فصائل شيعية تتبنى استهداف قاعدة عين الأسد الأمريكية بالأنبار
تاريخ النشر: 21st, October 2023 GMT
استهدفت فصائل شيعية محسوبة على الحشد الشعبي، قاعدة عين الأسد الأمريكية في الأنبار، تزامنا مع العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة.
ونقلت وكالة "رويترز" عن مصدر أمني عراقي قوله إن الأنظمة الدفاعية في قاعدة عين الأسد الجوية العراقية، التي تستضيف قوات أمريكية ودولية أخرى في غرب البلاد، اعترضت وأسقطت طائرتين مسيرتين في أثناء تحليقهما بالقرب من القاعدة.
وبثت مجموعة فصائل شيعية تحت مسمى "المقاومة الاسلامية في العراق"، فيديو يظهر لحظة إطلاق الطائرة المسيرة تجاه عين الأسد.
وخلال الأيام الماضية، استهدفت عدة قواعد أمريكية في العراق تزامنا مع وقوف واشنطن التام مع الاحتلال الإسرائيلي في عدوانه على غزة.
وتزامنت الهجمات التي استهدفت "عين الأسد" بدء المئات من العراقيين اعتصاما مفتوحا قرب منفذ طريبيل على الحدود مع الأردن عقب دعوة زعيم التيار الصدري مقتدى الصدر لانطلاق مسيرات شعبية نحو الحدود تضامنا مع غزة واستنكارا للعدوان.
بالفيديو | الطيران المسيّر للمقاومة الاسلامية في العراق يدك قاعدة عين الاسد المحتلة غرب #العراق pic.twitter.com/yPhZbnbL8e
— قناة المنار (@TVManar1) October 21, 2023المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة مقابلات سياسة دولية العراقية العراق فلسطين طوفان الاقصي سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة قاعدة عین عین الأسد
إقرأ أيضاً:
هههههه..وزير الدفاع: العراق بحاجة “ماسة “للقوات الأمريكية وسنتفق على بقائها
آخر تحديث: 25 فبراير 2025 - 1:56 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- أعلن وزير الدفاع العراقي، ثابت العباسي، اليوم الثلاثاء، عن طرح اتفاقية أمنية جديدة مع الولايات المتحدة، على إدارة دونالد ترامب، مؤكداً أن الاتفاقية ما تزال “قيد الدارسة”.وقال العباسي في تصريحات صحفية ، إن “الاتفاقية الأمنية الجديدة مع الولايات المتحدة، تنص على شراكة أمنية مستدامة وتعاون استخباري كبير”.وأضاف أن “الفراغ الذي حصل في سوريا بعد الأحداث الأخيرة، أجبر بغداد على تعزيز الشريط الحدودي بالكامل”، مردفاً بالقول: “لن نسحب التعزيزات العراقية لحين مسك الجانب السوري لحدوده بالكامل”.وأشار العباسي، إلى أن “مخيم الهول والسجون التي تسيطر عليها قسد تشكل مصدر قلق للعراق، والتعزيزات على حدود سوريا أخذت بالحسبان الفراغ الأمني إذا انسحبت قسد أو القوات الأمريكية، لافتاً إلى أن بغداد تفضل بقاء القوات الأميركية في سوريا لحين بناء جيش قوي أو الاتفاق مع (قسد)”.