من وقوع عمليات استشهادية قبيل الأعياد وفي ظل الضغوط التي تمارس على الضفة الغربية.
وأشار الموقع المقرب من دوائر صنع القرار في إسرائيل إلى أن جيش الاحتلال عمل في الساعات الأخيرة على تنفيذ اعتقالات في مدن فلسطينية عدة، هي: رام الله والبيرة ونابلس والخليل وقلقيلية وطولكرم، وكفل حارس في منطقة سلفيت، وقلنديا، وقرية عانين قرب جنين.
وسيقوم جيش الاحتلال بزيادة عدد جنوده في نقاط الاحتكاك والمحاور المركزية والمستوطنات وفق ما ذكر الموقع.
يذكر أن عملية استشهادية لم يكتب لها النجاح قد وقعت في شهر أغسطس/آب الماضي عندما انفجرت حقيبة ظهر قبل وصول حاملها إلى موقع التفجير.
وتبنّت العملية كتائب عز الدين القسام -الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية (حماس)- بالاشتراك مع سرايا القدس -الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي– مؤكدة أن العمليات الاستشهادية بالداخل المحتل ستعود ما دامت مجازر الاحتلال وسياسة الاغتيالات متواصلة.
وبثت القسام منذ نحو أسبوعين شريطا بعنوان "سيغرقكم طوفان الاستشهاديين" ظهرت فيه وصية منفذ العملية ويدعى جعفر منى، وفي آخر الشريط ظهر شاب وقد أخفيت معالمه توعّد بتنفيذ علمية في داخل إسرائيل.
وتجمع قراءات محللين إسرائيليين على أن فصائل المقاومة الفلسطينية، وفي ظل استمرار الحرب على قطاع غزة، تسعى إلى توحيد الساحات في القطاع والضفة، وإلى تصعيد شامل في الضفة من خلال العودة إلى العمليات الاستشهادية والتفجيرية داخل المدن الإسرائيلية.