طريقة عمل الزيتون المخلل التفاحى
تاريخ النشر: 21st, October 2023 GMT
قدم الشيف هشام ماجد عبر صفحته الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك ، أستعدي لرمضان..طريقة عمل مخلل الزيتون التفاحى..
المقادير..
زيتون
ملح خشن
خل
سكر
فلفل اسود
جزر
عصر الليمون
فلفل أحمر حامي أو بارد
زيت
ورق لوري
روز ماري
فصوص ثوم حسب الرغبة
الطريقة:
1- قبل يوم من بدأ التخليل الزيتون يغسل وتقومي بعمل شق من الجنب ثم نقعه في مياه فاترة بملح 24 ساعة وتقومي كل 12 ساعة بتغير المياه.
2-جهزي الجزر المبشور و2 حبة فلفل حار أحمر مفرومين ناعم أو فلفل غير حار أحمر مفروم ناعم .
3- جهزي الليمون "لكل كيلو مخلل زيتون ربع كيلو عصر ليمون" يتم إضافته على كمية الزيتون وبشر الجزر والفلفل الأحمر المفروم ناعم ومعلقتين الفلفل الأسود الصحيح" والذي يعمل كمادة لحفظ المخلل"، وضيفي أيضا روز ماري وورق اللوري وأخلطي جيدا .
4-حضر ماء مغلي مسبقا، واتركيه ليبرد تماما ثم ضيفي لكل لتر ماء 5 معلاق ملح خشن+ربع فنجان خل+معلقتين سكر.
5- اغسلي البرطمانات جيدا واتركيها حتي تجف ثم رصي المخلل واسكبي المياه السابقة وضعي طبقه زيت علي سطح البرطمان للحفاظ على المخلل.
6- ضعي أعلى برطمان المخلل كيس ثلاجة وبعد ذلك قومي بأحكام الغطاء عليه حتي لا يدخل .
7- وبرطمان المخلل يترك أول ليله مقلوب حتي يخرج كل الهواء من الداخل .
8- احفظيه فى مكان مظلم لا يدخله النور وأتركيه حتي السوي.
9-الزيتون التفاحي يصبح جاهز خلال 15 يوم، أما الزيتون العزيزي يأخد شهر كامل في السوي.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: تخليل الزيتون طريقة عمل الزيتون
إقرأ أيضاً:
مزارعو الزيتون عادوا إلى الجنوب.. والعدوّ يسرق الاشجار المُعمّرة
أسهم العدوان الإسرائيلي على جنوب لبنان في تدمير آلاف الدونمات من الأراضي الزراعية المليئة بأشجار الزيتون، التي تُعدّ رمزاً من رموز الصمود للجنوبيين. وأدى القصف اليومي والمكثّف إلى إحراق أعداد كبيرة منها، وتلويث بعضها جرّاء المواد السّامة التي تحملها القنابل الإسرائيلية، ولا سيما القنابل غير التقليدية منها، كالعنقودية والفوسفورية.
وأعرب نقيب المزارعين في جنوب لبنان محمد الحسيني، عن «قلقه من عدم التعويض على المزارعين كما حصل عام 2006»، مشيراً إلى أن «العدو دمّر وأحرق عدداً كبيراً من أشجار الزيتون خلال عدوانه على الجنوب».
وأوضح الحسيني، ل «الأخبار»، أن «العدو عمد في بعض المناطق إلى تجريف أشجار الزيتون، واقتلاع المُعمِّرة منها (التي يراوِح عمرها بين 100 و300 عام)، وسرقتها إلى داخل فلسطين المحتلة»، لافتاً إلى أن «الأضرار تتفاوت ما بين أضرار خسارة موسم ونصف موسم على المزارع، والأضرار الناجمة عن إحراق أشجار الزيتون بفعل القنابل الفوسفورية المحرّمة دوليّاً».
وأكّد أن «موضوع التعويضات دقيق جداً، ويجب دراسته بتفاصيله»، معتبراً أن «التعويض على المزارع الذي فقد أشجار الزيتون المُعمّرة، بشجرة زيتون جديدة، لن يكون منطقياً أبداً».
ووفقاً للحسيني، تشكّل زراعة الزيتون في محافظتي الجنوب والنبطية «ثلث زراعة الزيتون في لبنان تقريباً». ووفقاً لآخر إحصائية، أُثبِت أن «أكبر زراعة للزيتون في لبنان كانت 560 ألف دونم، أي بحدود 600 كلم مربع من مساحة لبنان تقريباً.
ولفت رئيس «تجمع النقابيين الزراعيين في لبنان»، جورج عيناتي إلى أن «القصف المكثّف الذي طاول الأراضي الزراعية جنوباً، استهدف القضاء على المزارع والأرض في آنِ واحد، ولا سيما مع استخدام أسلحة محرّمة دولياً، مثل اليورانيوم والقنابل العنقودية والفوسفور الأبيض، والتي تحمل آثاراً كارثية في المستقبل».
لكن، يصرّ أهل الجنوب رغم ذلك على «غرس شجر الزيتون، ويوجد فيه اليوم أكثر من مليوني غرسة».