صدى البلد:
2024-12-27@22:42:46 GMT

بسبب منع الوقود.. 130 طفلًا من الخدج بغزة في خطر

تاريخ النشر: 21st, October 2023 GMT

أعلنت وزارة الصحة في غزة أن 130 طفلًا من الخدج بالقطاع في خطر مع رفض إدخال الوقود لتشغيل مولدات المستشفيات.

وكانت منظمة أطباء بلا حدود قالت اليوم السبت إن نظام الرعاية الصحية في غزة ينهار، وأضافت المنظمة الدولية، في سلسلة تغريدات أن مستشفيات غزة مكتظة وتفتقر إلى الموارد.

وأوضحت المنظمة وفقا لما نشرته الجارديان: "قدمنا مؤخرًا تبرعًا كبيرًا بمخزون طبي يشمل أدوية ومعدات طبية لمستشفى الشفاء، المنشأة الجراحية الرئيسية في القطاع".

وأكدت  تسليم جميع الإمدادات الطبية، إلى مستشفى الشفاء في مدينة غزة، قبل يومين. وقال لؤي حرب، ممرض تابع لمنظمة أطباء بلا حدود في غزة: "لقد رأينا مئات الأشخاص يحتمون وكان من الصعب السير داخله".

وأوضحت  أن عدد الشاحنات التي سمح لها بإيصال المساعدات إلى غزة عبر معبر رفح يوم 21 أكتوبر غير كاف على الإطلاق مقارنة بالاحتياجات الماسة للشعب الذي ظل تحت حصار كامل وقصف متواصل لمدة أسبوعين.

وبحسب ما قالته المنظمة: من الأهمية بمكان أن يتم السماح بدخول الوقود إلى غزة، لأن ذلك ضروري لعمليات المستشفيات المنقذة للحياة وكذلك لتوافر المياه النظيفة. ومن الأهمية بمكان أن يتم تسليم المزيد من المساعدات إلى غزة بشكل منتظم، وأن يتم ضمان الممر الآمن للسماح للمساعدات بالوصول إلى المناطق التي تكون فيها الاحتياجات أكبر.

وشددت المنظمة أنهم على استعداد لإيصال الإمدادات الطبية إلى غزة إذا أتيحت لنا الفرصة للقيام بذلك.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الصحة غزة الصحة في غزة وزارة الصحة في غزة مستشفيات غزة إلى غزة

إقرأ أيضاً:

محمد المصري يكتب: ما بين الرحلة والتأويل

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

وقت انتصاف الليل

أنسب معاد للسير

كان هاجِس الترحال، لساه في قلبي مازال 

هامس بصوت هادي

مبقاش فاضِلِك مِ الجدور حاجة

يمكن حبة حنين للبحر

وشوية مِ السنكحة والقعدِة عَ القهوة 

وندوب تجارُب فاشلة مكتملتش

وجُملتين معلِش.. قالهُم صديق سابِق

خُد مِ الحاجات اتنين، ميتقلوش شيلتك 

وامشي ولا تبُصِش وراك ثانية

خدت بنصيحتُه ولحظة والتانية 

لميت ف قلبي بواقي اشيائي

وجَمعت أوراقي من غير نِصاب تركِتي

لا اعرف حدود سِكتي، ولا فارقة رايح فين

سايب ورايا الحرف والمعنى 

سايب في قلبي نزعَة مِ الفلسفة

لا أدّعِي المعرفة

ولا كُنت يوم بمتِلِك مِ المُعجزات قطرة

رافض بطبعي مثالية الفكرة

مؤمن يقين إني آدمي، خطّاء.. 

باحِث عن التوبة خارج حدود الأصدقاء

ضامم وساع الدنيا عَّ البهرجة فيها

شايل على ضهري سِفر الخروج ليها

-لأنهُ هَكَذا أحبَّ الله العالَم- 

فخلق لنا الفراشات، ريحة البنفسِج وبراءة الأطفال 

والقُدرة ع النسيان.. 

وخلقني أحب المُتمردين وأمشي في ركابهُم 

لوركا.. رامبرانت.. مارادونا.. أرثر رامبو 

وأعشق أداء مارلون براندو

وأدوب لأخري فِـ ايقاع البلوز.. 

