أعلنت كتائب القسام، الذراع العسكري لحركة المقاومة حماس، أنها أبلغت السلطات القطرية بإطلاق سراح محتجزين، لأسبابٍ إنسانيةٍ قاهرة ودون مقابل؛ إلا أن حكومة الاحتلال رفضت استلامهما.
وذكرت أن المحتجزين هما:
نوريت يتسحاك بطاقة رقم 001145416
ويوخفد ليفشيتز بطاقة رقم 005236955

التفاصيل لاحقا.. 

أخبار ذات صلة كنيسة كانتربري البريطانية تدين قصف الاحتلال للكنيسة .

... كنيسة كانتربري البريطانية تدين .... كنيسة كانتربري البريطانية .... كنيسة كانتربري البريطانية تدين قصف ....

منذ 30 دقيقة

مدفعية الاحتلال تطلق قنابل مضيئة في أجواء حيي النصر .... مدفعية الاحتلال تطلق قنابل .... مدفعية الاحتلال تطلق قنابل .... مدفعية الاحتلال تطلق قنابل مضيئة في ....

منذ 31 دقيقة

جيش الاحتلال يعلن "تكثيف" ضرباته على قطاع غزة جيش الاحتلال يعلن "تكثيف" .... جيش الاحتلال يعلن "تكثيف" .... جيش الاحتلال يعلن "تكثيف" ضرباته على ....

منذ 35 دقيقة

بالفيديو.. مظاهرة في تل أبيب للمطالبة بإطلاق سراح المحتجزين .... بالفيديو.. مظاهرة في تل أبيب .... بالفيديو.. مظاهرة في تل أبيب .... بالفيديو.. مظاهرة في تل أبيب للمطالبة ....

منذ 46 دقيقة

أردوغان لهنية: يمكنكم علاج الجرحى في تركيا عند الضرورة أردوغان لهنية: يمكنكم علاج .... أردوغان لهنية: يمكنكم علاج .... أردوغان لهنية: يمكنكم علاج الجرحى في ....

منذ 58 دقيقة

مراسل "رؤيا": طائرات الاحتلال تقصف مخيم النصيرات في غزة مراسل "رؤيا": طائرات الاحتلال .... مراسل "رؤيا": طائرات الاحتلال .... مراسل "رؤيا": طائرات الاحتلال تقصف مخيم ....

منذ ساعة

أحدث الأخبار الأكثر شيوعاً

القسام: أبلغنا قطر أننا سنطلق سراح محتجزين لأسباب إنسانية قاهرة والاحتلال رفض استلامهما

فلسطين | منذ 40 ثانية

كنيسة كانتربري البريطانية تدين قصف الاحتلال للكنيسة الارثوذكسية في غزة 

فلسطين | منذ 30 دقيقة

مدفعية الاحتلال تطلق قنابل مضيئة في أجواء حيي النصر والكرامة في غزة

فلسطين | منذ 31 دقيقة

جيش الاحتلال يعلن "تكثيف" ضرباته على قطاع غزة

فلسطين | منذ 35 دقيقة

بالفيديو.. مظاهرة في تل أبيب للمطالبة بإطلاق سراح المحتجزين لدى حماس

فلسطين | منذ 46 دقيقة

بالصور.. الهيئات المقدسية في الأردن تطالب أوروبا بالتحرك لوقف مجازر الاحتلال بغزّة

الأردن | منذ 51 دقيقة للمزيد

تصريح مثير للرئيس الأمريكي جو بايدن حول رغبته بتأجيل العملية البرية في غزة

عربي دولي

جيش الاحتلال: تم استلام المحتجزتين الأمريكيتين اللتين أطلقت حماس سراحيهما

فلسطين

غارات مكثفة من طيران الاحتلال تستهدف محيط مستشفى القدس في غزة

فلسطين

نداء عاجل .. المكتب الإعلامي بغزة يحذر من مجزرة جديدة في القطاع

فلسطين

"أ ف ب": روسيا تنصح رعاياها بعدم السفر إلى الأردن وفلسطين ولبنان وتل أبيب

فلسطين

الأمن العام : إلحاق الضرر بصراف آلي بأعمال شغب في البقعة والتحقيق جارٍ

الأردن الطقس

طقس العرب: ارتفاع على درجات الحرارة وفرصة لأجواء مغبرة

طقس العرب: ارتفاع على درجات الحرارة السبت

أجواء باردة نسبيا مساء الخميس وخريفية الجمعة في الأردن

المزيد من الطقس كاريكاتير المزيد من الكاريكاتير وفيات المزيد من وفيات عن رؤيا الإخباري

