المستشار الألماني الأسبق يؤيد تشغيل "السيل الشمالي-2"
تاريخ النشر: 21st, October 2023 GMT
أعرب المستشار الألماني الأسبق غيرهارد شرودر عن تأييده لتشغيل خط أنابيب الغاز "السيل الشمالي-2".
وقال شرودر: "سيكون هذا منطقيا من وجهة نظر السعر. يمكن إصلاح خطي الأنابيب (السيل الشمالي1-2)".
إقرأ المزيد المستشار الألماني الأسبق: القرم جزء من التاريخ الروسيوردا على سؤال عما إذا كان يعتقد أن الولايات المتحدة هي من فجرت خطوط أنابيب الغاز، أجاب شرودر أنه لا يعرف ذلك.
وأضاف: "هناك تلميح واحد فقط: قال الرئيس الأمريكي جو بايدن للمستشار الألماني أولاف شولتس في بداية عام 2022 إنه لا يمكن تشغيل "السيل الشمالي" إذا هاجمت روسيا أوكرانيا. ويمكن للجميع استخلاص استنتاجاتهم الخاصة من هذا".
ولم يتم التصديق على خط أنابيب الغاز "السيل الشمالي-2" من قبل الجانب الألماني، لذلك لا يمكن استخدامه.
وتعرض شرودر لانتقادات حادة في ألمانيا بعد بدء العملية العسكرية الروسية الخاصة في أوكرانيا بسبب الحفاظ على اتصالاته مع روسيا. وتم حرمانه من بعض الامتيازات الممنوحة له.
المصدر: تاس
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: أولاف شولتس السيل الشمالي العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا جو بايدن عقوبات ضد روسيا السیل الشمالی
إقرأ أيضاً:
إعلام إسرائيلي: الفرقة 162 ستتولي مسئولية القطاع الشمالي بغزة
أفادت قناة 12 الإسرائيلية بأن الفرقة 162 ستتولى مسئولية القطاع الشمالي وفرقة غزة ستتولى القطاع الجنوبي، حيث سيتم تعريف المنطقة العازلة "منطقة قتال" كل من يدخلها سيتم قتله وهي مسافة 700 متر من الحدود وفي مواقع أخرى تصل إلى كيلو و200 متر.
وفي وقت سابق ، أعلنت مصادر فلسطينية أن حركة حماس وإسرائيل تمكنتا من حل الخلافات التي عطلت تنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة، ما يمهد الطريق لتوقيع الصيغة النهائية للاتفاق خلال الساعات المقبلة.
وقال مصدر في حركة حماس لوكالة الأنباء الألمانية إنه "تم تجاوز العقبات التي كانت تتعلق بأسماء كبار الأسرى الفلسطينيين المدرجين ضمن المرحلة الأولى من صفقة تبادل الأسرى".
ووفقا للمصدر ذاته، جاءت الخلافات في اللحظات الأخيرة بعدما أصر رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو على إدراج أسماء تسعة أسرى إسرائيليين جرحى ضمن القائمة المتفق عليها، إلا أن حماس وافقت على هذا الطلب بشرط إدراج أسماء قادة فلسطينيين بارزين ضمن المرحلة الأولى، إلى جانب الإفراج عن أعداد من الأسرى الفلسطينيين من قطاع غزة.
وأفادت الإذاعة الإسرائيلية بأن الوساطة القطرية والمصرية كانت حاسمة في تقريب وجهات النظر بين الطرفين.
وأوضحت أن الوسطاء قدموا صيغة توافقية ضمنت تجاوز العقبات الأخيرة، مع تحديد جدول زمني واضح لتنفيذ الاتفاق.
ورجحت صحيفة يديعوت أحرنوت نقلا عن مصادر إسرائيلية إرجاء جلسة الحكومة للتصويت على اتفاق غزة إلى مساء يوم السبت المقبل، مضيفة أن إطلاق سراح الرهائن سيتم يوم الإثنين موعد تنصيب الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب بدلا من يوم الأحد الموعد المقرر لسريان الاتفاق.
وكان وزير الأمن القومي في إسرائيل إيتمار بن جفير، قال مساء الخميس، إنه سيستقيل من منصبه إذا أقرت الحكومة صفقة وقف إطلاق النار في قطاع غزة مع حركة حماس.