صمود المرأة الفلسطينية يتصدر الأعمال الفنية حول العالم
تاريخ النشر: 21st, October 2023 GMT
تعاني المرأة الفلسطينية من ويلات الحرب التي يشنها العدوان الإسرائيلي يوميا على المدنيين الأمنيين في بيوتهم ومدارسهم وحتى الملاجئ والمستشفيات، الذى تسبب في حرمانها من أحد أفراد عائلتها أو جيرانها، مما دفع الفنان الفلسطيني سليمان منصور، والذى يعتبر أحد الرسامين الفلسطينين المعاصرين وأحد فنانى الانتفاضة في تجسيد المرأة وإبراز دورها في لوحاته الفنية.
حرص الفنان الفلسطيني المعاصر أن يعبر بصرياً عن مفهوم الصمود الثقافي، ولذلك أشارت إليه الفنانة والباحثة الفلسطينية سامية حلبي إليه على إنه جزء من حركة الفن التحريري واستشهدت بأعماله.
ويعتبر منصور جزءًا من مجموعة "رؤى جديدة" للفنانين الفلسطينيين حيث اتجهت هذه المجموعة في أعمالها الفنية إلى أعمال الحفر والوسائط المختلطة واستخدام مواد مستمدة من البيئة الفلسطينية، وفي عام 1988 رسم سلسلة مكونة من أربع لوحات فنية عن القرى الفلسطينية المدمرة، في ذلك الوقت.
ورسم منصور لوحة فنية أخرى لفلسطينية تجلس على أعلى منزلها وبيدها حمامة بيضاء تشير إلى السلام الذى تتمناه أن يحل على بلدتها.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: المرأة الفلسطينية
إقرأ أيضاً:
من عامل في فندق إلى ممثل شهير.. أحمد عز يكشف كواليس صعبة لبداياته الفنية
كشف الفنان أحمد عز عن بداياته الصعبة في عالم الفن، خلال مشاركته في إحدى جلسات النقاش بمهرجان القاهرة السينمائي الدولي في دورته الـ45.
وقال أحمد عز خلال الحلقة النقاشية في مهرجان القاهرة السينمائي «بدأت أعمل في مجال المودلينج ثم قدمت عددا من الإعلانات، من تلك التجارب بدأت أفهم يعني إيه عدسة وكاميرا، وبسبب إحباطي الشديد قررت أن أذهب للمخرج جمال عبد الحميد».
ماذا طلب أحمد عز من جمال عبد الحميد؟وتابع أحمد عز: «كان وقتها بيعمل مونتاج في جاردن سيتي وقولتله عايز أمثل، وكان الراجل في منتهي الذوق ومنحنى دور صغير في مسلسل زيزينيا بأخلاقه وأدبه ، فكان له فضل كبير عليا، لا يمكن أن أنساه».
العمل في أكثر من مجالأكد الفنان أحمد عز أنه في بداية مشواره الفني، عمل في أكثر من عمل منها المجال الفندقي، وكان يسعى في نفس الوقت إلى أي دور ليدخل المجال الفني، مضيفا: «جاءت لي فرصة العمر في وقت عملي في الفنادق، مع المخرجة إيناس الدغيدي، وبطولة فيلم مذاكرت مراهقة مع النجمة هند صبري، واخترت وقتها الاستقالة».
وعن رد فعل أهله عن الأمر، قال: «كنا في رمضان وأخبرت أهلي أنني قدمت الاستقالة، وقام والدي من على فطار رمضان منفعلا بسبب قراري، وبالفعل عشت أصعب فترة بعدها، وبعد الفيلم ظللت عام ونصف بدون شغل، ولولا فضل أمي ودعمها لم أحقق شيء من بعدها، وبالفعل كلموني وبعدها ربنا كرمني، وقدمت أعمالا كثيرة».