«برايم» تتفاوض مع جهاز أبوظبى للاستثمار لضخ 25 مليون دولار فى السوق المحلى
تاريخ النشر: 21st, October 2023 GMT
تتولى شركة «برايم كابيتال» لترويج وتغطية الاكتتابات التابعة لـ«برايم القابضة للاستثمارات المالية» إجراءات الاستشارات المالية، وعملية التقييم الفنية لصالح جهاز أبوظبى للاستثمار تمهيدًا لبيع حصة الجهاز فى أحد البنوك التونسية.
قال الدكتور محمد عياد رئيس مجلس إدارة «برايم القابضة» فى تصريحات خاصة لـ«الوفد» إن شركة «برايم كابيتال» التابعة تتولى عملية الاستشارات المالية والتقييم لصالح جهاز أبوظبى بهدف بيع الحصة المملوكة للجهاز فى أحد البنوك التونسية، والتى تبلغ نحو38%.
أضاف «عياد» أن حصيلة عملية البيع للجهاز تصل إلى نحو25 مليون دولار، حيث تعكف «برايم» على التفاوض مع الجهاز على توجيه حصيلة البيع للاستثمار فى قطاعات السوق المصرى، كونه الأكثر نموا فى المنطقة.
أشار «عياد» إلى أن استثمار حصيلة البيع فى السوق المصرى سيعمل على تعزيز حجم الاستثمارات الاماراتية فى كافة القطاعات المستثمر فيها من الجانب الاماراتى.
كانت الجمعية العامة العادية لشركة «برايم» القابضة للاستثمارات المالية، قد وافقت مؤخرا على توصية المستشار القانونى باتخاذ كافة الإجراءات القانونية المدنية والجنائية ضد رئيس مجلس الإدارة الأسبق، على أن يتم اتخاذ الإجراءات القانونية فيما يخص عقود العمل الخاصة به ومن ضمنها إبلاغ الأموال العامة عن الوقائع المذكورة فى التوصية.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: برايم السوق المحلي
إقرأ أيضاً:
التشكيل الجديد ببريطانيا.. "هيلي" وزيرا للدفاع و"لامي" للخارجية.. وأول سيدة تتولى المالية
كشفت رئاسة وزراء بريطانيا اليوم الجمعة، عن ملامح التشكيل الوزاري الجديدة تحت قيادة زعيم حزب العمال، كير ستارمر، الذي تولى رئاسة الوزراء خلفا لريشي سوناك.
وأوضحت رئاسة الوزراء - حسبما ذكرت شبكة "سكاي نيوز" البريطانية - أنه تم تعيين، أنجيلا راينر، نائبة لرئيس الوزراء، ووزيرة دولة لشئون الإسكان والمجتمعات، كما جرى إسناد حقيبة المالية لراشيل ريفز؛ لتصبح بذلك أول سيدة تتولى هذا المنصب في تاريخ البلاد.
فيما تم تعيين جون هيلي وزيرا للدفاع، وتم إسناد حقيبة الخارجية لديفيد لامي، وإسناد حقيبة الداخلية لإيفايت كوبر.
ويواصل ستارمر الاجتماع بقيادات حزب العمال لاختيار باقي أعضاء الحكومة الجديدة بعدما نجح الحزب في تحقيق فوز ساحق في الانتخابات التي جرت أمس؛ لينهي بذلك 14 عاما من حكم حزب المحافظين عاصر خلالها أحداثا مهمة كخروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي وأزمة جائحة كورونا (كوفيد-19)، إلى جانب فضائح سياسية وأزمات اقتصادية واجتماعية.