مئات المتظاهرين المؤيدين لغزة يقتربون من السفارة الأمريكية بالنمسا
تاريخ النشر: 21st, October 2023 GMT
وصل المشاركون في مظاهرة مؤيدة وداعمة لفلسطين في العاصمة النمساوية فيينا إلى السفارة الأمريكية، لكن الشرطة لم تسمح لهم بالاقتراب من المبنى، بحسب ما ذكرت وكالة أنباء "نوفوستي" الروسية اليوم السبت.
وخرج في فيينا مئات المتظاهرين في مسيرة للتعبير عن دعمهم وتأييدهم لغزة أمام مبنى مجلس الاتحاد الأوروبي، ثم توجهوا إلى السفارة الأمريكية، إلا أن الشرطة لم تسمح لهم بالاقتراب من مبنى السفارة، ووضعت سياجا معدنيا حول المبنى الذي تقع فيه السفارة.
حمل المشاركون الأعلام الفلسطينية بأيديهم ورددوا هتافات تطالب بتحرير فلسطين.
وتراقب السلطات المظاهرة التي تجري في أجواء سلمية.
وأفاد منظمو المظاهرة في وقت سابق أن ما يصل إلى 1000 شخص يشاركون في المسيرة.
وأعلنت السلطات في فيينا في وقت سابق إنها لم تحظر الفعاليات المؤيدة لفلسطين.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: مظاهرة فلسطين غزة السفارة الأمريكية مسيرة
إقرأ أيضاً:
قرار تاريخي.. أكسفورد تسحب استثماراتها لدى الاحتلال دعما لفلسطين (شاهد)
صوّت أعضاء مجلس بلدية أكسفورد في بريطانيا، على قرار تسحب بموجبه الاستثمارات لدى الاحتلال، بسبب تواصل إبادة سكان قطاع غزة.
وأقر المقترح بالإجماع في مجلس البلدية، واستند الأعضاء على أحكام القانون الدولي، وتجنب التواطؤ مع الاحتلال لفلسطين.
وجاء القرار بعد تصاعد المطالبات لسحب استثمارات الشركات والمؤسسات لدى الاحتلال، في ظل المجازر التي ترتكب في قطاع غزة.
وقالت عضو مجلس جامعة أكسفورد حسنية جعفري ماربيني، إن أعضاء المجلس وافقوا بالإجماع على اقتراح مقاطعة وسحب الاستثمارات استنادا إلى أحكام محكمة العدل الدولية بشأن فلسطين.
وأضافت أن هذه الخطوة هي الأولى نحو سحب الاستثمارات من الإبادة الجماعية الاستعمارية الاستيطانية، والاحتلال، والفصل العنصري، في المعاشات التقاعدية، والاستثمارات، والمشتريات، بما في ذلك التعاملات المصرفية مع باركليز.
ويتعامل المجلس حاليا مع بنك باركليز، الذي استهدف من قبل نشطاء حركة "بي دي أس" بسبب استثماراته وقروضه لشركات الأسلحة التي تبيع الأسلحة والتكنولوجيا العسكرية للاحتلال.
وينسحب قرار المجلس على مراجعة سياسات البلدية، في عدم التعامل التجاري أو الاستثمار بشكل متعمد، مع كيانات لها ارتباطات بالاحتلال، أو ترتكب جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية وإبادة جماعية أو استخراج الوقود الأحفوري، أو إنتاج الأسلحة.
وكانت وزارة الصحة الفلسطينية قالت، إن حصيلة الشهداء والإصابات منذ 18 الشهر الجاري، وصلت إلى 830 شهيدا ما يرفع حصيلة العدوان إلى 50183 شهيدا و113828 إصابة.
في خطوة تاريخية للحق الفلسطيني وصفعة لأنصار الاحتلال، صوت مجلس مدينة أكسفورد بالإجماع على قطع العلاقات مع الشركات المتورطة في دعم الاحتلال الإسرائيلي تأكيدًا على رفض جرائم الإبادة بعد ضغوط شعبية واسعة لدعم هذا القرار.#شاهد #العرب_في_بريطانيا #AUK pic.twitter.com/ziJDbNquYI — AUK العرب في بريطانيا (@AlARABINUK) March 26, 2025