موقع أخباري أردني تابع لقناة رؤيا الفضائية ينقل لكم الأخبار المحلية الأردنية وأخبار فلسطين وأبرز الأخبار العربية والدولية.

اتصل بنا

مكاتب رؤيا في عمّان، الأردن، أم الحيران، مبنى المدينة الاعلامية، شارع الصخرة المشرفة بجانب مبنى الاذاعة والتلفزيون
هاتف رقم:0096264206419
فاكس رقم: 0096264206524
صندوق البريد: 961401 عمّان-الأردن 11196

تواصلوا معنا سياسة الخصوصيةالملكية الفكريةمعايير التصحيح جميع الحقوق محفوظة © 2023 رؤيا

المصدر: رؤيا الأخباري

كلمات دلالية: جیش الاحتلال یعلن مظاهرة فی تل أبیب طائرات الاحتلال فی غزة

إقرأ أيضاً:

رمضان في غزة.. حصار وأزمة إنسانية ومساجد مدمرة وحرب مستعرة

ينظر الشيخ خالد عليان الذي يقف على عتبة (59) عامًا بحزن، على ركام مسجد سعد الأنصاري الذي كان يعمل فيه مؤذنًا في بيت لاهيا، يحاول رفع بعض الركام الممتد إلى الشارع ويقول: «يُقدر عمر المسجد قبل أن يُقصف بأكثر من ثلاثين عامًا، كان أبي المؤذن الأول له، ثم أصبحت أنا المؤذن بعد أن تدهورت صحة والدي، كان المسجد بمثابة بيت لي أقضي فيه جّل وقتي لكن في يوم السابع من أكتوبر عام 2023م تعرض المسجد للتدمير من قبل طائرات الاحتلال الإسرائيلي بعد صلاة العشاء مباشرة وبعدها تعرضنا للتهجير القسري إلى جنوب قطاع غزة».

يُذكر أن أكثر من مليون و900 ألف شخص قد نزحوا من شمال مدينة غزة إلى منطقة جنوب ووسط قطاع غزة في منطقة حُددت على أنها منطقة آمنة واستمر هذا النزوح القسري لأكثر من عام ونصف العام بعدها سُمح للنازحين في العودة إلى ديارهم مع دخول الهدنة إلى حيز التنفيذ بتاريخ 20 يناير الماضي، فترة عانى خلالها النازحون ويلات دمار وقتل وتشريد وتجويع.

ويستذكر الشيخ خالد التجهيزات التي كانت تحدث للمساجد قبل دخول شهر رمضان المبارك: «كنا نقوم بتنظيف المسجد وتجديد السجاد، ونجهز المكتبة بالكتب الدينية والمصاحف ونفتح المُصلي النسائي، ونضع جدولا للخُطباء والوعاظ الذين يحضرون لصلاة التراويح ولخطبة الجمعة من كل أسبوع، كانت الابتهالات تملأ المكان، أجواء جميلة يشارك فيها الصغار والفتيان وشباب الحي، لكن للأسف لقد حرمنا الاحتلال الإسرائيلي من ممارسة أبسط حقوقنا الدينية عندما قام بتدمير معظم المساجد في قطاع غزة بشكل متعمد وممنهج، اليوم لا تجهيزات للشهر الفضيل ولا أماكن للصلاة، سنضطر للصلاة في العراء في ظل أجواء البرد».

