غالية بن على: فلسطين أصبحت مقياسا لمدى إنسانيتنا
تاريخ النشر: 21st, October 2023 GMT
وجهت المطربة التونسية غالية بن على رسالة للشعب الفلسطينى لدعمه فى محنته ومقاومته للقصف والعدوان من الجانب الإسرائيلى الذى خرق جميع الأعراف الإنسانية فى هجمات وحشية وقصف مستمر فى عملية إبادة واضحة لأهالى قطاع غزة، مشددة على أن الكوفية الفلسطينية جمعت شعوب العالم أجمع وليس العرب فقط، بل وأصبحت رمزًا للحرية لكل شخص.
وقامت "غالية" بغناء مقطع غنائى، حصريًا لكاميرا "It's Showtime" والمذاع على شاشة قناة CBC، قالت خلاله: "من فلسطين إلى آخرة الدنيا خوذونى خوذونى.. سوف يبقى يانعًا فيا وفيكم.. غصن زيتون من فلسطين".
واختتمت "بن على" رسالتها قائلة:" فلسطين أصبحت مقياسا لمدى إنسانيتنا.. يا رب يرحم شهدائنا ويا رب يطمنا على أهلنا فى غزة".
اقرأ أيضاًبعد قليل.. ندوة للفنانه لبلبه في مهرجان القاهرة السينمائي الدولي
مسرح قصر ثقافة الانفوشي يشهد حفل ختام مهرجان الإسكندرية المسرحي الدولي في دورته الـ 13
تامر حسني يٌنعي والدة دينا الشربيني: راحت لدار الحق
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: فلسطين فلسطين المحتلة اخبار فلسطين عاصمة فلسطين قضية فلسطين حرب فلسطين تاريخ فلسطين فلسطيني فلسطينية فلسطين اليوم فلسطين عربية طفل فلسطيني إسرائيل وفلسطين تحرير فلسطين فتى فلسطيني سيدة فلسطينية اهل فلسطين يا فلسطيني اسرائيل فلسطين الدفاع عن فلسطين حكاية فلسطين خريطة فلسطين فلسطيني انا فنان فلسطيني محمد صلاح فلسطين
إقرأ أيضاً:
خبير سياسي: إسرائيل تعيش في أزمة كبيرة بسبب تصرفات نتنياهو
قال الدكتور نزار نزال، خبير الشؤون الإسرائيلية، إنّ إسرائيل تعيش أزمة كبيرة من خلال حالة العزلة ونفور العالم من تصرفات وسياسات بنيامين نتنياهو، رئيس وزراء دولة الاحتلال الإسرائيلي، موضحًا أنّ المنظمات الأممية أصبحت بالية وفاشلة عن ممارسة عملها، كما أنّها تفتقد أدوات تنفيذ القرارات التي تصدر من خلالها.
المؤسسات الأممية أدوات استعماريةوأضاف «نزال»، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامي أحمد عيد، عبر قناة «القاهرة الإخبارية»، أنّ المؤسسات الأممية تأسست من قبل المنتصرين في الحرب العالمية الثانية، لكن مع مرور الزمن أصبحت عبارة عن أدوات استعمارية، مشيرا إلى أنّ الشارع العربي يلاحظ أنّ قرارات المنظمات الأممية لا تنفذ على إسرائيل وأمريكا وفرنسا، إذ أصبحت الأمم المتحدة ومنظماتها بالية وفاسدة، ما يتطلب تغييرها وإعادة النظر فيها من قبل الصين وروسيا.
ضعف وتماهي المنظمات مع إسرائيلوتابع: «يجب أن تكون هناك مؤسسات مقبولة عالميا وتحافظ على دم العباد وتنقذه من التدمير الإسرائيلي وذلك بالتعاون مع النظم الرسمية العربية والغير عربية»، لافتا إلى أنّ الحرب على قطاع غزة كشفت ضعف وتماهي هذه المؤسسات مع إسرائيل والدول الاستخباراتية في العالم.