مسيرة حاشدة في شدا تنديداً بمجازر العدو الصهيوني في غزة
تاريخ النشر: 21st, October 2023 GMT
يمانيون../
شهدت مديرية شدا الحدودية في محافظة صعدة اليوم ، مسيرة جماهيرية حاشدة تنديداً بمجازر العدو الصهيوني الغاصب في قطاع غزة والأراضي الفلسطينية المحتلة.
وندد المشاركون في المسيرة بالجرائم الصهيونية الأمريكية بحق الشعب الفلسطيني في غزة، معلنين تأييدهم لعملية “طوفان الأقصى” التي تنفذها المقاومة الفلسطينية ضد الكيان الغاصب.
وحمّل بيان المسيرة، أمريكا مسؤولية المجزرة التي ارتكبها العدو الصهيوني باستهداف مستشفى المعمداني في غزة وبقية الجرائم والانتهاكات بحق الشعب الفلسطيني.
وأشار البيان، إلى أن مجازر كيان العدو الصهيوني، كشفت الوجه القبيح للكيان الغاصب بدعم أمريكي غربي وتواطؤ أممي ودولي.
وأكد البيان النفير الشعبي والجاهزية للمشاركة الفعلية في معركة الجهاد المقدس ودعم ومناصرة الشعب الفلسطيني.
وأعلن البيان، عن حملة تبرعات دعما للمرابطين في فلسطين وغزة عبر البريد المخصص لجمع التبرعات، نصرة للقضية والشعب والمقاومة الفلسطينية.
المصدر: يمانيون
كلمات دلالية: العدو الصهیونی
إقرأ أيضاً:
عاجل // السيد القائد يمنح مهلة 4 أيام .. ويؤكد: عملياتنا البحرية ستُستأنف ضد العدو الصهيوني إذا لم يُرفع الحصار عن غزة
يمانيون |
أعلن السيد القائد عبد الملك بدر الدين الحوثي أن القوات المسلحة اليمنية ستعود لاستئناف عملياتها البحرية ضد العدو الصهيوني في حال استمر في منع دخول المساعدات إلى غزة والإغلاق التام للمعابر،
وأكد السيد القائد في خطاب مقتضب مساء اليوم حول آخر المستجدات منح مهلة 4 أيام للوسطاء لمواصلة جهودهم، ومشدّدًا على أن الشعب اليمني لن يقف متفرجًا على تصعيد العدو وحصاره الظالم، وأن الخيارات مفتوحة للرد على هذه الجرائم.
وأوضح السيد القائد أن العدو الصهيوني مستمر في انتهاك التزاماته، حيث انتقص بشكل كبير من الاتفاقات المتعلقة بخروج المرضى والجرحى للعلاج، كما يماطل في الانسحاب من محوري رفح، لافتًا إلى أن الاحتلال يسعى للعودة إلى سياسة الإبادة الجماعية عبر التجويع، وهو أمر لا يمكن السكوت عليه.
وأشار إلى أن التصعيد العسكري في الضفة الغربية والقدس المحتلة، من خلال هدم المنازل، تهجير الآلاف، وتدمير المساجد، إلى جانب التضييق المتزايد على المسجد الإبراهيمي في الخليل ومنع الفلسطينيين من الصلاة في المسجد الأقصى، يكشف نوايا العدو الساعية لتهويد الضفة وإنهاء الوجود الفلسطيني فيها.
وانتقد السيد القائد المواقف العربية الرسمية التي لم تتجاوز بيانات التمنيات والدعوات غير المجدية، متسائلًا عن غياب تقوى الله في مواقف الدول الإسلامية تجاه ما يتعرض له الشعب الفلسطيني، مشددًا على أن الموقف الصحيح هو الجهاد في سبيل الله لمواجهة هذا العدوان الغاشم.