وأحب جدًا يجوز.. نولان وعاطف الطيب

وكُل مِن طِيِّب.. وكُل مِن جّوِد 

مِن صُغري متعود والعقل فتحلي

يا هل ترى مُمكِن والوقت يسمحلي

وأعتر على إجابات جوايا ترضيني

مِن غير ما أتجازي بصخرة تِفنيني

"سيزيف" مُحتال، مِش مُمكن اكون شبهُه 

انا اللي عُمري ما اديت قلبي للي يستاهلُه 

مملُكش غير صدقي وطفولِة التجرُبة

وطزاجة المعنى قبل إشتعال الشيب

والخوف كتير مِ الغيب والفقد والنسيان 

ماشي يجوز علشان مليت اكيد مِ الجدل

وحبال كتير تتجدل تُخنق رِقاب الفِكر 

باصِص على الاشياء بعين اليقين البكر 

وتملي اقول للذِكِرْ.. 

في سلاسلُه بروميثيوس عُمره ما كان ندمان 

على سرقِة المعرفة رغم التمن كِبدُه

ولا فكر الحلاج في سطوة السلطان

ومازِلت حتى الآن.. مُغرم بِعزم إيزيس 

وشجاعة القديس، لحظة لُقا التنين

ووصف دانتي للجحيم.. 

وشوق ابن المعري للشِفا

كُل الشكوك معرِفة.. كُل الحقايق زيف 

وأنا.. انا شخص عادي هامِشي جدًا

لا صاحِبني يوم الحظ ولا لومت مرة القدر 

لا بصدق الموعظة في نهاية القصة

ولا امد ايدي في بطن الشِعر لو كداب

باصِص على الدُنيا من قلب خرم الباب

ولدي مِ الأسباب.. اللي يخليني

أقول بكُل زُهد الاوليا.. ونُص ثِقة العارفين بِالسِر 

انا مُبتلىَّ بِالشعِر.. 

بالتوهة في التأويل.. والبَحث عَّ المدلول 

والمَّد فِـ الخطوة والدعوة دون اتباع 

انا الوحيد المُباع وسط الجموع أعمي

الجهل لو تعرفوا، ما أبدعُه نِعمة

بتعلِم الأسماء.. وأنا الجهول إنسان

ما أتعس الألوان في بلاد تحِب الجدب

بتمجِد الخوّان.. وتدجِن الباقي

دلوقتي اشوف نفسي.. دي ألد اعدائي

دلوقتي لو باقي.. 

والرحلة دي بتنتهي وآن آوان أعتِرف

إني يجوز بختلِف.. على وضعكوا السايد

عَّ العادي مِن فِكرُكُم

لكني بشهدلُكُم.. ما كُنت يوم مِنُكُم

ولا كُنت يوم مُدعي.. مِ الحكمة شئ زورًا 

ولا أبتغي جبرًا.. 

والوقتي بس فهمت، ليه لما شافنِي الخِضر 

لقيتُه لم يستطع.. على رحلِتي.. صبرًا

 

محمد المصري – بورسعيد

مقالات مشابهة

  • إنقاذ طفل في آخر لحظة قبل السقوط في بركان نشط بـ هاواي
  • متجاهلة حرق الاحتلال أحدها بغزة .. واشنطن: المستشفيات ليست مناطق صراع
  • محمد المصري يكتب: ما بين الرحلة والتأويل
  • مدير جمعية الإغاثة بغزة: وفاة ممرض في المواصي بسبب البرد القارس
  • غارة أمريكية على الصومال.. وقيادة أفريقيا تنفي سقوط مدنيين
  • أطباء بلا حدود: خطر المجاعة والموت يهدد الجميع بجنوب دارفور
  • مدير المستشفيات الميدانية بغزة: عيب على الإنسانية أن يتجمد أطفالنا ويموتوا من البرد
  • أطباء بلا حدود: خطر المجاعة والموت يهددان ولاية دارفور السودانية
  • «إعلام جمرك الإسكندرية» ينظم حملة لمكافحة الشائعات وبناء مجتمع واعٍ
  • ردا على تماطل الحكومة..أطباء القطاع العام يشلون المستشفيات العمومية