حماس: لن نناقش مصير الأسرى الجنود إلا بعد انتهاء العدوان على غزة
تاريخ النشر: 21st, October 2023 GMT
أعلنت حركة حماس، أنها تناقش مصير أسرى جيش الاحتلال جتى تنهي تل أبيب عدوانها المتواصل على قطاع غزة.
جاء ذلك في مؤتمر عقده القيادي في حماس أسامة حمدان، أشار فيه إلى أن الإفراج عن الأمريكيتين يعبر عن التزام الحركة الأخلاقي.
وقال حمدان، إن الحركة ستدرس الإفراج عن الأسرى المدنيين عندما تتهيأ الظروف.
وشدد على أن حماس، "لن تتحدث عن مصير الرهائن الإسرائيليين العسكريين قبل نهاية العدوان على غزة".
وكشف حمدان، أن "أطرافا دولية عديدة تحدثت مع حماس بشأن الأسرى الأجانب".
وحذر القيادي من أن "ما حدث في 7 تشرين الأول/ أكتوبر سيكون بسيطا أمام ما سيحدث حال قررت إسرائيل التوغل برا في غزة".
ودعا إلى فتح معبر رفح "بشكل دائم لوصول المواد الغذائية والوقود لتشغيل المستشفيات بشكل عاجل وعلى مدار الساعة".
وأضاف: "دخلت اليوم (السبت) 20 شاحنة من المساعدات الطبية ومعلبات الأغذية عبر المعبر، وهنا نود الإشارة إلى أن قطاع غزة كان يدخله يوميا في ظل الحصار الظالم المستمر، منذ نحو 17 عاما، أكثر من 500 شاحنة".
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة مقابلات سياسة دولية حماس الاحتلال غزة الأسرى حماس غزة الأسرى الاحتلال طوفان الاقصي سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
ممثل فلسطين أمام محكمة العدل الدولية: إسرائيل تستخدم منع المساعدات كسلاح حرب
قال ممثل فلسطين أمام محكمة العدل الدولية، إن إسرائيل تستخدم منع المساعدات كسلاح حرب.
وفي وقت سابق، أعلن رئيس الوزراء وزير الخارجية القطري محمد بن عبد الرحمن بن جاسم آل ثاني، التوصل إلى صفقة تبادل الأسرى ووقف إطلاق النار في قطاع غزة، بين إسرائيل و"حماس".
وأكد آل ثاني، أن "قطر ومصر والولايات المتحدة ستعمل على ضمان تنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار"، مشيرا إلى أنه "نعمل مع حماس وإسرائيل بشأن خطوات تنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار".
وأضاف أن سريان الاتفاق بدأ يوم الأحد، مشيرا إلى أن المرحلة الأولى من الاتفاق تبلغ 42 يوما وتشهد وقف إطلاق النار وانسحاب القوات الإسرائيلية حتى حدود قطاع غزة وتبادل الأسرى والرهائن وفق آلية محددة وتبادل رفات المتوفين وعودة النازحين إلى مناطق سكناهم وتسهيل مغادرة المرضى والجرحى لتلقي العلاج.