أما الحاج أبو محمد الطويل (60) عامًا وهو مقيم في مخيم النصيرات فقد تحدث عن الليلة التي قُصف فيها مسجد القسام الكبير بالنصيرات قائلًا: «مع اقتراب الساعة العاشرة مساء قبل شهرين تقريبًا قام جيش الاحتلال الإسرائيلي بالاتصال بأهل الحي يطالبهم بضرورة إخلاء المنطقة المحيطة على وجه السرعة من أجل نية الجيش لقصف المسجد بالطائرات الحربية».

واكمل حديثه قائلًا: «بالفعل أخلينا الحي المكتظ بالسكان خلال المهلة التي حددها الاحتلال، خرج جميع من بالحي إلى المناطق المجاورة تحت الظلام الدامس والبرد الشديد والقصف القريب من المنطقة، بعدما قطعنا عدة أمتار عن منازلنا، فوجئنا بقصف المسجد مباشرة، وتضرر العديد من المنازل المجاورة له بشكل كبير، عند الصباح شاهدت حجم الدمار الذي حل بالمسجد ورأيت كيف أنه أصبح أثرا بعد عين، شعرت حينها أن قطعة من روحي قد دُمرت، لقد كنت أصلي في مسجد القسام منذ طفولتي، وقبل الاستهداف كنت أذهب برفقة أبنائي وأحفادي أصطحبهم في شهر رمضان لأداء صلاة التراويح كل يوم، الآن قام شباب الحي بإنشاء خيمة متواضعة للصلاة عليها تكفي فقط لحوالي مائتى مصلى، يأتي رمضان هذا العام وقد فقدت أبنائي الثلاثة وأحفادي السبعة أثر القصف الإسرائيلي الذي دمر منزلنا قبل أربعة أشهر».

تعيش إقبال صلاح البالغة (43) عامًا، في منزل أهلها في مدينة بيت حانون المدمرة التي أصبحت خالية من العديد من سكانها ومليئة بالمنازل المدمرة، بما في ذلك منزل عائلتها.

وأشارت إلى أن زوجها قام بتوزيع باقي أفراد العائلة في عدة أماكن للأقارب بعد أن قصف جيش الاحتلال الإسرائيلي منزل زوجها المكون من ثلاثة طوابق في مخيم جباليا شمال غزة.

وقالت إقبال: «عدنا مع بدء سريان الهدنة إلى شمال غزة، لكننا وجدنا منزلنا والحي بأكمله عبارة عن ركام فوق ركام، تشتت عائلتنا وتفرقت نتيجة للدمار الذي حل بمنزلنا واليوم نستقبل شهر رمضان لكننا نفتقد قضاء وقت ممتع في التجمعات العائلية المفعمة بالحيوية، لا أعلم كيف سنقضي هذا الشهر الكريم بعد المعاناة التي كانت العام الماضي فقد كان شهر رمضان قاسيا داخل مخيمات النزوح وقد تزامن مع الحرب القاسية وحرب الجوع والتعطيش، أما هذا العام فليس لدينا ما يجعلنا نشعر بأننا في شهر رمضان، لقد فقدت اثنين من أبنائي الصغار بعد أن قتلوا بدم بارد من قناص إسرائيلي كان موجودا بالقرب من مدرسة خليفه التابعة لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين الأونروا في بيت لاهيا».

وفي هذا السياق أضاف حاتم البكري، وزير الشؤون الدينية في السلطة الفلسطينية: «إن جيش الاحتلال الإسرائيلي ارتكب أبشع أنواع القصف والتدمير في غزة، مستهدفا المدنيين والبنية التحتية، بما في ذلك المساجد والكنائس العريقة التي كانت ولا تزال تحمل في طياتها جزءا من ذاكرة وتاريخ الشعب الفلسطيني، وخلال فترة الإبادة لم ينجُ مكان للعبادة سواء للمسلمين أو المسيحيين من هجمات جيش الاحتلال، وكانت تلك الأماكن المقدسة هدفا مباشرا للضربات الجوية والمدفعية، ما أسفر عن دمار مروع وخسائر بشرية فادحة.

ولم تكتفِ القوات الإسرائيلية بالاعتداء على المباني الدينية، بل تجاوزت ذلك إلى ارتكاب جرائم قتل بحق علماء الدين وأئمة المساجد».

أما المتحدث باسم وزارة الأوقاف في قطاع غزة الشيخ إكرامي المدلل فقد صرح قائلًا: «إن صواريخ وقنابل الاحتلال سوّت 738 مسجدا بالأرض، ودمرتها تدميرا كاملا من أصل نحو 1244 مسجدا في قطاع غزة، بما نسبته 79%».

وأضاف أيضًا: «إن 189 مسجدا تضررت بأضرار جزئية، ووصل إجرام الاحتلال إلى قصف عدد من المساجد والمصليات على رؤوس المصلين الآمنين، كما دمرت آلة العدوان الإسرائيلية 3 كنائس تدميرا كليا جميعها موجود في مدينة غزة.

وأوضح أن استهداف الاحتلال للمساجد ودور العبادة يأتي في سياق استهداف الرسالة الدينية، فالاحتلال يُدرك أهمية المساجد ومكانتها في حياة الفلسطينيين، وهي جزء لا يتجزأ من هوية الشعب.

كما أكد المدلل أن استهداف الاحتلال للمساجد ودور العبادة يأتي ضمن حربه الدينية، وهو انتهاك صارخ وصريح لجميع المحرمات الدينية والقوانين الدولية والإنسانية.

وأضاف: يسعى الاحتلال لمحاربة ظواهر التدين في قطاع غزة ضمن حربه الدينية الرامية لهدم المساجد والكنائس والمقابر.

ولم يكتفِ الجيش الإسرائيلي بتدمير المساجد، بل قتل 238 من العلماء والأئمة والموظفين التابعين لوزارة الأوقاف، واعتقل 26 آخرين».

وفي سياق متصل فقد صرحت الهيئة الدولية لدعم حقوق الشعب الفلسطيني «حشد» في بيان لها يأن جرائم الاحتلال الإسرائيلي ضد المقدسات الدينية تندرج على أنها حرب إبادة جماعية تهدف إلى محو التراث الإنساني والهوية الفلسطينية، وإعادة تشكيل قطاع غزة ديموغرافيا.

وأكدت الهيئة أن استهداف المساجد، والكنائس، يمثل انتهاكا واضحا للقانون الدولي الذي يمنح الأماكن الدينية حماية خاصة باعتبارها ممتلكات مدنية، كما أن ما يحدث يندرج في نطاق جرائم الحرب وفق القانون الدولي.

وأضافت الهيئة: إن الجهود الأممية ما زالت قاصرة عن وقف هذه الجرائم، بالرغم من التحقيقات الدولية والإدانات.

وشددت الهيئة على أن هذه الجرائم تُعتبر خرقا صارخا لاتفاقية جنيف الرابعة والقوانين الدولية المتعلقة بحماية الممتلكات المدنية في النزاعات المسلحة.

مقالات مشابهة

  • النائب حازم الجندي: منع المساعدات عن غزة جريمة إنسانية والاحتلال يسعى لخنقها
  • مستوطنون يقتحمون مقام يوسف.. والاحتلال يعتقل 8 فلسطينيين من الضفة الغربية
  • مستوطنون يقتحمون "مقام يوسف" والاحتلال يعتقل مواطنا من نابلس
  • نزوح 90% من مخيم جنين والاحتلال يواصل اقتحاماته واعتقالاته بالضفة
  • رمضان في غزة.. حصار وأزمة إنسانية ومساجد مدمرة وحرب مستعرة
  • مكتب نتنياهو يرد على فيديو نشرته القسام
  • رسالة لأسرى الاحتلال في غزة.. لا تفرقوا بين العائلات (شاهد)
  • إسرائيل تضع خطة للإفراج عن محتجزين إسرائيليين مقابل أسرى فلسطينيين
  • مواجهات مع المستوطنين بالخليل والاحتلال يواصل مداهماته واعتقالاته بطولكرم وجنين
  • الاتحاد العراقي يطالب بنقل مباراة فلسطين والعراق من الأردن